تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ماهر]ــــــــ[05 - 09 - 06, 08:53 م]ـ

جزاك الله خيراً يا أبا محمد على هذا البحث الماتع، وزادك الله علماً وفضلاً ونفع بك الإسلام والمسلمين.

ـ[أبو سليمان البدراني]ــــــــ[06 - 09 - 06, 02:26 ص]ـ

شيخنا الكريم، بعد التحية والشكر أود أن أسألكم: هل قمتم بتطبيق هذا التفسير المختار عندكم على جميع ما قال فيه الترمذي (حسن غريب)؟

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 09 - 06, 03:15 ص]ـ

الدكتور ماهر

أدامَ اللهُ تَأْيِيدَهُ

جزاك الله خيراً يا أبا محمد على هذا البحث الماتع، وزادك الله علماً وفضلاً ونفع بك الإسلام والمسلمين.

ـــــــــــ

حَسْبِي مِنَ الْعُلَمَاءِ أَنَّكَ بَيْنَنَا ... أَخْلَصْتَ فِي وُدٍّ لَنَا وَسَرَائِرِ

وَلأَنْتَ فِينَا دُرَّةٌ مَكنونَةٌ ... تَعْلُو عَلَى تَعْدِيلِِهَا بِجَوَاهِرِ

وَرَأَيتُ فِي الدِّيوَانِ قَدْرَكَ عَالِيَاً ... وَالنَّاسُ تَهْتِفُ بِالثََّنَاءِ الْعَاطِرِ

كَلِمَاتٍ صِدْقٍ أَتْبَعَتْ نَجْمَ الْهُدَى ... إذْ لاحَ بَيْنَ حَنَادِسٍ وَدَيَاجِرِ

أبقَاكَ رَبُّكَ سَالِمَاً فِي غِبْطَةٍ ... جَذَلانَ يَجْنِى كُلَّ حَظٍّ وَافِرِ

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 09 - 06, 12:03 م]ـ

أبو سليمان البدراني

أدَامَ اللهُ تَوْفِيقَهُ

شيخنا الكريم، بعد التحية والشكر أود أن أسألكم: هل قمتم بتطبيق هذا التفسير المختار عندكم على جميع ما قال فيه الترمذي

(حسن غريب)؟

ــــــــــ

الْحَمْدُ للهِ الْكَرِيْمِ الْمَنَّانِ. وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ الأَتَمَّانِ الأَكْمَلانِ عَلَى الْمَبْعُوثِ بِالْهِدَايَةِ وَالإِيْمَانِ.

وَبَعْدُ ...

اقْتَصَرْتُ هَاهُنَا عَلَى عُشَارِيَّةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ خَمْسَةٍ وَخَمْسِينَ أَمْثَالِهَا، هِيَ جُمْلَةُ مَا حَكَمَ عَلَيْهِ التِّرْمِذِيُّ فِي «الجَامِعِ» بِقَوْلِهِ:

«حَسَنٌ غَرِيبٌ»، وَقَدْ اسْتَوْعَبْتُهَا فِي الْكِتَابِ الْكَبِيرِ المُسَمَّى:

«مَشَارِقُ الأَنْوَارِ وَخَزَائِنُ الأَسْرَارِ فِى كِلامِ التِّرْمِذِيِّ عَلَى مَرَاتِبِ الأَخْبَارِ»

عَلَى مَعَانٍ أَوْضَحْتُ دِلالاتِهَا فِي مَقَالٍ آخَرَ بِعُنْوَانِ:

أَوْضَحُ الْمَسَالِكِ بِبَيَانِ مَعْنَى قَوْلِ التِّرْمِذِيِّ «يُرْوَي مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ نَحْوُ ذَلِكَ»

عَلَى هَذَا الرَّابِطِ:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=80921

ـ[أبو المنذر المنياوي]ــــــــ[06 - 09 - 06, 01:06 م]ـ

((كلُّ حديث قال عنه ((حسن غريب)) فهو حديث قد رُوى من غير وجهٍ نحوه، وإنما يُستغربُ من الطريق المذكورة لتفرد راوٍ بها)) [/ COLOR] .

[/SIZE]

جزاك الله خيرا على هذه الدراسة التطبيقية، وحبذا لو نظرت بعين الاعتبار إلى هذه الدراسة النظرية على أحكام الترمذي المركبة. فلعل فيها ما يستحق الوقوف عنده فقد ذكرتُ فيها بعض الوجوه الأخرى لتفسير قول الترمذي حسن غريب.

وهي على هذا الرابط، وقد كنت اودعتها صفحات هذا المنتدى المبارك، ولكنها فقدت ضمن مثيلاتها.

http://forum.turath.com/showthread.php?t=64

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 09 - 06, 03:00 م]ـ

الْحَدِيثُ السَّادِسُ

ـــ

قَالَ التِّرْمِذِيُّ فِي «كِتَابِ الصَّلاةِ» (413):

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ نَصْرِ بْنِ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ ثَنَا سَهْلُ بْنُ حَمَّادٍ ثَنَا هَمَّامٌ حَدَّثَنِي قَتَادَةُ عَنْ الْحَسَنِ عَنْ حُرَيْثِ بْنِ قَبِيصَةَ قَالَ: قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ، فَقُلْتُ: اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِي جَلِيسَاً صَالِحَاً قَالَ: فَجَلَسْتُ إِلَى أَبِي هُرَيْرَةَ، فَقُلْتُ: إِنِّي سَأَلْتُ الله أَنْ يَرْزُقَنِي جَلِيسَاً صَالِحَاً، فَحَدِّثْنِي بِحَدِيثٍ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَلَّ اللهَ أَنْ يَنْفَعَنِي بِهِ، فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلاتُهُ، فَإِنْ صَلُحَتْ، فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ، وَإِنْ فَسَدَتْ، فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ، فَإِنْ انْتَقَصَ مِنْ فَرِيضَتِهِ شَيْءٌ، قَالَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ: انْظُرُوا هَلْ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير