تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 03 - 08, 02:16 ص]ـ

[26] وَقَالَ (2/ 86): أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتَوَيْهِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ الْغَافِقِىُّ عَنْ عَمِّهِ إِيَاسِ بْنِ عَامِرٍ الْغَافِقِىِّ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِىِّ رَضِىَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ «فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ»، قَالَ لَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اجْعَلُوهَا فِى رُكُوعِكُمْ»، فَلَمَّا نَزَلَتْ «سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى»، قَالَ لَنَا: «اجْعَلُوهَا فِى سُجُودِكُمْ».

[27] وَقَالَ (2/ 114): أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتَوَيْهِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ قَيْسٍ عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَقْرَمَ الْخُزَاعِىِّ عَنْ أَبِيهِ: أَنَّهُ كَانَ مَعَ أَبِيهِ بِالْقَاعِ مِنْ نَمِرَةَ، فَمَرَّ عَلَيْهِمْ رَكْبٌ فَأَنَاخُوا بِنَاحِيَةِ الطَّرِيقِ، فَقَالَ لِى أَبِى: كُنْ فِى بَهْمِكَ حَتَّى أَدْنُوَ مِنْ هَؤُلاَءِ الرَّكْبِ أُسَائِلُهُ، قَالَ: فَدَنَا وَدَنَوْتُ حَتَّى أُقِيمَتِ الصَّلاَةُ، فَإِذَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِمْ، فَكُنْتُ أَنْظُرُ إِلَى عُفْرَتَىْ إِبْطَىْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّمَا سَجَدَ. قَالَ يَعْقُوبُ: هَكَذَا قَالَ مِنْ نَمِرَةَ، وَالصَّحِيحُ ثَمِرَةَ أَخْطَأَ فِيهِ، كَمَا أَخْطَأَ فِيهِ ابْنُ الْمُبَارَكِ أَيْضَاً.

[28] وَقَالَ (2/ 228): أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنِى ابْنُ أَبِى مَرْيَمَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ بْنِ أَبِى كَثِيرٍ قَالَ أَخْبَرَنِى الْعَلاَءُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَخْبَرَنِى أَبُو كَثِيرٍ مَوْلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَحْشٍ عَنْ مَوْلاَهُ مُحَمَّدٍ أَنَّهُ قَالَ: كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَّ عَلَى مَعْمَرٍ، وَهُوَ جَالِسٌ عِنْدَ دَارِهِ بِالسُّوقِ، وَفَخِذَاهُ مَكْشُوفَتَانِ، فَقَالَ النَّبِىُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا مَعْمَرُ، غَطِّ فَخِذَيْكَ، فَإِنَّ الْفَخِذَيْنِ عَوْرَةٌ».

[29] وَقَالَ (2/ 272): أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنِى يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ كَامِلٍ عَنِ الْمُهَلَّبِ بْنِ حُجْرٍ الْبَهْرَانِىِّ عَنْ ضُبَاعَةَ بِنْتِ الْمِقْدَامِ عَنْ أَبِيهَا قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَلَّى إِلَى سُتْرَةٍ، جَعَلَهَا عَلَى حَاجِبِهِ الأَيْمَنِ، أَوْ حَاجِبِهِ الأَيْسَرِ، لَمْ يَتَوَسَّطْهَا.

[30] وَقَالَ (2/ 284): أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دُرُسْتُوَيْهِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْحُمَيْدِىُّ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا الزُّهْرِىُّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الأَحْوَصِ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِى ذَرٍّ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ إِلَى الصَّلاَةِ، فَإِنَّ الرَّحْمَةَ تُوَاجِهُهُ، فَلاَ يَمْسَحِ الْحَصَى». قَالَ سُفْيَانُ: فَقَالَ سَعْدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الزُّهْرِىُّ: مَنْ أَبُو الأَحْوَصِ؟، فَقَالَ الزُّهْرِىُّ: أَمَا رَأَيْتَ الشَّيْخَ الَّذِى يُصَلِّى فِى الرَّوْضَةِ، فَجَعَلَ الزُّهْرِىُّ يَنْعَتُهُ، وَسَعْدٌ لاَ يَعْرِفُهُ.

ـــ هامشٌ ـــ

[26] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (2/ 290).

[27] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (1/ 109).

[28] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (1/ 137).

[29] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (2/ 97).

[30] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (1/ 216).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير