تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

1627 - حدثنا أبو الحسن مزاحم بن عبد الوارث بن إسماعيل بن عباد البصري، ثنا محمد بن زكريا الغلابي، ثنا عبد الله بن الضحاك، ثنا هشام بن محمد، عن أبيه، عن أبي صالح، عن ابن عباس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم «أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون حين يلقاه جبريل صلى الله عليه وسلم

وفي فضائل القرآن لمحمد بن الضريس

53 - أخبرنا أحمد، قال: حدثنا محمد، قال: أخبرنا أبو سلمة، قال: حدثنا حماد، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله: «أن جبريل، عليه السلام كان يعرض على رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن في كل عام مرة، وكان إذا أصبح أجود من الريح المرسلة، لا يسأل شيئا إلا أعطاه»

وفي فضائل القرآن لمحمد بن الضريس ايضا

81 - أخبرنا أحمد، قال: حدثنا محمد، قال: أخبرنا موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا حماد بن زيد، عن النعمان بن راشد، ومعمر، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن عائشة، قالت: «ما لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما من لعنة تذكر، ولا انتقم من شيء يؤتى إليه، إلا أن تنتهك محارم الله عز وجل فيكون هو لله عز وجل ينتقم، وما ضرب بيده شيئا قط إلا أن يضرب بها في سبيل الله، وما سئل شيئا فمنعه إلا أن يسأل مأثما، فكان أبعد الناس من ذلك، وكان إذا كان حديث عهد بجبريل عليه السلام كان أجود بالخير من الريح المرسلة»

وفي اجزاء حديثية

(37) حدثنا أحمد: حدثنا أحمد بن عبد المؤمن: حدثنا سعيد بن هبيرة: حدثنا حماد بن زيد: حدثنا النعمان بن راشد ومالك أو معمر، عن الزهري، عن عروة قال: قالت عائشة رضي الله عنها: ما لعن رسول الله / صلى الله عليه وسلم ولا ضرب شيئا بيده قط، ولا ينتقم لنفسه شيئا يؤتى إليه إلا أن تنتهك محارم الله عز وجل، فيكون لله ينتقم، وما سئل شيئا قط فيمنعه، إلا أن يسأل مأثما فإنه كان أبعد الناس منه، وما خير بين أمرين قط إلا اختار أيسرهما، وكان إذا كان حديث عهد بجبريل عليه السلام يدارسه كان أجود بالخير من الريح المرسلة.

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[17 - 09 - 08, 03:15 ص]ـ

وهذا الحديث الاخير الذي كتبت فوقه وفي اجزاء حديثية

هو في جزء فيه نسخة ابي صالح عبد الله بن صالح كاتب الليث بن سعد

وفي معرفة السنن والآثار للبيهقي

2745 - أخبرنا الشيخ الإمام أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي قال: كتب إلي أبو نعيم عبد الملك بن الحسن، أن أبا عوانة، أخبرهم قال: حدثنا المزني قال: حدثنا الشافعي قال: أخبرنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ابن عباس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنه كان أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في شهر رمضان، وكان جبريل عليه السلام يلقاه كل ليلة في رمضان، فيعرض عليه النبي صلى الله عليه وسلم القرآن، فإذا لقيه كان أجود بالخير من الريح المرسلة»، وأخبرنا أبو سعيد عبد الملك بن أبي عثمان الزاهد قال: حدثنا أبو الحسن محمد بن الحسن بن أحمد بن إسماعيل السراج قال: أخبرنا زكريا بن يحيى الساجي قال: أخبرنا الربيع بن سليمان قال: أخبرنا الشافعي، رحمه الله، فذكره بإسناده مثله. أخرجه البخاري، ومسلم في الصحيح، من حديث إبراهيم بن سعد،

وفي صحيح بن حبان

3440 - أخبرنا يوسف بن يعقوب المقرئ بواسط حدثنا محمد بن خالد بن عبد الله الطحان حدثنا ابراهيم بن سعد عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود الناس بالخير وكان أجود ما يكون في شهر رمضان إن جبريل كان يلقاه في كل ليلة من رمضان حتى ينسلخ يعرض عليه القرآن فإذا لقيه جبريل كان صلى الله عليه و سلم أجود بالخير من الريح المرسلة

قال شعيب الأرنؤوط: إسناده ضعيف

وفي الادب المفرد للبخاري

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير