[سوف يكون أفضل عمل حديثي في التاريخ إن شاء الله]
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[03 - 02 - 08, 10:32 م]ـ
أقترح أن تكون لجنة مختاره من عشرة أشخاص على ألاقل هم الأعلم والاشد تمكنا في علم علل الحديث ثم يجعلوا ثلاثة منتديات
الاول
يحتوي أحاديث أتفق العشرة الذين تم اختيارهم على انها خالية تمامامن العلل الموثرة حتى ولو أختلفوا في حرف واحد لايدخل ذالك الحرف هذا القسم ويسمى مثلا منتدى الاحاديث الصحيحه
الثاني
يحتوي أحاديث بهاعلل ليست بقوية ومانعة من العمل بهاولواختلفوا في حرف واحد أحالوه للقسم الاخيرويسمى مثلا منتدى الاحاديث الحسنه
الثالث
يحتوى مالم يتوفر فيه شرط القسمان الأولان ويسمى منتدى ألأحاديث المردوده والمكذوبه ولم أقل الضعيفه حتى لايفهم البعض جواز العمل بها لانه كما تعلمون أن الضعيف الذي يعمل به هو ماضعف عن الصحة إلى الحسن لا ما ضعف عنهما
مع ملاحظة ان الموضوع قد يستغرق الجهد الكثير والوقت الطويل
أرجو الاهتمام بالموضوع
ولكم الاجر الكبير
ـ[أبوعبيدة الغريب]ــــــــ[04 - 02 - 08, 01:34 ص]ـ
بارك الله فيك.
الفكرة جيدة لكن من وجهة نظري لن تغير في المعطيات - بصيغة أخرى سيضاف قول الى اقوال- بل ماقيمة حكم هذه اللجنة امام قول عالم سواء كان متقدما او متأخرا.
هذا ان كان عمل اللجنة الفصل أما إن كان عملها الجمع -يعني جمع أقوال العلماء - بأن يجمع مااتفقوا على تصحيحه مثلا فالاولى ان تجمع أقوال العلماء في كل حديث وهو عمل موسوعي ضخم ولقد رأيت الأخ المنصور تحدث عن امر مشابه لهذا فلعلهم شرعوا فيه.
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[04 - 02 - 08, 04:22 ص]ـ
أبو عبيدة الغريب شكرا لك على تفاعلك مع الموضوع
جعل الله ذالك في ميزان حسناتك
الا ترى انه لو كونت لجنة لاختيارعشرة اوكثرهم الاعلم بهذا الفن في مكان واحد وقدتم ولله الحمد جمع السنة وكتب العلل والرجال تقريبا
كل منهم ينبه الاخر على مافاته في نفس المكان لا أن ينتبه أحدهم لعلة قدلا ينتبه لها الاخر الابعد سنة أو أكثر ويذهبون على منهج واحد يختاروه بالاغلبية أو بإجماعهم ان امكن الا ترانهم لو حكمو على حديث ما بحكم ان فيه من القوة ماليس في غيره
ونحن الان في عصر المجاميع الفقهية واللغويه والطبيه وغيرها
وإني على يقين أنه لوأخرج المجمع الحديثي هذا كتابا يحتوي على جميع ماصح عن النبي صلى الله عليه وسلم لاتفقت جامعات ودساتيرالعالم الاسلامي على اعتماده بل والمجاميع الفقهيه ايضا
وكان أساساقويا من أسس الوحدة ان شاء الله والتباع الدليل الثابت
وترك الادلة الغير ثابته
وهذه منظومةقلتها في هذا المشرع العظيم وهذه الفكرةالتي أسال الله لهاالنجاح
أقول وبالله التوفيق
الحمدلله العظيم العالى ........... الواحدالاحدذي الجلال
ثم صلاة وسلام جاري ............. على نبي الرحمة المختاري
أهدي الى محب سيرة النبي .... جوهرةودرة من ذهب
الاوهي فكرةإن طبقت ............. كانت حديث العلما ونجحت
في فصل ماصح وما قد حسنا ... ومابه العمل عماوهنا
وكانت المنهج في المدارس ...... والجامعات ولكل دارس
ولست أستبدأنه يجب ............ تطبيقها والقطع أنه ندب
وقد تقولون كفى دعايه ........... لها فآتنا من النهايه
اقول من يريد شرحهايجد .......... في ملتقى أهل الحديث مايرد
وباختصارهي أن يعتمدا ........... حكم الجماعة على ما سندا
من الاحاديث وآثار السلف ........ وحفظها وبعدها عن التلف
وفي الختام اسال الله لنا ........ فضلا وللجميع تحقيق المنى
انتهت
وانا في انتظار من لديه استفسار
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[04 - 02 - 08, 09:33 ص]ـ
جزاك الله خيرا
فكرة جيدة وجميلة ليتها تطبق
فهي مفيدة للمبتدئين في الطلب من طلاب الجامعات وكذلك العامة
فهذا صحيح الجامع للالباني استفاد منه القاصي والداني خصوصا المبتدئين والمؤلفين وهو جهد فردي فكيف لو كان عملا جماعيا ضم نخبة من طلاب العلم الجادين ممن عرفناهم بالطلب
((دون من برز بشهادته وهو خاو من العلم))
ـ[أبوعبيدة الغريب]ــــــــ[04 - 02 - 08, 03:01 م]ـ
أخي الكريم
لقد سبق أن شرع في عمل مثل هذا أيام الوحدة بين مصر وسوريا لكنه تعطل بإندراسها وقد كان من أعضاء اللجنة الشيخ الألباني وربما الشيخ عبد الرزاق عفيفي
وقد تكلم عن ذلك الشيخ الألباني في حوار مع إحدى المجلات.وما رشح في ذهني من قراءته أن الإتفاق على آليات العمل قد يكون أمرا صعبا.
الحوار موجود على النت.
ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[04 - 02 - 08, 05:26 م]ـ
هذا عمل جيد، وينبغي الاسراع فيه بواسطة المؤسسات العلمية، ورحم الله دار البحوث الاسلامية بدبي.
ـ[أبو أحمد الرفاعي]ــــــــ[05 - 02 - 08, 09:02 ص]ـ
لا أرى ذلك ممكناً وإن أمكن فعله فإنه غير مجدي ... فإن المذاهب قد كثرت وإن جل العلماء مختلفون مع بعضهم
ولما كان عهد هارون الرشيد استشار الإمام مالك في ان يحمل الناس على الموطأ، فقال له مالك: ان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اختلفوا في الفروع، فافترقوا في البلدان، وكل عند نفسه مصيب .. إلخ، فقال: وفقك الله يا أبا عبدالله.
ولما صنف رحمه الله كتابه ا لموطأ قال له أبو جعفر إني أريد ان لا يتعداه أهل كل بلد إلى غيره. فقال: يا أمير المؤمنين لا تفعل هذا، فإن الناس قد سبقت إليهم أقاويل، وسمعوا أحاديث، ورددوا روايات، وأخذ كل قوم مما سبق إليهم وعملوا به، ودانوا به من اختلاف الناس وغيرهم، وان ردهم عما اعتقدوا شديد، فندع الناس وما هم عليه وما اختار أهل كل بلد منهم لأنفسهم فقال: لعمري لو طاوعتني على ذلك لأمرت به.
فالأولى أن يتدارس الناس لأجل معرفة الصحيح والعمل به ومن ثم الدعوة إليه أو نشره دون الإقدام على عمل يستوجب إلزام الناس بأعمال بشرية فيها الخطأ وفيها الصواب ...
¥