[أحتاج مساعدتكم العاجلة في معرفة صحة هذه الأحاديث]
ـ[أبو جهاد السلفي]ــــــــ[11 - 05 - 08, 12:38 ص]ـ
ما صحة أي من هذه الأحاديث؟؟
عن تمام بن العباس رضي الله عنهما أن النبي r قال: " مالي أراكم تأتوني قلحاً؟ استاكوا " رواه الإمام أحمد في مسنده، والقلح ترسبات صفراء في الأسنان
فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله r قال: " إن فضل الطعام الذي يبقى في الأسنان يوهن الأضراس ". " رواه الطبراني بسند صحيح والإمام السيوطي في المنهج
فعن عمران بن حصين أن رسول الله r قال: " تخللوا على إثر الطعام وتمضمضوا فإنه مصحة للناب والنواجذ ". (رواه الديلمي وأخرجه السيوطي في كتابه (الطب النبوي) ..
وعن أبي هريرة tأن النبي r قال: " من أكل فليتخلل، فما تخلل فليلفظ، وما لاك بلسانه فليبلع ". رواه أبو داود وابن ماجه والدارمي والإمام أحمد في المسند
وعن عائشة رضي الله عنها: " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوضع له وضوءه وسواكه فإذا قام من الليل تخلّى ثم استاك" أخرجه أبو داود،
ولفظه عند ابن ماجة " كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة آنية مخمرة من الليل، إناء لطهوره وإناء لسواكه وإناء لشرابه"
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[11 - 05 - 08, 01:06 ص]ـ
استاكوا استاكوا لا تأتوني قلحا لولا أن أشق على أمتي لفرضت عليهم السواك عند كل صلاة
(الدارقطني في الأفراد) عن ابن عباس.
قال الشيخ الألباني: (ضعيف) انظر حديث رقم: 798 في ضعيف الجامع
قال إبن عمر: (إن فضل الطعام الذي يبقي بين الأضراس يوهن الأضراس). قلت: وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي خليفة واسمه الفضل بن الحباب وهو ثقة حافظ له ترجمة في (تذكرة الحفاظ) (2/ 218) إرواء الغليل (7/ 33) عن ابن عمر وليس مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم
حديث أبى هريرة مرفوعا: (من أكمل فما تخلل فليلفظ وما لاك بلسانه فليبلع. من فعل فقد أحسن ومن لا فلا حرج) رواه أحمد وأبو داود وإبن ماجه) 20/ 210 ضعيف الإرواء 7/ 36
أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يوضع له وَضُوؤُهُ وسِواكُه، فإذا قام من الليل؛
تخلَّى ثمّ استاك.
(قلت: إسناده صحيح. وأخرجه مسلم وأبو عوانة في "صحيحيهما"). صحيح أبو داود (1/ 97)
أن عائشة قالت كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم سواكه وطهوره فيبعثه الله عز وجل لما شاء أن يبعثه من الليل فيستاك ويتوضأ ويصلي تسع ركعات لا يجلس فيهن إلا عند الثامنة ويحمد الله ويصلي على نبيه صلى الله عليه وسلم ويدعو بينهن ولا يسلم تسليما ثم يصلي التاسعة ويقعد وذكر كلمة نحوها ويحمد الله ويصلي على نبيه صلى الله عليه وسلم ويدعو ثم يسلم تسليما يسمعنا ثم يصلي ركعتين وهو قاعد.
تحقيق الألباني:
صحيح، ابن ماجة (1191)
من الشاملة و الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله