تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هُوَ حَدِيثٌ يَرْوِيهِ الزُّهْرِيُّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، وَاخْتُلِفَ عَنْهُ، فَرَوَاهُ أَبُو هَمَّامٍ الدَّلَّالُ مُحَمَّدُ بْنُ مَحْبَبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْعُمَرِيِّ، فَقَالَ: عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم،

وَخَالَفَهُ مُوسَى بْنُ دَاوُدَ، فَقَالَ: عَنِ الْعُمَرِيِّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم،

وَغَيْرُهُ يَرْوِيهِ عَنِ الْعُمَرِيِّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، مُرْسَلًا،

وَرَوَاهُ قَزَعَةُ بْنُ سُوَيْدٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم،

وَكَذَلِكَ قِيلَ: عَنْ عَدِيِّ بْنِ الْفَضْلِ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ وَلَا يَصِحُّ،

وَغَيْرُهُ يَرْوِيهِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ مُرْسَلًا

وَاخْتُلِفَ عَنْ مَالِكٍ، فَرَوَاهُ خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخُرَاسَانِيُّ، عَنْ مَالِكٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ أَبِيهِ وَخَالَفَهُ أَصْحَابُ مَالِكٍ، فَرَوَوْهُ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ مُرْسَلًا،

وَكَذَلِكَ رَوَاهُ أَصْحَابُ الزُّهْرِيِّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ مُرْسَلًا،

وَرُوِىَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَاخْتُلِفَ عَنْهُ، فَرَوَاهُ مُوسَى بْنُ عُمَيْرٍ، عَنْ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ

وَخَالَفَهُ يُوسُفُ بْنُ أَسْبَاطٍ، فَرَوَاهُ عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ،

وَالصَّحِيحُ قَوْلُ مَنْ أَرْسَلَهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

}

وقال الدارقطني نحو ذلك (س 3158)

{والصواب من ذلك قول من قال: عن الزهري عن علي بن الحسين مرسلا}

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[16 - 07 - 08, 06:37 م]ـ

جزاك الله خيرا أبا مريم ..

وقد عقدت فصلا في ذكر من رجح الرواية المرسلة من أيمة الحديث .. لعلي أضعه اللية بعون الله إن كتب الله في العمر فسحة.

ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[16 - 07 - 08, 06:43 م]ـ

سلام عليكم،

فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،

أما بعد،

فقد قال الدارقطني أيضا،

س 1389

{والصحيح حديث الزهري عن علي بن الحسين مرسلا}

وأسأل الله تعالى أن يوفق أبا المقداد في بحثه هذا، ونحن في الانتظار

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[17 - 07 - 08, 12:12 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أشكر لك يا أبا مريم متابعتك للموضوع وإضافاتك المفيدة ..

نواصل مستعينين بالله ومنه يستمد العون وحده لا شريك له:


[ترجيح الرواية المرسلة]

مما قرره أهل هذا الفن أن الضعيف إذا خالف أو تفرد= طُرحت روايته، بل حتى الثقة إذا خالف طرحت رواية، وقد يعلون بتفرده، وبهذا كانوا يصدرون أحكامهم على الرواة؛ فمن رأوه يوافق الثقات في أحاديثه= وثقوه، ومن رأوه يخالف ويتفرد ويغرب= ضعفوه، فإن أكثرَ تركوه.

قال الإمام البارع مسلم بن الحجاج في مقدمة صحيحه (1/ 7):
«وعلامة المنكر في حديث المُحَدِّث، إذا ما عرضت روايته للحديث على رواية غيره من أهل الحفظ والرضا، خالفت روايته روايتهم، أو لم تكد توافقها، فإذا كان الأغلب من حديثه كذلك، كان مهجور الحديث، غير مَقْبُولِهِ ولا مُسْتَعْمَلِهِ ... فأما من تره يعمد لمثل الزهري في جلالته وكثرة أصحابه الحفاظ المتقنين لحديثه وحديث غيره، أو لمثل هشام بن عروة، وحديثهما عند أهل العلم مبسوط مشترك قد نقل أصحابهما عنهما حديثهما على الاتفاق منهم في أكثره= فيروي عنهما أو عن أحدهما العدد من الحديث مما لا يعرفه أحد من أصحابهما، وليس ممن شاركهم في الصحيح مما عندهم= فغير جائز قبول حديث هذا الضرب من الناس والله أعلم» اهـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير