A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: preg_replace(): Unknown modifier '�'

Filename: controllers/Browse.php

Line Number: 227

Backtrace:

File: /home/soft/domains/al-maktaba.org/application/controllers/Browse.php
Line: 227
Function: preg_replace

File: /home/soft/domains/al-maktaba.org/index.php
Line: 318
Function: require_once

ص392 - أرشيف ملتقى أهل الحديث - زيادات على مسند أحمد الدكتور / دخيل بن صالح اللحيدان - المكتبة الشاملة الحديثة
تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب


مستفاد من

زيادات القَطِيعي
على مسند الإمام أحمد برواية ابنه عبد الله
دراسةً وتخريجاً
تأليف
الدكتور / دخيل بن صالح اللحيدان
الأستاذ المساعد في قسم السنة وعلومها
كلية أصول الدين بالرياض
جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=19439

المشاركة (7)

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[23 - 05 - 04, 09:10 ص]ـ
هذه الأحاديث الأربعة التي ذكرها الباحث من زيادات القطيعي

الحديث الأول:
قال القَطِيعي: "حدثنا أبو شعيب: عبد الله بن الحسن بن أحمد الحراني، ثنا أبو جعفر النُفيلي، ثنا كثير بن مروان، عن إبراهيم بن أبي عَبلَة الشامي، عن أنس رضي الله عنه قال: دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم -يعني المدينة- فلم يكن في أصحابه أَشْمط غير أبي بكر، وكان يُغَلِّفُها بالحِناء والكَتَم ".

الحديث الثاني:
قال القَطِيعي: "حدثنا محمد بن يونس، ثنا محمد بن خالد بن عَثْمة، ثنا إبراهيم بن سعد، عن عبد الله بن عامر، عن محمد، عن رجل من أهل البصرة، عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"ليس من البر الصيام في السفر".

الحديث الثالث:
قال القَطِيعي: "حدثنا الفضل بن الحُبَاب، حدثنا القَعْنَبي، حدثنا شعبة، حدثنا منصور، عن رِبْعي، عن أبي مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنما مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت".

الحديث الرابع:
قال القَطِيعي: "حدثنا بشر بن موسى بن صالح بن شيخ بن عميرة الأسدي، ثنا الفضل بن دُكَيْن، ثنا زكريا بن أبي زائدة، عن عامر الشَّعْبي، عن مسروق، قال: قالت عائشة: فتلت القلائد لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محرم ".

ـ[أبو يوسف السبيعي]ــــــــ[23 - 05 - 04, 07:36 م]ـ
قال الشيخ الألباني في كتاب الذب الأحمد عن مسند الإمام أحمد ص 75:

- (تذييل واستدراك)
(وبعد انتهائي من تآليف هذه الرسالة بأكثر من عشرين سنة صدرت كتب علمية حديثية كثيرة والحمد لله لم تكن مطبوعة من قبل، وقد تأكدت من بعضها صحة ما انتهيت إليه فيها من سلامة المسند المطبوع من الأحاديث الموضوعة من رواية القطيعي ....
وإن من تلك الكتب جامع المسانيد والسنن للحافظ ابن كثير بتعليق الدكتور القلعجي وإتحاف المهرة ... بتحقيق الدكتور زهير بن ناصر الناصر وغيره وأطراف مسند الإمام أحمد للحافظ ابن حجر أيضاً تحقيق الدكتور زهير أيضاً ...
وأهم من هذا كله أن هذا الدكتور الفاضل قال في مقدمته 1/ 61 - 62:
(وقد وقفت في أطراف المسند على أربعة أحاديث من زيادات القطيعي أنقلها هنا ثم ساقها وهي أربعة: من حديث أنس، وأبي برزة الأسلمي، وأبي مسعود الأنصاري، وقد صدرها كلها بقوله لم أجده إلا الثالث منها وهو عن أبي مسعود الأنصاري بلفظ إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت ...
إلى أن قال: والخلاصة أن في هذا التذييل فائدة كبرى تؤيد ما سبق تحقيقه من أنه لا يوجد في مسند الإمام أحمد غير حديث واحد من زيادات القطيعي، وأنه لم يتفرد به كما سبق .... )

ـ[أبو يوسف السبيعي]ــــــــ[23 - 05 - 04, 07:39 م]ـ
لم يذكر الدكتور دخيل اللحيدان طريقته في إحصاء الزيادات، لا سيما وقد حصرها في أربع،
وهل اعتمد على كلام د. زهير الناصر أم جرد المسند بنفسه أو الاتحاف؟

ـ[الرايه]ــــــــ[23 - 05 - 04, 09:39 م]ـ
لله درك شيخ عبد الرحمن ...

فقد اعدت بالذاكرة حين قرأت اسم كاتب المقال الى ايام الدراسة الجامعية.

حيث تشرفت ان درسني الشيخ مادة التخريج.
فاستفدت منه العلم الجم والخُلُق العظيم الذي كنت اسمع عنه في كتب اخلاق من سبقنا.

وما ذا اذكر عن هذا الشيخ؟

ااذكر احيائه لسنة الاجازات للكتب الحديثة، حيث احياها في الكلية وحث عليه، وعقد مجلسا للسماع!

ااذكر حرصه على استيعاب الطالب للعم مع هضم للنفس من التضجر من تكرار المعلومات!!

ااذكر عنه الادب الرفيع الذي انقرض في بعض الكليات الشرعية، فهل يكفي ان اذكر انه طلب رقم الهاتف من كل طالب حتى يتصل به شخصياً ويعلمه الدرجة النهائية لمادة التخريج، التي كان يدرسها.

ااذكر حرصه على عدم اظهاره لنفسه، فقد اعد مذكرة ضخمة للتخريج مطبوعة على الحاسب -لم ترى عيني مثلها-،
يقول الشيخ عنها: اخذت مني اكثر مما اخذته رسالة الدكتوراه، واكتشف بعد حين ان هناك من لصوص النشر من سطى على شيء منها فاراد احد الطلاب ذكر اسمه ذات مرة فقاطعه الشيخ طالبا عدم ذكر اسمه والتمس له العذر!!

ان ذاكرتي لاتزال كغيري - من الزملاء الذي تشرفوا بالتتلمذ على يديه وخصوصا مادة التخريج-، يستعذبون الفوائد والملح التي كان يتحفنا بها في معمل التخريج، ويستعذبون اكثر من نهر اخلاقه المتدفق بدون تكلف.

ومن باب رد بعض الجميل لشيخنا الكريم، فمن اراد مذكرة التخريج، فليرسل لي على البريد الخاص عنوانه البريدي.
وستصله بإذن الله

فجزاك الله خيرا شيخ عبد الرحمن على هذه الفائدة وبارك فيك
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير