تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ورواه أيضا في الترغيب والترهيب [1/ 272] بلفظ، (من يحافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار)، [وفيه القاسم بن عبدالرحمن صاحب أبي أمامة، قلت: وهو ثقة صالح].

ورواه النووي في المجموع [4/ 7] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها حرم على النار)، وهو حديث صحيح.

ورواه أيضا (أي النووي) في شرح مسلم [6/ 8] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها حرم على النار)، وهو حديث صحيح.

ورواه ابن دقيق العيد في الإلمام [1/ 219] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها، حرمه الله على النار)، [واشترط في المقدمة أنه] صحيح على طريقة بعض أهل الحديث.

ورواه الذهبي في المهذب [2/ 904] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل صلاة الظهر وأربع بعدها حرم على جهنم)، وهو معلل على وجوه، وهو منقطع ما بين مكحول وعنبسة.

ورواه ابن الملقن في تحفة المحتاج [1/ 393] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار)، وهو صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة].

ورواه العراقي في التقييد والإيضاح [79] عن أم حبيبة بلفظ، (ما من رجل مسلم يحافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعد الظهر فتمسه النار)، وإسناده ضعيف.

ورواه الهيثمي في مجمع الزوائد [2/ 225] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل العصر بنى له الله عز وجل بيتا في الجنة)، وقال: فيه ابن سعد المؤذن ولم أعرفه.

ورواه ابن حجر في تلخيص الحبير [2/ 493] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار)، وله طرق مختلفة.

ورواه أيضا (ابن حجر) في هداية الرواة [2/ 24] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار)، وقال: [حسن].

ورواه الشوكاني في نيل الأوطار [3/ 21] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل العصر بنى الله له بيتا في الجنة)، وقال: في إسناده محمد بن سعيد المؤذن قال العراقي: لا أدري من هو.

ورواه أحمد شاكر في شرح سنن الترمذي [2/ 293] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار)، وقال: صحيح.

ورواه الألباني في السلسلة الضعيفة [5055] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل العصر؛ بنى الله عز وجل له بيتا في الجنة)، وقال: ضعيف.

ورواه أبو داود في صحيحه [1269] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرم على النار)، وقال الألباني عقبه: صحيح.

ورواه ابن خزيمة في صحيحه [1190] عن أم حبيبة بلفظ، (لما نزل به الموت أصابته شدة، قال: أخبرتني أختي أم حبيبة بنت أبي سفيان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من حافظ على أربع ركعات، وقال ابن معمر: من صلى أربع ركعات قبل الظهر وأربعا بعدها حرمه الله على النار، وقال الألباني إثره: إسناده ضعيف.

ورواه الألباني في صحيح الجامع [6195] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، و أربع بعدها حرم على النار)، وقال: صحيح.

وحققه الألباني في صحيح الترغيب [584] عن أم حبيبة بلفظ، (من يحافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها؛ حرمه الله على النار)،وقال: حسن صحيح.

ورواه الترمذي في صحيحه أيضا [428] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها، حرمه الله على النار)، وقال الألباني عقبه: حديث صحيح.

ورواه النسائي في سننه [1825] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات، قبل الظهر، وأربع بعدها، حرمه الله تعالى على النار)، وقال الألباني عقبه: حديث صحيح.

وحققه الألباني في ضعيف الترغيب [327] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل العصر؛ بنى الله له بيتا في الجنة)، وقال: ضعيف.

وحققه الألباني أيضا في مشكاة المصابيح [1124] عن أم حبيبة بلفظ، (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها؛ حرمه الله على النار)، وقال: صحيح.

قلت: وبمجموع الطرق التي جاء بها الحديث، يتبين لنا أن الحديث صحيح صحيح، وله طرق أخرى بقي منها القليل بعد الذي ذكرته لا يسع الوقت لذكرها.

هذا ما تيسر ذكره وأقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير