[أين أجد هذا الحديث]
ـ[أبويوسف الحنفى]ــــــــ[17 - 04 - 08, 04:25 ص]ـ
(التيمم كافيك ولو الى عشر حجج مالم تجد الماء)
ودمتم بخير وعافية
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[17 - 04 - 08, 09:04 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحديث من مسند أبي ذر الغفاري وجاء بلفظ
الصعيد الطيب وضوء المسلم (وفي لفظ طهور المسلم وفي لفظ طهورٌ ما لم تجد الماء) ولو إلى عشر سنين (وفي لفظ عشر حجج)، فإذا وجدت الماء فأمسه جلدك فإن ذلك خير.
وجاء في ألفاظ أخرى
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[17 - 04 - 08, 10:59 ص]ـ
وهذا موضعه ونصه من سنن أبي داود 1/ 90، 91
332 حدثنا عمرو بن عون أخبرنا خالد الواسطي عن خالد الحذاء عن أبي قلابة ح وحدثنا مسدد أخبرنا خالد يعني بن عبد الله الواسطي عن خالد الحذاء عن أبي قلابة عن عمرو بن بجدان عن أبي ذر قال اجتمعت غنيمة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أبا ذر أبد فيها فبدوت إلى الربذة فكانت تصيبني الجنابة فأمكث الخمس والست فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أبو ذر فسكت، فقال: ثكلتك أمك أبا ذر لأمك الويل، فدعا لي بجارية سوداء فجاءت بعس فيه ماء فسترتني بثوب واستترت بالراحلة واغتسلت فكأني ألقيت عني جبلا. فقال: الصعيد الطيب وضوء المسلم ولو إلى عشر سنين فإذا وجدت الماء فأمسه جلدك فإن ذلك خير.
وقال مسدد غنيمة من الصدقة
قال أبو داود وحديث عمرو أتم
333 حدثنا موسى بن إسماعيل أخبرنا حماد عن أيوب عن أبي قلابة عن رجل من بني عامر قال: دخلت في الإسلام فأهمني ديني فأتيت أبا ذر فقال أبو ذر: إني اجتويت المدينة فأمر لي رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وبغنم فقال لي: اشرب من ألبانها قال حماد وأشك في أبوالها هذا قول حماد فقال أبو ذر: فكنت أعزب عن الماء ومعي أهلي فتصيبني الجنابة فأصلي بغير طهور فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بنصف النهار وهو في رهط من أصحابه وهو في ظل المسجد فقال: أبو ذر فقلت: نعم هلكت يا رسول الله. قال: وما أهلكك؟ قلت: إني كنت أعزب عن الماء ومعي أهلي فتصيبني الجنابة فأصلي بغير طهور فأمر لي رسول الله صلى الله عليه وسلم بماء فجاءت به جارية سوداء بعس يتخضخض ما هو بملآن فتسترت إلى بعيري فاغتسلت ثم جئت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا ذر إن الصعيد الطيب طهور وإن لم تجد الماء إلى عشر سنين فإذا وجدت الماء فأمسه جلدك.
قال أبو داود رواه حماد بن زيد عن أيوب لم يذكر أبوالها
قال أبو داود هذا ليس بصحيح وليس في أبوالها إلا حديث أنس تفرد به أهل البصرة