ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[08 - 02 - 08, 03:47 م]ـ
سلام عليكم،
فإني إحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،
قال الحارث بن أبي أسامة: (بغية الباحث ط دار الطلائع بتحقيق مسعد عبد الحميد - عن جوامع الكلم)
121 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْوَرْكَانِيُّ، ثنا مَعْمَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ فَيَّاضِ بْنِ غَزْوَانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَطِيَّةَ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " إِنَّ اللَّهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَيْنَ جِيرَانِي؟ أَيْنَ جِيرَانِي؟ قَالَ: فَتَقُولُ الْمَلائِكَةُ رَبَّنَا وَمَنْ يَنْبَغِي أَنْ يُجَاوِرَكَ فَيَقُولُ أَيْنَ عُمَّارُ الْمَسَاجِدِ "
وأورده الحافظ ابن حجر في المطالب العالية، (371 ط/دار العاصمة عن جوامع الكلم)
وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة (ط دار الرشد)
1481 - وَرَوَاهُ الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ لْوَرْكَانِيُّ، ثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ فَيَّاضِ بْنِ غَزْوَانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَطِيَّةَ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " إِنَّ اللَّهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَيْنَ جِيرَانِي؟ أَيْنَ جِيرَانِي؟ قَالَ: فَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: رَبَّنَا، وَمَنْ يَنْبَغِي أَنْ يُجَاوِرَكَ، فَيَقُولُ: أَيْنَ عُمَّارُ الْمَسَاجِدِ؟ "
1482 - وَرَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الَمَوْصِلِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ النِّيلِيُّ ثَنَا صَالِحٌ الْمُرِّيُّ فَذَكَرَ مِثْلَ حَدِيثِ الطَّيَالِسِيِّ قُلْتُ: وَرَوَاهُ الْبَزَّارُ ثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ ثَنَا صَالِحُ بْنُ بَشِيرٍ الْمُرِّيُّ فَذَكَرَهُ قَالَ الْبَزَّارُ: لَا نَعْلَمْ رَوَاهُ عَنْ ثَابِتٍ إِلَّا صَالِحٌ وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ، ثَنَا أَبُو سَلَمَةَ، ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَائِشَةَ، ثَنَا صَالِحٌ بِهِ،
وَقَالَ: لَمْ يَرْوِهِ عَنْ ثَابِتٍ إِلَّا صَالِحٌ وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي سُنَنِهِ الْكُبْرَى مِنْ طَرِيقِ هَاشِمِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ صَالِحٍ الْمُرِّيِّ، فَذَكَرَهُ وَقَالَ: صَالِحٌ الْمُرِّيُّ غَيْرُ قَوِيٍّ انْتَهَى وَقَدْ ضَعَفَّهُ ابْنُ مَعِينٍ، وَابْنُ الْمَدِينِيِّ، وَالْبُخَارِيُّ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ، وَغَيْرُهُمْ)
وقال أبو بكر الشافعي في الغيلانيات (ط أضواء السلف - عن موسوعة جوامع الكلم)
1095 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ بَرِّيٍّ أَيْضًا، ثنا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا مَعْمَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ فُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَطِيَّةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ: " أَيْنَ جِيرَانِي؟ أَيْنَ جِيرَانِي؟ " فَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: رَبَّنَا، وَمَنْ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يُجَاوِرَكَ؟ فَيَقُولُ: " أَيْنَ عُمَّارُ الْمَسَاجِدِ؟ "
والله تعالى أعلم
ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[08 - 02 - 08, 11:22 م]ـ
سلام عليكم،
فإني إحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،
وقال أبو بكر الشافعي في الغيلانيات (ط أضواء السلف - عن موسوعة جوامع الكلم)
1095 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ بَرِّيٍّ أَيْضًا، ثنا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا مَعْمَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ فُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَطِيَّةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ: " أَيْنَ جِيرَانِي؟ أَيْنَ جِيرَانِي؟ " فَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: رَبَّنَا، وَمَنْ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يُجَاوِرَكَ؟ فَيَقُولُ: " أَيْنَ عُمَّارُ الْمَسَاجِدِ؟ "
لعل ذكر فضيل بن غزوان هنا وهم، صوابه فياض، كما عند الحارث بن أبي أسامة
والله تعالى أعلم
وإنما أردت أن أضيف، فيما يخص فياض بن غزوان:
قال أبو الفضل الدوري في التاريخ:
[1883] سمعت يحيى يقول: فياض، يروى عنه مهران الرازي وحكام، هو كوفى ثقة
وقد ترجم له الحافظ ابن حجر في لسان الميزان، (ج6/ ص 363/ ت 6098 ط دار البشائر)
ولم أجد كلام البخاري فيه بعد،
والله تعالى أجل وأعلم
ـ[صالح الهميمي]ــــــــ[09 - 02 - 08, 03:34 ص]ـ
هلا ترسلت أخي صالح قبل أن تحكم عليه بالضعف وهلا بحثت عن سبب تصحيح الألباني رحمه الله
أخي المبارك أنا لم احكم عليه بالضعف ومن أنا حتى أحكم , إنما لما ذكر أخونا نقلاً عن الإمام البخاري عن فياض - كما عرفتم - سألته. فقط