تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(2) الحلية: 3/ 193.

(3) في المطبوع من الحلية: " أيرجاني "، وفي سير أعلام النبلاء: " ايدجاني "، وذكر ناشر الحلية أنه: " ايدحالى " في نسخة، وقال: ولم أقف عليهما. قلت: هي مجودة الضبط بخط ابن المهندس، ولعلها منسوبة إلى: أندجن، القلعة المشهورة من ناحية جبال قزوين؟ ذكرها ياقوت في معجمه: 1/ 372.

(4) في الحلية: معجبا.

(5) العزالي: جمع العزلاء، وهم فحم المزادة الاسفل، وفي الحديث: " وأرسلت السماء عزاليها " أي: كثر مطرها، على المثل. والمراد هنا: أن الخير قد كثر وعم. (وانظر التعليق على السير 6/ 262).


وبه، قال (1): حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: حدثنا محمد بن العباس، قال: حدثنا الحسين بن عبد الرحمان بن أبي عباد، قال: حدثنا محمد بن بشر، عن جعفر بن محمد، قال: أوحى الله تعالى إلى الدنيا أن اخدمي من خدمني وأتعبي من خدمك. وبه، قال (2): حدثنا أبي قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عمر، قال: حدثنا عبدالله بن محمد، قال: حدثنا محمد بن إدريس، قال: حدثنا محمد بن علي، قال: حدثني محمد بن القاسم، قال: كان جعفر بن محمد يقول: كيف أعتذر وقد احتججت؟ وكيف أحتج وقد علمت؟ وبه، قال (3): حدثنا أبي، قال: حدثنا أبو الحسن بن أبان، قال: حدثنا أبو بكر بن عبيد، قال: حدثنا محمد بن الحسين (4) البرجلاني، قال: حدثنا يحيى بن أبي بكير، عن الهياج بن بسطام قال: كان جعفر بن محمد يطعم حتى لا يبقى لعياله شئ. وبه قال (5): حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن مقسم، قال: حدثنا أبو الحسن العاقولي الكاتب، قال: حدثنا عيسى صاحب الديوان، قال: حدثني بعض أصحاب جعفر، قال:

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير