[تخريج حديث ذاق طعم الايمان]
ـ[الاينري]ــــــــ[04 - 09 - 08, 08:53 م]ـ
السلام عليكم
الرجاءمن الاخوة الكرام تخريج حديث: ذاق طعم الايمان من رضي بالله ربا
ـ[مبارك مسعود]ــــــــ[04 - 09 - 08, 09:08 م]ـ
ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا و بالإسلام دينا و بمحمد رسولا
(حم م ت) عن العباس بن عبدالمطلب.
قال الشيخ الألباني: (صحيح) انظر حديث رقم: 3425 في صحيح الجامع
ـ[الاينري]ــــــــ[04 - 09 - 08, 09:20 م]ـ
بارك الله فيكم
ونص وتخريج حديث: كيف اصبحت يا حارثة
وحديث:لا دين لمن لا امانة له
ـ[عبدالحق عبدالقوي]ــــــــ[10 - 09 - 08, 08:24 ص]ـ
مجمع الزوائد - (ج 1 / ص 221)
190 - وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم لقي رجلا يقال له حارثة في بعض سكك المدينة فقال: " كيف أصبحت يا حارثة؟ " قال: أصبحت مؤمنا حقا قال: " إن لكل إيمان حقيقة فما حقيقة إيمانك؟ " قال: عزفت نفسي عن الدنيا فأظمأت نهاري وأسهرت ليلي وكأني بعرش ربي بارزا وكأني بأهل الجنة في الجنة يتنعمون فيها وكأني بأهل النار في النار يعذبون. فقال النبي صلى الله عليه و سلم: " أصبت فالزم مؤمن نور الله قلبه "
رواه البزار وفيه يوسف بن عطية لا يحتج به
ـ[عبدالحق عبدالقوي]ــــــــ[10 - 09 - 08, 08:27 ص]ـ
سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة - (ج 14 / ص 406)
6671 - (ألينُ هذا الدين: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وأشدُّه - أخا العالية! - الأمانة، إنه لا دين لمن لا أمانة له، ولا صلاة، ولا زكاة.
يا أخا العالية! إنه من أصاب مالاً من حرام، فلبس جلباباً - يعني:
قميصاً -، لم تقبل صلاته حتى ينحي ذلك الجلباب عنه، إن الله تبارك وتعالى أكرم وأجل - يا أخا العالية! - من أن يتقبل عمل رجل أو صلاته، وعليه جلباب من حرام).
منكر جداً.
أخرجه البزار في " البحر الزخار " (3/ 61/ 819/ 1)، ومن طريقه الشجري في " الأمالي " (1/ 38 - 39) - قال: حدثنا عبد الله بن سعيد قال: نا أبو عبد الرحمن بن منصور - قال أبو سعيد: سألت رجلاً من قومه عن
اسمه؛ فقال: (النضر) - قال: نا أبو الجنوب قال: نا علي قال:
كنا جلوساً مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. فطلع علينا رجل من أهل العالية، فقال: يا رسول الله! أخبرني بأشد شيء في هذا الدين وألينه. قال:
" ألينه شهادة ... " الحديث.
وقال:"لا نعلم له إسناداً إلا هذا، وأبو الجنوب فلا نعلم أسند عنه إلا النضر بن منصور".
قلت: كذا قال! وقد روى عنه أيضاً عبد الله بن عبد الله الرازي -؛ كما في " التهذيب " -؛ لكن قال ابن أبي حاتم عن أبيه (3/ 313/ 1743):
" ضعيف الحديث، وهو مثل أصبغ بن نباتة، وأبي سعيد (عقيصا)، متقاربان في الضعف، ولا يشتغل به،.
وهو راوي حديث: " طلحة والزبير جاراي في الجنة ".
واستغربه الترمذي، وتقدم الكلام عليه برقم (1 231، 6417).
والنضر بن منصور مثله في الضعف، أو أسوأ؛ فقد قال فيه البخاري وابن معين:
" منكر الحديث ". وقال النسائي:
" ليس بثقة ". وقال ابن حبان في " الضعفاء " (3/ 50):
" منكر الحديث جداً، لا يجوز الاعتبار بحديثه، ولا الاحتجاج به؛ لما فيه من غلبة المناكير ".
ثم تناقض؛ فذكره في " الثقات " أيضاً ولم يسم أباه، وقال (7/ 534):
" يخطئ "!
والحديث قال المنذري في " الترغيب " (3/ 13/ 9):" رواه البزار، وفيه نكارة ".
واقتصر الهيثمي في " المجمع " (10/ 292) على إعلاله بقوله:
" وفيه أبو الجنوب، وهو ضعيف ".
وقلده المعلقون الثلاثة على " الترغيب " (2/ 535)!
ولا بد لي هنا من التنبيه على أن قوله في الحديث:
" لا دين لمن لا أمانة له ".
هو طرف حديث صحيح عن أنس بن مالك رضي الله عنه مرفوعاً. وهو مخرج من طرق عنه في " المشكاة " (رقم 35)، و" الروض النضير " رقم (569)، وأحدها في " صحيح ابن حبان " (47 - موارد).
وزيادة: " ولا صلاة له "؛ صحت عن أبي الدرداء موقوفاً عليه عند ابن نصر في " قدر الصلاة " (ق 242/ 1)، وابن عبد البر في " التمهيد " (1/ ... ).
ـ[الاينري]ــــــــ[10 - 09 - 08, 02:03 م]ـ
جازاكم الله خيرا ونفع بكم ودمتم ذخرا لهذه الامة
ـ[مبارك مسعود]ــــــــ[01 - 10 - 08, 10:15 م]ـ
عيدكم مبارك ....