[463] حدثنا عبد الله قال وجدت في كتاب أبي بخط يده نا محمد بن حميد أبو عبد الله قثنا جرير عن ثعلبة عن جعفر عن سعيد بن جبير قال صلى الله عليه وسلم كان مقام أبي بكر وعمر وعلي وعثمان وطلحة والزبير وسعد وعبد الرحمن بن عوف وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل كانوا امام رسول الله صلى الله عليه وسلم في القتال وخلفه في الصلاة في الصف ليس لأحد من المهاجرين والأنصار يقوم مقام أحد منهم غاب أم شهد
[1025] حدثنا عبد الله قال وجدت في كتاب أبي بخط يده وأظنني قد سمعته منه نا وكيع عن شريك عن عثمان أبي اليقظان عن زاذان عن علي قال مثلي في هذه الأمة كمثل عيسى بن مريم أحبته طائفة وأفرطت في حبه فهلكت وأبغضته طائفة وأفرطت في بغضه فهلكت وأحبته طائفة فاقتصدت في حبه فنجت
[1336] قال أبو عبد الرحمن وجدت في كتاب أبي بخط يده نا سعد بن إبراهيم بن سعد ويعقوب بن إبراهيم قالا نا أبي عن صالح قال فقال قالت عائشة لفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أبشرك أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول سيدات النساء أهل الجنة أربع مريم بنت عمران وفاطمة بن رسول الله وخديجة بنت خويلد وآسية أمرأة فرعون وقال يعقوب ابنة مزاحم
هذه 3 روايات على الاقل بصيغة الوجادة .. ايغفل عن مثل هذه الرواية التي بين ايدينا .. عبد الله بن احمد بن حنبل الراوي الرئيسي لكتب الامام احمد .. و يجدها احمد بن اسرائيل الذي لم يلق الامام احمد؟؟؟
قلت الذي يظهر لي و الله اعلم ان هذا الحديث مما حدث به مما ليس في اصوله
و ذلك انه انفرد به ولم يروه غيره و الله تعالى اعلم. هذا فيما يتعلق بالاسناد
2 - أسود بن عامر: (الجرح والتعديل ج2 ص294 رقم 1079): الأسود بن عامر أبو عبد الرحمن ولقبه شاذان روى عن سفيان وشعبة وشريك روى عنه احمد بن محمد بن حنبل وعبد الله وعثمان إبنا محمد بن أبى شيبة سمعت أبى يقول ذلك ويقول هو صدوق صالح حدثنا عبد الرحمن حدثني أبى قال: قال على بن المديني الأسود بن عامر ثقة، حدثنا عبد الرحمن إنا يعقوب بن إسحاق الهروي فيما كتب إلى ثنا عثمان بن سعيد قال: سألت يحيى بن معين عن الأسود بن عامر شاذان فقال: لا بأس به.
3 - الربيع بن منذر: (الثقات للعجلي ج1 ص356 رقم 461)، كوفي ثقة
4 - منذر الثوري أبو يعلى: (تهذيب التهذيب ج10 ص270 رقم 532): روى عن الستة (البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - إبن ماجه)، ذكره بن سعد في الطبقة الثالثة من أهل الكوفة وقال: كان ثقة قليل الحديث وقال بن معين والعجلي وإبن خراش: ثقة وذكره بن حبان في الثقات.
وعن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:
قال الهيثمي في مجمع الزوائد: (وعن أم سلمة قالت: كان رسول الله (ص) جالساً ذات يوم في بيتي، قال: لا يدخل عليّ أحد، فانتظرت، فدخل الحسين (ع)، فسمعت نشيج (النَّشِيج الصَّوت والنَّشِيج أَشدُّ البُكاء راجع لسان العرب ج2 ص377) رسول الله (ص) يبكي، فاطلعت فإذا حسين (ص) في حجره، والنبي (ص) يمسح جبينه وهو يبكي. فقلت: والله ما علمت حين دخل. فقال (ص): إنّ جبريل (ع) كان معنا في البيت قال: أتحبه. قلت: أما في الدنيا فنعم. قال: إنّ أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلاء، فتناول جبريل من تربتها فأراها النبي (ص) فلما أحيط بحسين (ص) حين قتل، قال: ما اسم هذه الأرض؟ قالوا: كربلاء. فقال: صدق الله ورسوله (ص) وبلاء، وفي رواية: صدق رسول الله (ص)، أرض كرب وبلاء)، قال الهيثمي: رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات، راجع: (مجمع الزوائد - الجزء: (9) - رقم الصفحة: (188/ 189).
والله الملهم للصواب
قلت اخي الغالي اعيب عليك تسرعك في تصحيح السند دون النظر الى المتن
فعلامات الوضع ظاهرة عليه كما يبدو
فقد ذكر ابن القيم في المنار ان من علامات الوضع المجازفات في الترهيب و الترغيب
فترى العمل من الفضائل يترتب عليه من الاجر .. ما لا يتوافق مع الشريعة
اقول و هذا الحديث من هذا الصنف
فبين يدينا حديث ينص على ان من بكى على ال البيت استحق الجنة ..
اقول: سبحان ربي .. الرافضة اكثر من يتباكى على ال البيت كذبا و زورا .. فهل يستحقون الجنة بموجب هذا الحديث .. ؟؟؟
¥