[من يسعفنا بترجمة هذين الراويين]
ـ[أبو عبد المصور]ــــــــ[10 - 09 - 08, 03:39 م]ـ
من يسعفنا بترجمة لهذين الراويين من رجال الحاكم:
1 - مهران بن هارون الرازي
2 - إبراهيم بن محمد بن حمويه الرازي
و جزاكم الله خيرا
ـ[نفعي الحكيم]ــــــــ[11 - 09 - 08, 05:47 ص]ـ
هما رواة مجهولان الحال؟؟؟؟ والحاكم ومن سار على دربه من معاصريه ومن بعدهم معروفون بالرواية غير القليلة عن المجاهيل ولاحول ولاقوة إلا بالله تعالى!!!!!!!!!!!
هذا ماتيسر لي حسب بحثي والله ولي التوفيق.
ـ[نفعي الحكيم]ــــــــ[11 - 09 - 08, 06:19 ص]ـ
هما رواة مجهولان الحال؟؟؟؟.
المعذرة: هما راويان مجهولان الحال ,,,
والسلام عليكم.
ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[11 - 09 - 08, 03:18 م]ـ
أبو الحسن مهران بن هارون بن علي الرازي
يروي عن:
أبي حاتم الرازي
أبي زرعة الرازي
الفضل بن العباس الرازي المعروف بفضلك
عمار بن رجاء
محمد بن حماد الطهراني
أبي جعفر محمد بن سعيد بن مزيد الأصبهاني المقرئ
وروى قراءة الكسائي عن هارون بن يزيد الفارسي الرازي
وروى عن مهران بن هارون:
حافظ خراسان أبو علي الحسين بن علي النيسابوري، شيخ الحاكم
أبو العباس أحمد بن عبيد الله بن محمود بن شابور المقرئ، شيخ أبي نعيم الأصبهاني
الإمام ابن حبان صاحب " الثقات " و " المجروحين "
عبد الله بن محمد بن مسلم
محمد بن الحسن النقاش، لعله المفسر.
والفضل للموسوعة الشاملة، بعد الله، فلينظر هل يعتبر هذا الراوي مجهولا!
ـ[نفعي الحكيم]ــــــــ[12 - 09 - 08, 05:50 ص]ـ
والفضل للموسوعة الشاملة، بعد الله، فلينظر هل يعتبر هذا الراوي مجهولا!
أخي محمد أبو سعد جزاك الله تعالى خيراً , إن ماذكرته قد إطلعت عليه أيضاً في الشاملة وفي غيرها , ولكن ماقصدته هو التالي - نقلاً عن كتاب من أجل كتب علم مصطلح الحديث وهو [تيسير مصطلح الحديث ص 65] للشيخ الجليل محمود الطحان رحمه الله تعالى وغيرها من كتب المصطلح مثل علوم الحديث لإبن الصلاح رحمه الله تعالى , والنص من [تيسير مصطلح الحديثص 65]:
[مجهول الحال: (ويسمي المستور)
تعريفه: هو من روي عنه اثنان فأكثر، لكن لم يُوَثَّق.
حكم روايته: الرد، علي الصحيح الذي قاله الجمهور.
هل لحديثه اسم خاص؟ ليس لحديثه اسم خاص، وإنما حديثه من نوع الضعيف.]
وقد أوردت بين حال الراويين بإختصار!!
فإن كانت لديك معلومات عنهما توثيقاً وجرحاً وتعديلاً فأسعفنا بها عاجلاً غير أجل وبارك الله تعالى فيك وفي الشاملة!!!!!!!!!
ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[12 - 09 - 08, 06:50 ص]ـ
أخي العزيز: قد يصح الحكم على الراوي بجهالة الحال حسب معلوماتنا الشحيحة، فالصواب أن نقول: فلان لم أقف على حاله، لذلك أتوقف عن الحكم على الحديث إلى استبانة حال فلان، أما إذا حكم النقاد المطلعون على راو أنه مجهول، فيكون الحديث ضعيفا لا محاله.
ثم إن مصادر مهمة لرجال الحديث نفتقدها، مثل تاريخ نيسابور للحاكم، وأكبر الظن أنه ترجم فيه للراويين المذكورين.
وأضرب لك مثالا بسيطا، هذه أسئلة أبي عبد الله الأصبهاني لأبي حاتم الرازي، تجد فيها أحكاما كثيرة بالتجريح والتعديل على رواة مذكورين في " الجرح والتعديل " بدون بيان أحوالهم، فلو اكتفى المخرج بما في " الجرح والتعديل " من معلومات عن الرواة، وبدأ يصحح ويضعف - كما هو حال البعض ممن يستسهل هذا الميدان، ويظن أن المطبوعات التي يحتويها مكتبته بما فيها من طبعات ممسوخة لبعض الكتب، هي الغاية التي ليس وراءها غاية، ونظرة منه عجلى، وتصفحا سريعا منه يتوصل به إلى القول الفصل في الرواة! ومن ثم الحكم على الحديث - أفترى هذا المسكين على صواب؟!
ـ[نفعي الحكيم]ــــــــ[12 - 09 - 08, 08:43 ص]ـ
وأكبر الظن أنه ترجم فيه للراويين المذكورين.
......... ويظن أن المطبوعات التي يحتويها مكتبته بما فيها من طبعات ممسوخة لبعض الكتب، هي الغاية التي ليس وراءها غاية، ونظرة منه عجلى، وتصفحا سريعا منه يتوصل به إلى القول الفصل في الرواة! ومن ثم الحكم على الحديث - أفترى هذا المسكين على صواب؟!
الأخ محمد أبو سعد جزاك الله تعالى خيراً: ليس هذا حكما على حديث ما بصحة أوبضعف إنما هو ذكر لحال راويين نريد منك جزاك الله تعالى خيراً أن تثبت لنا خلاف ماذكرناه عنهما بالدليل والبرهان وليس بمجرد الظنون والأوهام والإحتمالات!!!! فالذي ذكرناه هو كما قال تعالى {وَمَا شَهِدْنَا إِلاَّ بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ} وقد طلبنا منك سابقاً أن تأتينا بعلم عن حال الراويين جرحاً وتعديلاً من مكتبتك الشاملة أو من غيرها لنتأكد من أن ماذكرناه عن حال الراويين ليس بصواب؟! وإلى أن تأتينا بذلك فالذي نعلمه والله تعالى أعلم وأحكم أنهما راويان مجهولان الحال .... ولاضير في اني أحلتك لأحد كتب علم المصطلح ليثبت العالم وليعلم الجاهل مالمقصود تحديداً واصطلاحاً من مصطلح مجهول الحال .... والرجاء أخي كل الرجاء أن تعلمنا بما يستجد عندك عن حال الراويين فور تأكد حصول العلم بحالهما لديك حتى إن كان خلاف ماذكرنا عدنا للحق ورضخنا إليه فالحق أحق أن يتبع ونحن في إنتظارك إلى آخر الدهر والسلام عليكم.
¥