تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو محمد الطائفي]ــــــــ[13 - 08 - 08, 01:22 م]ـ

ابحاثك قيمه لكن يا ليت تكون في كتاب مطبوووووووووووع بارك الله فيك ومع قرب رمضان نامل ان تتحفنا ببعض الابحاث عن الصيام ويا ليت بعد نهاية كل بحث يكون على ملف وورد

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[13 - 08 - 08, 04:55 م]ـ

جزاكم الله خيراً أبا محمد على حسن ظنك بي.

وما تأمله فأعتبره أمراً وأنا أول المستفيدين، والله المستعان.

ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[14 - 08 - 08, 11:21 م]ـ

بسم اله الرحمن الرحيم

والحمد لله رب العالمين

وبعد

أخي الأثري بارك الله فيك على هذا البحث الذي يعتبر درة تضاف للمكتبة الإسلامية.

جعل الله ذلك في ميزان حسناتك.

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[15 - 08 - 08, 12:38 ص]ـ

وفيك بارك أخانا أبا الزهراء.

وغفر لك ... إنما هو محض نقل أعملت فيه الفكر، مع ما يعتريه من تقصير

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[15 - 08 - 08, 12:40 ص]ـ

وفيك بارك أخانا أبا الزهراء ...

وغفر لك ... إنما هو محض نقل أعملت فيه الفكر، مع ما اعتراني من تقصير

ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[15 - 08 - 08, 03:57 م]ـ

سلام عليكم،

فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،

أما بعد،

فينبغي أن نوضح هنا مسألة تخفى على بعض إخواننا:

قال أبو عبد الله البُخاريُّ في كتاب القراءة خلف الإمام:

{إن الخبر إذا جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم فحكمه على اسمه وعلى الجملة حتى يأتي ثنيا عن النبي صلى الله عليه وسلم} الورقة 6/ب

فلا يُصرف الحديث عن ظاهرة إلا بدليل صحيح من الكتاب والسنة

جزاك الله خيرا شيخنا المفضال، لو تسمح لي أن أقول:

هذه المسألة عندي تشبه تمام ما رواه الشيخان وغيرهما عَنْ عَبِيدَةَ السَّلْمَانِيِّ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ:

أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ: شَغَلُونَا عَنِ الصَّلاَةِ الْوُسْطَى، حَتَّى غَرَبَتِ الشَّمْسُ، أَوْ كَادَتِ الشَّمْسُ أَنْ تَغْرُبَ، مَلأَ اللَّهُ أَجْوَافَهُمْ، أَوْ قُبُورَهُمْ، نَارًا.

- وفي رواية: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الْخَنْدَقِ: مَا لَهُمْ، مَلأَ اللَّهُ بُيُوتَهُمْ وَقُبُورَهُمْ نَارًا، كَمَا حَبَسُونَا عَنْ صَلاَةِ الْوُسْطَى، حَتَّى غَابَتِ الشَّمْسُ.

- وفي رواية: عَنْ عَبِيدَةَ، قَالَ: كُنَّا نَرَى أَنَّ صَلاَةَ الْوُسْطَى صَلاَةُ الصُّبْحِ، قَالَ: فَحَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أَنَّهُمْ يَوْمَ الأَحْزَابِ اقْتَتَلُوا، وَحَبَسُونَا عَنْ صَلاَةِ الْعَصْرِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: اللَّهُمَّ امْلأْ قُبُورَهُمْ نَارًا، أَوِ امْلأْ بُطُونَهُمْ نَارًا، كَمَا حَبَسُونَا عَنْ صَلاَةِ الْوُسْطَى.

قَالَ: فَعَرَفْنَا يَوْمَئِذٍ أَنَّ صَلاَةَ الْوُسْطَى صَلاَةُ الْعَصْرِ.

- وفي رواية: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الْخَنْدَقِ، فَقَالَ: مَلأَ اللَّهُ قُبُورَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ نَارًا، كَمَا شَغَلُونَا عَنْ صَلاَةِ الْوُسْطَى، حَتَّى غَابَتِ الشَّمْسُ، وَهِيَ صَلاَةُ الْعَصْرِ.

- وفي رواية: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الأَحْزَابِ: شَغَلُونَا عَنْ صَلاَةِ الْوُسْطَى، حَتَّى آبَتِ الشَّمْسُ، مَلأَ اللَّهُ قُبُورَهُمْ نَارًا، أَوْ بُيُوتَهُمْ، أَوْ بُطُونَهُمْ.

وفي رواية لهما عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ:

قَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم لَنَا لَمَّا رَجَعَ مِنَ الأَحْزَابِ لاَ يُصَلِّيَنَّ أَحَدٌ الْعَصْرَ إِلاَّ فِى بَنِى قُرَيْظَةَ فَأَدْرَكَ بَعْضُهُمُ الْعَصْرَ فِى الطَّرِيقِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لاَ نُصَلِّى حَتَّى نَأْتِيَهَا، وَقَالَ بَعْضُهُمْ بَلْ نُصَلِّى لَمْ يُرَدْ مِنَّا ذَلِكَ. فَذُكِرَ لِلنَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فَلَمْ يُعَنِّفْ وَاحِدًا مِنْهُمْ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير