تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[طلب مساعدة في تخريح الحديث::صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين فلم يقرأ فيها إلا]

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[08 - 04 - 08, 11:20 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين

أما بعد!

فإن أريد منكم مساعدة في تخريح الحديث::صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين فلم يقرأ فيها إلا بفاتحة الكتاب

هذا معناه ولا أذكرلفظه

وأظن أنها من مرويات أبي هريرة رضي الله عنه ولعله في مسلم

لكن لم أعثر عليه لأني لا أذكر لفظه

ساعدوني بارك الله فيكم

ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[08 - 04 - 08, 12:21 م]ـ

السَّلامُ عليكُم و رَحْمَةُُ اللهِ و بَرَكاتُهُ

لعلَّكَ تُريدُ ما رَواهُ الإمامُ البُخَارِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- فِي صَحِيْحِهِ و كذا مُسْلِمٌ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- فِي صَحِيْحِهِ أيضًا مِنْ حَدِيْثِ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهَا-.

قال الإمَامُ البُخَارِيُّ:

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَمَّتِهِ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ:

كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. . .

ح

و حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا يَحْيَى هُوَ ابْنُ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ:

كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُخَفِّفُ الرَّكْعَتَيْنِ اللَّتَيْنِ قَبْلَ صَلاَةِ الصُّبْحِ حَتَّى إِنِّي لَأَقُولُ هَلْ قَرَأَ بِأُمِّ الْكِتَابِ.

كَذَا رَواهُ الإمامُ فِي صَحِيْحِهِ و بَوَّبَ عليهِ ببابِ مَا يُقْرَأُ فِي رَكْعَتَيْ الْفَجْرِ.

و رَواهُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيْحِهِ و بُوِّبَ عليهِ بباب اسْتِحْبَابِ رَكْعَتَيْ سُنَّةِ الْفَجْرِ وَالْحَثِّ عَلَيْهِمَا وَتَخْفِيفِهِمَا وَالْمُحَافَظَةِ عَلَيْهِمَا وَبَيَانِ مَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يُقْرَأَ فِيهِمَا.

هَذَا و اللهُ تَعَالَى أَعْلَمُ.

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[08 - 04 - 08, 02:23 م]ـ

السَّلامُ عليكُم و رَحْمَةُُ اللهِ و بَرَكاتُهُ

لعلَّكَ تُريدُ ما رَواهُ الإمامُ البُخَارِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- فِي صَحِيْحِهِ و كذا مُسْلِمٌ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- فِي صَحِيْحِهِ أيضًا مِنْ حَدِيْثِ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهَا-.

قال الإمَامُ البُخَارِيُّ:

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَمَّتِهِ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ:

كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. . .

ح

و حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا يَحْيَى هُوَ ابْنُ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ:

كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُخَفِّفُ الرَّكْعَتَيْنِ اللَّتَيْنِ قَبْلَ صَلاَةِ الصُّبْحِ حَتَّى إِنِّي لَأَقُولُ هَلْ قَرَأَ بِأُمِّ الْكِتَابِ.

كَذَا رَواهُ الإمامُ فِي صَحِيْحِهِ و بَوَّبَ عليهِ ببابِ مَا يُقْرَأُ فِي رَكْعَتَيْ الْفَجْرِ.

و رَواهُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيْحِهِ و بُوِّبَ عليهِ بباب اسْتِحْبَابِ رَكْعَتَيْ سُنَّةِ الْفَجْرِ وَالْحَثِّ عَلَيْهِمَا وَتَخْفِيفِهِمَا وَالْمُحَافَظَةِ عَلَيْهِمَا وَبَيَانِ مَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يُقْرَأَ فِيهِمَا.

هَذَا و اللهُ تَعَالَى أَعْلَمُ.

لا يا أخي لست أردت هذا

ولا ما

قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ فِي كُلِّ الصَّلَاةِ يَقْرَأُ فَمَا أَسْمَعَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْمَعْنَاكُمْ وَمَا أَخْفَى مِنَّا أَخْفَيْنَا مِنْكُمْ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ إِنْ لَمْ أَزِدْ عَلَى أُمِّ الْقُرْآنِ فَقَالَ إِنْ زِدْتَ عَلَيْهَا فَهُوَ خَيْرٌ وَإِنْ انْتَهَيْتَ إِلَيْهَا أَجْزَأَتْ عَنْكَ

ولا ما

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير