تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[26 - 08 - 08, 10:00 ص]ـ

أخي عبد العزيز:

جزاك الله خيراً على النقل الطيب.

ولكن أوضح أن هذا النقل هو لحديث من مسند عبد الله بن مسعود وليس حديث عمران بن الحصين الذي يسأل عنه أخونا ربيع. وقد أشار الشيخ الألباني رحمة الله عليه الى حديث عمران في شواهد حديث عبد الله بن مسعود في النقل المذكور.

ـ[ربيع المغربي]ــــــــ[26 - 08 - 08, 02:19 م]ـ

السلام عليكم

يا إخوان لا تنقلوا فقط أنا أريد فهما جيدا لسؤالي

أنا سألت عن تخريج أحد الأحاديث لأن الشيخ الألباني وضعه في الأصول التي بنى عليها دلائل تحريم آلات الطرب وليس في الشواهد أو المتابعات أريد تخريج حديث عمران بن حصين الذي سألت عنه

والله الموفق

ـ[نفعي الحكيم]ــــــــ[29 - 08 - 08, 05:41 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ... ياإخوتاه هل هناك من يوضح لنا الأحاديث التي يرويها الطبري في تفسيره حول أن النبي -عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم وأله وصحبه ومن تبعهم بإحسان ليوم الدين-نطق والعياذبالله!!!!! لاأستطيع قول ذلك ولكن سانقل نص الطبري:

[[القول في تأويل قوله تعالى:

{وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلاَ نَبِيٍّ إِلاَّ إِذَا تَمَنَّى? أَلْقَى ?لشَّيْطَانُ فِي? أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ ?للَّهُ مَا يُلْقِي ?لشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ ?للَّهُ آيَاتِهِ وَ?للَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ}

قيل: إن السبب الذي من أجله أنزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن الشيطان كان ألقى على لسانه في بعض ما يتلوه مما أنزل الله عليه من القرآن ما لم ينزله الله عليه، فاشتدّ ذلك على رسول الله صلى الله عليه وسلم واغتمّ به، فسلاّه الله مما به من ذلك بهذه الآيات. ذكر من قال ذلك: حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثنا حجاج، عن أبي معشر، عن محمد بن كعب القُرَظيّ ومحمد بن قيس قالا: جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم في ناد من أندية قريش كثير أهله، فتمنى يومئذ أن لا يأتيه من الله شيء فينفروا عنه، فأنزل الله عليه: والنَّجْمِ إذَا هَوَى ما ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَما غَوَى فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى إذا بلغ: أفَرأيْتُمُ اللاَّتَ والعُزَّى وَمَناةَ الثالِثَةَ الأُخْرَى ألقى عليه الشيطان كلمتين: «تلك الغرانقة العُلَى، وإن شفاعتهنّ لتُرْجَى»، فتكلم بها. ثم مضى فقرأ السورة كلها. فسجد في آخر السورة، وسجد القوم جميعا معه، ورفع الوليد بن المغيرة ترابا إلى جبهته فسجد عليه، وكان شيخا كبيرا لا يقدر على السجود. فرضُوا بما تكلم به وقالوا: قد عرفنا أن الله يحيي ويميت وهو الذي يخلق ويرزق، ولكن آلهتنا هذه تشفع لنا عنده، إذ جعلت لها نصيبا، فنحن معك قالا: فلما أمسى أتاه جبرائيل عليهما السلام فعرض عليه السورة فلما بلغ الكلمتين اللتين ألقى الشيطان عليه قال: ما جئتك بهاتين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم «افْتَرَيْتُ عَلى اللَّهِ وقُلْتُ عَلى اللَّهِ ما لَمْ يَقُلْ2 ... ]] أ. هـ

مع العلم سبحان الله تعالى ومن رحمة الله جل اسمه أن هذه الرواية ذكرت عن سورة النجم تحديدا والتي ورد فيها قبل ذلك يقول ربنا تعالى: [[وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى {1} مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى {2} وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى {3} إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى {4} عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى {5} ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى {6} وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى {7} ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى {8} فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى {9} فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى {10} مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى {11} أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى {12} وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى {13} عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى {14} عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى {15} إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى {16} مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى {17} لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى {18}]] فهل من وضع وفبرك هذا البهتان لم يحسن إختيار السورة المناسبة والمكان المناسب!! المهم هل يجوز رواية مثل تلك الأشياء بحجة جمع وقمش والروايات الضعيفة يسند بعضها بعضاً ونحن محتاجون في رواية السيرة للطبري والواقدي وأبي مخنف لوط بن يحيى وبن السائب الكلبي ووووووو ............... الخ,,

واخيراً أُذكر نفسي والمؤمنين بماورد في صحيح مسلم:

[[الأثر المشهور (36) عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: [من حدث عني بحديث يُري أنه كذب فهو أحد الكاذبين] ,, حدثنا أبوبكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع عن شعبة عن الحكم عن عبدالرحمن بن أبي ليلى عن سمرة بن جندب , ح وحدثنا أبوبكر بن أبي شيبة أيضا حدثنا وكيع عن شعبة وسفيان عن حبيب عن ميمون بن أبي شبيب عن المغيرة بن شعبة قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك.]] والسلام عليكم

ـ[نفعي الحكيم]ــــــــ[29 - 08 - 08, 05:46 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ... الرجاء قراءة هذا المرفق بعناية والسلام

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير