تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وَقَالَ الْحَافِظُ الْمَزِّيُّ «تَهْذِيبُ الْكَمَالِ» (22/ 442): «خ د س ق: عَوْفُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ الطُّفَيْلِ بْنِ سَخْبَرَةَ بْنِ جُرْثُومَةَ الأَزْدِيُّ رَضِيعُ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ، وَابْنُ أَخِيهَا لأُمِّهَا، أَصْلُهُ مِنَ الْيَمَنِ.

رَوَى عَنْ: عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ وَهُوَ ابْنُ عَمَّتِهِ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ يَغُوثَ، وَالْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ، وَنَوْفَلِ بْنِ مُعَاوِيَةَ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ (د س)، وَأُخْتِهِ رُمَيْثَةَ بِنْتِ الْحَارِثِ بْنِ الطُّفَيْلِ (س)، وَعَمَّتِهِ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ (خ س ق)، وَأُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

رَوَى عَنْهُ: بُكَيْرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ الأَشَجِّ، وَعَامِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ (س ق)، وَعَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي يَحْيَى الأَسْلَمِيُّ سَحْبَلُ، وَعَبْدُ الْمَجِيدِ بْنُ سُهَيْلِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، وَمِحْصَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْفِهْرِيُّ (د س)، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حُصَيْنٍ، وَأَبُو الرِّجَالِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَنْصَارِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيُّ (خ)، وَهِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ (س).

ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي «كِتَابِ الثِّقَاتِ».

رَوَى لَهُ الْبُخَارِيُّ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ».

وَقَالَ الذَّهَبِيُّ «الْكَاشِفُ» (2/ 101): «وُثِّقَ». وَقَالَ ابْنُ حَجَرٍ «تَقْرِيبُهُ» (1/ 433): «مَقْبُولٌ مِنَ الثَّالِثَةِ».

وَتَخْرِيْجُ الْبُخَارِيِّ وَابْنِ حِبَّانَ حَدِيثَهُ فِي «صَحِيحَيْهِمَا» مِمَّا تُقَامُ بِهِ الْحُجَّةُ عَلَى تَوْثِيقِ «الْمَقْبُولَ».

http://www.up77.com/uploads/up7712055235710.jpg (http://www.up77.com/download.php?img=8470)

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[18 - 03 - 08, 06:38 م]ـ

[4] خَالِدُ بْنُ غَلاَّقٍ الْقَيْسِيُّ أَبُو حَسَّانَ الْبَصْرِيُّ (م)

قَالَ الْحَافِظُ «تَقْرِيبُ التَّهْذِيبِ» (1/ 190): «مَقْبُولٌ مِنَ الثَّالِثَةِ».

وَقَالَ فِي «تَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ» (3/ 96): «بخ م قد: خَالِدُ بْنُ غَلاَّقٍ الْقَيْسِيُّ، وَيُقَالُ الْعَيْشِيُّ، أَبُو حَسَّانَ الْبَصْرِيُّ.

رَوَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ حَدِيثَ الدَّعَامِيصِ. وَعَنْهُ: سَعِيدٌ الْجُرَيْرِيُّ، وَأَبُو السَّلِيلِ ضُرَيْبُ بْنُ نُقَيْرٍ.

ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَاتِ.

قُلْتُ: وَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ: كَانَ ثِقَةً قَلِيلَ الْحَدِيثِ. وَقَالَ ابْنُ مَاكُولا فِي «عَلاَّقٍ» يُقَالُ فِيهِ بْالْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ، وَالأَوَّلُ يَعْنِي بِالْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ أَكْثَرُ» اهـ.

«تَهْذِيبُ الْكَمَالِ» (8/ 148)

http://www.up77.com/uploads/up7712058529920.jpg (http://www.up77.com/download.php?img=9678)

« تَهْذِيبُ الْكَمَالِ» (8/ 149)

http://www.up77.com/uploads/up7712058529921.jpg (http://www.up77.com/download.php?img=9679)

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[23 - 03 - 08, 06:39 م]ـ

قَالَ الإِمَامُ أَحْمَدُ (2/ 509،488): حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ عَنِ الْجُرَيْرِيِّ عَنْ خَالِدِ بْنِ غَلاَّقٍ الْعَيْشِيِّ قَالَ: نَزَلْتُ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: وَمَاتَ ابْنٌ لِي، فَوَجَدْتُ عَلَيْهِ، فَقُلْتُ: هَلْ سَمِعْتَ مِنْ خَلِيلِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئَاً نُطَيِّبُ بِأَنْفُسِنَا عَنْ مَوْتَانَا؟، قَالَ: نَعَمْ سَمِعْتُهُ قَالَ: «صِغَارُهُمْ دَعَامِيصُ الْجَنَّةِ».

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير