تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الأول من الفوائد)) (ق15/ 2 - 16/ 1)، وابن أخي ميمي في ((الفوائد)) (399)، وأبو الشيخ في ((الأقران)) - كما في ((جنة المرتاب)) (2/ 259، 262) لشيخنا - وفي ((الأذان)) - كما في ((اللسان)) (1/ 238) - وفي ((أخبار أصبهان)) (3/ 155 - 156)، والطبراني في ((الأوسط)) (1/ رقم 74 و 4/ رقم 3605، 4363 و 5/ رقم 5270 و 8/ رقم 8549، 8587) وفي ((الصغير)) (1/ 107، 214 و2/ 13)، وأبو نعيم في ((الحلية)) (7/ 87 و 8/ 118)، وفي ((أخبار أصبهان)) (2/ 44، 202)، والبيهقي في ((الكبرى)) (1/ 430 و 3/ 120) و ((الشعب)) (3/ 127) وابن عبد البر في ((التمهيد)) (3/ 38 - 39)، وابن عدي (2/ 54، 315 و 6/ 285)، والخطيب في ((التاريخ)) (3/ 242 و 4/ 387 و 9/ 413 و 11/ 305)، والخطابي في ((غريب الحديث)) (1/ 636)، وأبو عثمان البَحيري في ((الفوائد)) (ق5/ 2 - 9/ 2)، وابن عساكر في ((التاريخ)) (5/ 185 و 9/ 72 و 51/ 152 - 153)، والرافعي في ((التدوين)) (1/ 240)، كلهم من طرقٍ عن الأعمش، عن أبي صالحٍ، عن أبي هريرة أن النبي r قال: ((الإِمَامُ ضَامِنٌ، والمُؤَذِّنُ مُؤتَمَنٌ، اللهم! أَرْشِد الأَئِمَّة، واغْفِر للمُؤَذِّنِينَ)).

وقد رواه عن الأعمش هكذا جماعة منهم: ((معمر، والسفيانان، ومحمد بن عبيد الطنافسي، وعمرو بن عبد الغفار، وأبو الأحوص، والضرير، وزائدة، وأبو خالد الأحمر، وجرير بن عبد الحميد، وعيسى بن يونس، وشريك القاضي ([1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=802538#_ftn1)) ، وصدقة بن أبي عمران، وابن فضيل، وسلام بن أبي مطيع، وحفص ابن غياث ([2] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=802538#_ftn2)) ، وهشيم ([3] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=802538#_ftn3)) ، وعبد الواحد ابن زياد، وأبو عوانة، والفضيل ابن عياض، وسهيل بن أبي صالح، وأبو حمزة السكري ([4] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=802538#_ftn4)) )) .

وقد خولف هؤلاء، فرواه نفرٌ عن الأعمش، ولكن زادوا رجلاً بينه وبين أبي صالح.

فأخرجه أحمد (2/ 382)، وأبو داود في ((السنن)) (518) وفي ((مسائل أحمد)) (ص389) - ومن طريقه البيهقي في ((الكبرى)) (1/ 430) -، وابن خزيمة (1529) كلهم عن ابن نمير، عن الأعمش، عن رجل، عن أبي صالح، ولا أراني إلا سمعته منه، عن أبي هريرة.

وأخرجه أحمد (2/ 232) - ومن طريقه ابن الجوزي في ((العلل)) (1/ 433 - 434)، وأبو داود في ((السنن)) (517)، ومن طريقه البيهقي في ((الكبرى)) (1/ 430) - والبخاري في ((الكبير)) (1/ 1/78 معلقًا) عن ابن فضيل، عنه، عن رجل.

وكذا قال إبراهيم بن حميد الرؤاسي وزاد: قال الأعمش: وقد سمعته من أبي صالح. ذكره الدارقطني في ((العلل)) (10/ 195) ([5] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=802538#_ftn5)) .

وأخرجه الترمذي في ((العلل)) (91)، والطحاوي في ((المشكل)) (5/ 434) عن شجاع بن الوليد، وعلَّقه الترمذي في ((سننه)) عن أسباط بن محمد قالا: عن الأعمش، حدثت عن أبي صالح.

وقيل عن الأعمش: سمعتُ أبا صالح، أو بلغني عنه.

ذكره البخاري في ((الكبير)) (1/ 1/78).

فمن العلماء من أعلَّ بهذا الوجه الوجهَ الأول ...

فضعَّفه أحمد فقال: ((ما أرى لهذا الحديث أصل)).

وقال ابن المديني: ((لم يسمعه الأعمش من أبي صالح باليقين)).وكذا قال البيهقيُّ.

وقال الثوري: ((لا أراه سمعه من أبي صالحٍ)) ([6] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=802538#_ftn6)) .

رواه ابن أبي حاتم في ((تقدمة الجرح)) (ص82).

وكذا ضعفه ابن القطان في ((بيان الوهم والإيهام)) (2/ 435 - 436)، والنووي في ((المجموع)) (3/ 84).

· قلت:إن الأعمش قد صرَّح بالتحديث في رواية هشيمٍ وإبراهيم بن حميد الرؤاسي عنه.

أما رواية هشيم فأخرجها الطحاوي في ((المشكل)) عن سريج بن النعمان عنه.

وخولف فيه سريج، خالفه إسماعيل بن عمرو البجلي؛ فرواه عن هشيم، عن الأعمش، عن أبي صالح معنعنًا.

أخرجه ابن مردويه في ((حديث ابن حيان)) (6).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير