تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(2) بالاصل و " ز ": عبد الله تصحيف راجع ترجمته في سير أعلام النبلاء (14/ 87 ت 4373) ط دار الفكر

(3) مابين معكوفتين سقط من الاصل واستدرك لتقويم السند عن ترجمة عثمان المتقدمة

(4) الخبر رواه المصنف في ترجمة عثمان بن عفان 39/ 446 طبعة دار الفكر

(5) سقطت من الاصل وزيدت عن ترجمة عثمان و " ز "

(6) الزيادة للايضاح عن ترجمة عثمان و " ز "

(7) الزيادة منا للايضاح

)

انتهى مع كلام المحقق

مثال

في تاريخ دمشق

(خبرنا أبو الحسن (2) علي بن محمد أنا أبو منصور النهاوندي أنا أبو العباس أنا أبو القاسم بن الأشقر نا محمد بن إسماعيل نا موسى بن إسماعيل نا (3) مبارك قال سمعت الحسن يقول أدركت عثمان على ما نقموا عليه قلما (4) يأتي على الناس يوم إلا وهم يقتسمون فيه خيرا فقال لهم يا معشر المسلمين اغدوا على أعطياتكم فيأخذونها وافرة ثم قال لهم اغدوا على أرزاقكم فتأخذونها وافرة ثم يقال لهم اغدوا على السمن والعسل الأعطيات جارية والأرزاق وافرة دارة والعدو منفي وذات البين حسن والخير كثير وما مؤمن يخاف مؤمنا من لقيه فهو أخوه من كان ألفته ونصيحته ومودته قد عهد إليهم أنها ستكون أثرة فإذا كانت أن تصبروا قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لأسيد بن حضير ستلقون بعدي أثرة قال فما تأمرنا قال أن تصبروا حتى تلقوا الله ورسوله قال الحسن لو أنهم صبروا حين رأوها وأخذوا بأمر رسول الله لوسعهم ما كانوا فيه من العطاء والرزق والخير الكثير قالوا لا والله ما نصابرها فوالله ما ردوا ولا سلموا والأخرى كان السيف مغمدا عن أهل الإسلام ما على الأرض مؤمن يخاف أن يسل مؤمن عليه سيفا حتى سلوه على أنفسهم فوالله ما زال مسلولا إلى يوم القيامة هذا وأيم الله إني لأراه سيفا مسلولا إلى يوم القيامة)

كذا

وهو كتاب ابن كثير

(وقال البخاري في التاريخ ثنا موسى بن إسماعيل ثنا مبارك بن فضالة قال سمعت الحسن يقول أدركت عثمان على ما نقموا عليه قل ما يأتي على الناس يوم إلا وهم يقتسمون فيه خيرا يقال لهم يا معشر المسلمين اغدوا على أعطياتكم فيأخذونها وافرة ثم يقال لهم اغدوا على أرزاقكم فيأخذونها وافرة ثم يقال لهم اغدوا على السمن والعسل الأعطيات جارية والأرزاق دارة والعدو متقى وذات البين حسن والخير كثير وما من مؤمن يخاف مؤمنا ومن لقيه فهو أخوه قد كان من إلفته ونصيحته ومودته قد عهد إليهم أنها ستكون أثره فإذا كانت فاصبروا قال الحسن فلو أنهم صبروا حين رأوها لوسعهم ما كانوا فيه من العطاء والرزق والخير الكثير بل قالوا لا والله ما نصابرها فوالله ما وردوا وما سلموا والأخرى كان السيف مغمدا عن أهل الإسلام فسلوه على أنفسهم فوالله ما زال مسلولا إلى يوم الناس هذا وأيم الله إني لأراه سيفا مسلولا إلى يوم القيامة)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[07 - 06 - 08, 05:14 م]ـ

من فوائد شيخنا الفاضل عبد الرحمن الفقيه - حفظه الله -

التاريخ الصغير والأوسط للبخاري

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=386751#post386751

ـ[خالد البحريني]ــــــــ[07 - 06 - 08, 08:32 م]ـ

جزاك الله خيراً شيخي الفاضل ابن وهب، ومتعك بالصحة والعافية.

لو فرضنا أن البخاري لم يروه في التاريخ، هل الخبر صحيح بسند الحافظ ابن عساكر رحمهما الله؟

والمعذرة ....

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير