تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد المؤمن الجزائري]ــــــــ[07 - 05 - 08, 09:44 م]ـ

بارك الله فيك فقد ذكرها الشيخ المغامسي في أحد أشرطته وأظنه شريط بعنوان فاجعة الفجر

ـ[ماجد العزيزي]ــــــــ[07 - 05 - 08, 11:50 م]ـ

الشيخ صالح المغامسي -حفظه الله-

كل دروسه ومحاضرات يلقيها إرتجالا ولعل هذا هو السبب علما

ان الشيخ لم اسمع بحياتي ان قد اعد للمحاضراته وهذا من سعة علمه والله اعلم

ـ[ابو خالد الطيب]ــــــــ[12 - 01 - 10, 04:04 ص]ـ

بارك الله فيك فقد ذكرها الشيخ المغامسي في أحد أشرطته وأظنه شريط بعنوان فاجعة الفجر

الأخ هداه الله فرغ كلام المغامسي وذكره حرفيا.

ثم يقول هداه الله عن رجل نحسبه خيرا منه بعشرات المرات:

هذه الألفاظ المنكرة المستغربة المستهجنة كافية لرد هذه القصص والخزعبلات التي ينفثها أولئك الوعاظ الجهال الذين لبس عليهم الشيطان وسولت لهم انفسهم انهم بهذه القصص المنكرة الموضوعة يهدون الناس ويرغبونهم ويحذرونهم ويخوفونهم من معصية الله بما لم يرد عن الله ولا ورد عن رسوله ويظنون بذلك انهم يحسنون صنعا0

فقد كثر أولئك وتزيوا بزي أهل العلم فأخذوا في نشر هذه المكذوبات والخرافات التي وجدت عقولاً سقيمة تقبل مثل هذه القصص فكثر من يصدق هذه الموضوعات ويقبلها من الدراويش الذين يصدقون كل ناعق بمثل هذه الأكذوبات وتترك السنة الصحيحة الواضحة الناصعة0

فإلى الله المشتكى ان تصدر مثل هذه القصص ويتلقفها الناس على انها صحيحة مقبولة لانها قيلة ممن يتضدر لوعظ الناس من الوعاظ المشهورين المعاصرين الذين يظهرون على الفضائيات ويصدقهم الناس بكل مايصدر عنهم ويقبلون هذه القصص منهم على انه مسلمات صحيحة وفي الحقيقة هي موضوعات سقيمة0

ـ[ابن سعد التيمي]ــــــــ[12 - 01 - 10, 11:44 ص]ـ

السلام عليكم اتقي الله في المشايخ ودعاة وارجو من المشرف اغلاق هذا الموضوع

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[12 - 01 - 10, 12:53 م]ـ

أخي الكريم، جزاك الله خيرا على ما أفدت، لكن بيّن بالعلم بدون كلام حول أن من يتداوله جهال لا علم لعهم بالسنة، فهذا ليس منهج العلماء، إلا ما كان بدعة منكرة ظاهرة يجب التحذير منها و من صاحبها.

أما هذا الحديث فقد ذكره الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء و كما قال الإخوة ذكره الشيخ المغامسي في إحدى محاضراته. فلا تكون قنطرة يتخذها بعض الناس سبيلا للطعن في العلماء ثم لكي لا يقول الناس هاهو الشيخ المغامسي يذكر الأحاديث الضعيفة أو من قبله الإمام الذهبي يروي الأحاديث الضعيفة ...

و إن كنت تريد الخير أخي الكريم، أفد بالعلم حتى يستفيد الناس و كلنا طلبة نتعلم.

ـ[بن روضه الجنوبي]ــــــــ[13 - 01 - 10, 12:04 ص]ـ

بارك الله فيكم يا طلبة العلم وحملة الهدى بكم نستضي في الدنيا بعد هداية الله.

ـ[أبو محمد المحمد الحنبلي]ــــــــ[19 - 08 - 10, 11:00 م]ـ

الحمدلله

كما يعرف الإخوة "العاطفة عاصفة إن لم تضبط بضوابط الشرع" ونحن أمة -محمد صلى الله عليه وسلم - أمة سند وأي سند؟ لابد أن يكون صحيحا! أي لا بد من التثبّت عند النقل - وهذا قدر متفق عليه -

لكن بقي شيء مهم

وهو أن الناقل سيؤاخذ إن لم يثبت ... أو يبيّن الضعف

أي يثبت العزو للمراجع الرصينة والموثوقة ويثبت كلام أهل العلم ...

ولا أقصد أي شخص ...

فبعض الكتب قد تأتي بالقصص ... ومؤلفوها لهم مناهج معينة في ذلك ومن مناهجهم: أن يبيّنوا ضعف الرواة في قصصهم ....

كما كان ينقل ابن كثير في البداية والنهاية عن أبي مخنف أو سيف بن عمر ..... إلخ

أو لإثبات حقيقة تأريخية معينة ... لها مرجع واحد .... أو ينقل لكي يحذّر الناس من المنقول عنه ... إلخ.

فالناقل لا بد أن يبين دليله الصحيح او يذكر الضعف ومكمنه ....

والقاعدة:" إن كنت ناقلاً فالصحة أو مدعياً فالدليل"

والقصة التي ذُكرت ليست صحيحة والله اعلم؟

لماذا؟

لأن القصة وردت في:

كتاب "الدعاء" للطبراني ص 260, دار الكتب العلميةط1, 1413هـ. وكتاب "من عاش بعد الموت" لابن ابي الدنيا [ص 27] مؤسسة الكتب الثقافية ط1 , 1413هـ .... بحسب علمي ...

والقصة تدور حول راوٍ واحد هو: عبيد بن إسحاق العطار ...

تكلم فيه ...

كما نقل الأخ الكريم في الموضوع ... ولا تثريب فالنصح غاية نبيلة لا يرتقي لها إلا من قرأ وعلم وعمل بالهدي النبوي ويالها من وصية ... جاءت ولم يعمل بها ... وهي:

ما جاء عن جرير [رضي الله عنه] قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم.

وأخرجا فصل النصح لكل مسلم عن زياد بن علاقة قال: سمعت جرير بن عبد الله يقول- يوم مات المغيرة بن شعبة- قام فحمد الله وأثنى عليه وقال: عليكم باتقاء الله وحده لا شريك له والوقار والسكينة حتى يأتيكم أميرٌ فإنما يأتيكم الآن, ثم قال: استعفوا لأميركم فإنه كان يحب العفو. ثم قال: أما بعد فإني أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت أبايعك على الإسلام, فشرط علي: (النصح لكل مسلم) فبايعته على هذا ورب هذا المسجد إني لكم لناصحٌ, ثم استغفر ونزل.

ولمسلم منه المسند فقط وقد أخرجا نحوه عن عامر الشعبي عن جرير قال:

بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة فلقنني فيما استطعت والنصح لكل مسلم.

ينظر: الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم [1/ 195]

فلينصح العالم وطالب العلم والعامي وغيرهم بطرق النصح المعروفة ........... عرّفنا الله شرعه وفقهنا في دينه بعافية وخير آمين.

=======================================

9 - 10/ 9/1431هـ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير