تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ

سنن الترمذي

ـ[خالد حمود]ــــــــ[12 - 08 - 08, 05:34 ص]ـ

جزاكم الله عنا الخير الكثير .. وفقهكم الله في علمه

ـ[أبي عبدالله]ــــــــ[03 - 08 - 09, 11:15 ص]ـ

هل نستطيع القول بأن هذا الحديث دليل على أن البشر لايستطيعون رؤية الجن على طبيعتهم؟ لأن هذا من خصائص الحمار ...

بالإضافة لقوله تعالى (إنه يراكم هو وقبيله من حيث لاترونهم)

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[03 - 08 - 09, 06:39 م]ـ

ما مدى صحة هذا: الرسول صلى الله عليه وسلم والأشعة الحمراء والفوق البنفسجية،

أما بعد: فهذا الموضوع الغريب التالي بحث فيه منذ أربع سنوات "طبيب عربي" حتى أثبته، ويقول في بحثه "فأنا طبيب عيون وقد تعمقت كثيراً في حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: (إذا سمعتم أصوات الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكاً، وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا)، ومن هذا الحديث يتضح لنا أن قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة ... وتختلف عن القدرة البصرية للحمير والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكة وبالتالي فإن قدرة البصر لدى الإنسان محدودة لا ترى ما تحت الأشعة الحمراء ولا ما فوق الأشعه البنفسجية ... لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك!!!

والسؤال هنا: كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة؟ الجواب هو:

أن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار أي من الأشعه تحت الحمراء!! لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة ... أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور أي من الأشعة البنفسجية لذلك تراها الديكة .. وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله ...

والسبب هو لأن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فتهرب الشياطين! وهذا يذكرنا بالمثل الذي يقول: (إذا حضرت الملائكة ذهبت الشياطين) والسؤال هو: لماذا تهرب الشياطين عند وجودالملائكة؟ الجواب: لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة ... بمعنى آخر: إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان فإن الأشعة الحمراء تتلاشى! المهم في موضعنا بل الأهم هو: عن ابن عباس وعن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرى بالليل في الظلمة كما يرى بالنهار في الضوء. عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: رأيت الملائكة تغسل حمزة بن عبد المطلب وحنظله ابن الراهب. عن أنس رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: رصوا صفوفكم وقاربوا بينها وحاذوا بالأعناق فوالذى نفسي بيده إني لأرى الشياطين تدخل من خلل الصفوف كأنها الحذف. والحذف هي الأغنام السوداء الصغيرة، هذه الأحاديث الثلاثة تبين لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتمتع بميزة وهي: في الحديث الأول أنه كان يرى بالليل كرؤيته بالنهار ... وهذا ما توصل إليه العلم بعد 1420 عاما! وذلك عن طريق المناظير الليلية التي ترى بالليل ... ورغم ذلك فإن الرسول يتفوق بصرياً على هذه المناظير ... لأنه كان يرى بالليل بكل وضوح كرؤيتنا نحن بالنهار، أما المناظير الليلية المصنوعة الآن فإنها لا ترى بالليل بشكل واضح ... فأكثر هذه المناظير تكون فيها الرؤية ذات لون واحد ... أخضر أو أحمر مثلا ....

أما في الحديث الثاني وهو رؤيته للملائكة ... فهذا يثبت أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يرى الأشعة الفوق بنفسجية .. وإلى الآن وبعد 1420 عاما لم يتمكن العلم من اختراع جهاز يرى الأشعة الفوق بنفسجية وإلا لكانوا رأوا الملائكة!

أما الحديث الثالث فأعتقد أنه قد اتضح لكم ولا يحتاج لشرح ... قال تعالى: فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد ... الآية، قال تعالى في وصف حور العين: وعندهم قاصرات الطرف عين .. الآية، حابسات الأعين عن أزواجهن فقصرت أبصارهن على أزواجهن لا يمددن طرفاً إلى غيرهم والعين، النجل العيون ... توضيح علمي: عندما اجتمعت كلمتا قاصرات وعين في آية واحدة تبادر إلى ذهني موضوع قصر النظر وهى الحالة التي لا يرى المصاب بها إلا عن قرب وكبر حجم العدسة هو أحد الأسباب الهامة لقصر النظر الذي في نفس الوقت يضفى لصاحبته حسنا وبهاء، وقصير النظر لا يستطيع رؤية الأشياء البعيدة بوضوح بدرجة تتفاوت بتفاوت شدته، الإسراء والمعراج بالروح

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير