تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لأهل الخبرة بمستدرك الحاكم , أين موضع هذا الحديث؟]

ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[31 - 08 - 08, 11:16 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا إخوان: حديث أعياني البحث عنه في " المستدرك " وهذا لفظه:

وعن أبي هريرة رضي الله عنه في حديثه في مسير النبي صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر وعمر إلى بيت أبي الهيثم وأكلهم الرطب واللحم وشربهم الماء وقوله صلى الله عليه وسلم: " إن هذا هو النعيم الذي تسألون عنه يوم القيامة " وأن ذلك كبر على أصحابه وأن رَسُوْل اللهِ صَلًَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمََ قال: " إذا أصبتم مثل هذا وضربتم بأيديكم فقولوا بسم الله وعلى بركة الله فإذا شبعتم فقولوا الحمد لله الذي هو أشبعنا وأروانا وأنعم علينا وأفضل فإن هذا كفاف هذا "

هكذا ورد لفظ الحديث في كتاب " سلاح المؤمن " لابن الإمام، وكتاب " الحصن الحصين " لابن الجزري. لاحظ أن لفظ الحديث: " وعلى بركة الله "

فأين هذا اللفظ من رواية أبي هريرة في " المستدرك "؟

ـ[ابولينا]ــــــــ[02 - 09 - 08, 03:30 ص]ـ

(7162) ـ أخبرنا أبو العباس قاسم بن القاسم السياري بمرو، أنبأ أبو الموجه، أنبأ عبدان، أنبأ الفضل بن موسى، ثنا عبد الله بن كيسان، ثنا عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن النبي وأبا بكر وعمر رضي الله عنهما أتوا بَيْتَ أبي أيوب فلما أكلوا وشبعوا قال النبي: «خُبْزٌ وَلَحْمٌ وَتَمْرٌ وَبُسْرٌ وَرُطَبٌ، إِذا أَصَبْتُمْ مِثْلَ هذا فَضَرَبْتُمْ بِأَيْدِيكُمْ فَكُلوا بِسْمِ الله وَبَرَكَةِ الله». هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. ـ

كتاب: المستدرك على الصحيحين (كتاب الأطعمة)

محمد بن عبد الله النيسابوري, الشهير بـ الحاكم

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[02 - 09 - 08, 03:52 ص]ـ

ابو لينا سلمك الله هو يسأل عن اللفظ " وعلى بركة الله "من رواية أبي هريرة رضي الله عنه

ـ[ابولينا]ــــــــ[02 - 09 - 08, 09:34 م]ـ

لقد فهمت السؤال خطأً

وكذالك ذكر هذه الروايه الثعالبي في تفسيرة فهل هناك خطأ ما لا نعرفه حيث أني لم اجد لأبي هريرة ضي الله ذكر في المستدرك للحاكم بل كل ما ذكر من رواية ابن عباس رضي الله عنهما وما نوع الخطأ هنا.

وعن ابي هريرة في حديثه في مسير النبي صلى الله عليه وسلم - وابي بكر وعمر الى بيت ابي الهيثم واكلهم الرطب واللحم وشربهم الماء وقوله صلى الله عليه وسلم- هذا هو النعيم الذي تسئلون عنه يوم القيامة وان ذلك كبر على اصحابه وان قال اذا اصبتم مثل هذا وضربتم بايدكم فقولوا بسم الله وعلى بركة الله واذا شبعتم فقولوا الحمد لله الذي اشبعنا واروانا وانعم علينا وافضل فان هذا كفاف بذاك هذا مختصر رواه الحاكم في المستدرك انتهى.

الكتاب: الجواهر الحسان في تفسير القرآن

المؤلف: عبد الرحمن بن محمد بن مخلوف الثعالبي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير