تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قال الدارقطني: " تفرد به الحسين بن واقد، وإسناده حسن ".

وقال الحاكم: " صحيح على شرط البخاري، فقد احتج بالحسين بن واقد، ومروان بن المقفع ". ووافقه الذهبي!!

فتعقبه ابن حجر في " تهذيب التهذيب " (5/ 405)، فقال: " زعم الحاكم في المستدرك أن البخاري احتج به، فوهم، ولعله اشتبه عله بمروان الأصفر ".

قلت: مروان بن المقفع روى عنه ثقتان، ووثقه ابن حبان؛ فحديثه يُحسن على الأقل، ومما يؤيد ذلك تحسين الدارقطني، وابن حجر.

وحسنه الشيخ ناصر الدين الألباني في " الإرواء " (4/ 39، 40، 41).تبين مما سبق ثبوت الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيسن أن يقال هذا الدعاء عند الإفطار.

منتدى ملتقى اهل الحديث

6589 - (كان إذا أفطر قال ذهب الظمأ) مهموز الآخر مقصور العطش قال تعالى * (ذلك بأنهم لا يصبهم ظمأ) * ذكره في الأذكار قال: وإنما ذكرته وإن كان ظاهرا لأني رأيت من اشتبه عليه فتوهمه ممدودا (وابتلت العروق) لم يقل ذهب الجوع أيضا لأن أرض الحجاز حارة فكانوا يصبرون على قلة الطعام لا العطش وكانوا يمتدحون بقلة الأكل لا بقلة الشرب (ثبت الآجر) قال القاضي: هذا تحريض على العبادة يعني زال التعب وبقي الأجر (إن شاء الله) ثبوته بأن يقبل الصوم ويتولى جزاءه بنفسه كما وعد * (إن الله لا يخلف الميعاد) * وقال الطيبي: قوله ثبت الأجر بعد قوله ذهب الظمأ استبشار منه لأنه من فاز ببغيته ونال مطلوبه بعد التعب والنصب وأراد اللذة بما أدركه ذكر له تلك المشقة ومن ثم حمد أهل الجنة في الجنة.

- (د) وكذا النسائي (ك) في الصوم من حديث حسين بن واقد عن مروان بن سالم (عن ابن عمر) بن الخطاب قال الحاكم: احتج البخاري بمروان بن المقنع قال: رأيت ابن عمر يقبض على لحيته فيقطع ما زاد على الكف وقال: كان ثم ساقه ورواه الدارقطني من هذا الوجه أيضا ثم قال.

تفرد به الحسين بن واقد عن المقنعي وهو إسناد حسن قال ابن حجر: حديثه حسن.

الكتاب: فيض القدير شرح الجامع الصغير

المؤلف: عبد الرؤوف المناوي

8426 - مروان بن سالم [د، س] المقفع.

عن ابن عمر - مرفوعا: يقول: إذا أفطر ذهب الظمأ، وابتلت العروق، وثبت الاجر إن شاء الله.

رواه عنه الحسين ابن واقد، وحدث عنه عزرة بن ثابت.

الكتاب: ميزان الاعتدال

(7240) ـ د س: مَرْوَانُ بنُ سَالِمٍ المُقَفَّع.

روى عن: عبد الله بن عُمر بن الخَطَّاب (د س).

روى عنه: الحُسين بن واقد المَرْوَزِيُّ (د س)، وعَزْرَة بن ثابت الأَنْصاري.

ذكره ابنُ حِبَّان في كتاب «الثِّقات».

روى له أبو داود، والنَّسائي حديثاً واحداً، وقد وقع لنا بعلو عنه.

أخبرَنا به الإِمام أبو عبد الله بن أحمد بن حمدان بن شَبيب، وأبو العِزّ بن الصَّقيل الحَرَّانِيان بمصر، قالا: أخبرَنا الحافظ أبو محمد عبد القادر بن عبد الله الرُّهَاويُّ بِحَرَّان، قال: أخبرَنا الرئيس أبو الفَرَج مسعود بن الحسن بن القاسم بن الفَضْل الثَّقَفِيُّ بأصبهان، قال: أخبرَنا أبو عَمرو عَبد الوهَّاب بن أبي عبد الله بن مَنْدَة، قال: أخبرَنا والدي أبو عبد الله الحافظ، قال: أخبرَنا أبو بكر محمد بن عليّ بن محمد المَرْوَزِيُّ بِدَنْدَانَقَان، قال: حدّثنا أحمد بن بكر بن سَيْف المَرْوَزِيُّ، قال: حدّثنا عليّ بن الحَسَن بن شَقِيق، قال: حدّثنا الحُسين بن واقد، قال: حدّثنا مَرْوان المُقَفَّع، قال: رأيتُ عبد الله بن عُمر، وسمعته قال: كان رسول الله إِذا أفطر قال: «ذَهَبَ الظَّمَأُ وابتلت العُروق وثَبَتَ الأجرُ إن شاءَ الله تعالى».

قال الحافظ أبو عبد الله: هذا حديث غريب لم نكتبه إلا من حديث الحُسين بن واقد.

رواه أبو داود عن عبد الله بن محمد بن يحيى.

ورواه النَّسائيُّ عن قُرَيْش بن عبد الرَّحمن جميعاً عن عليّ بن الحَسَن بن شَقِيق، قوقع لنا بدلاً عالياً.

كتاب: تهذيب الكمال

الاسم: مروان بن سالم المقفع المصرى

الطبقة: 4: طبقة تلى الوسطى من التابعين

روى له: د س (أبو داود - النسائي)

رتبته عند ابن حجر: مقبول

رتبته عند الذهبي: وثق

الموسوعة الشاملة

4807 (8432) ـ

مروان بن سالم المُقَفّع المِصْرِي:

عن ابن عمر، وآخرين، وعنه الحسين بن واقد، وغيره وَوَثَّقه ابن حِبّان.

لسان الميزان

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[09 - 09 - 08, 02:30 ص]ـ

اخي الكريم ابو لينا حفظك الله

ان اولا قلت الحديث غير صحيح حكاية عن الموجود في الرابط

اما ماأراه انا في الحديث هو انه حديث قوي وحسن

وذالك لأن المجهول الذي أعل بسبه الحديث مقبول عند أغلب المتقدمين والمتأخرين لأنه من كبار التابعين

وتلك الطبقة تقبل أحاديثهم مالم تخالف أوتشذ ونحوه

وهومالم يوجد في هذا الحديث اما من قال انه مخالف لمافي صحيح البخاري من ان ابن عمر رضي الله عنه فعل ذالك في الحج والعمرة فلايمنع ان يفعله في الحجوالعمرة وفي غيرهما

ولعل المشايخ بفيدونا ان شاء الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير