[ماصحة هاده الاثار]
ـ[أبو العباس الجزائري]ــــــــ[09 - 10 - 08, 03:51 م]ـ
احبتي في الله وجدت هاده الاثار في بعض المنتديات ارجوا افادتنا بها من حيث الصحة وبارك الله بكم
قال القاضي أبو الفضل رحمه الله:*حدثنا القاضي الشهيد، حدثنا الرازي، حدثنا الجلودي، حدثنا ابن سفيان، حدثنا مسلم، حدثنا قتيبة، حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، عن سهيل، عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال: من أشد أمتي لي حباً يكونون بعدي، يود أحدهم لو رآني بأهله وماله. ومثله عن أبي ذر ...
~ قلت:كتاب الجنة، وصفة نعيمها وأهلها باب فيمن يود رؤية النبي، بأهله وماله
* حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا يعقوب (يعني ابن عبدالرحمن) عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة؛ أن رسول الله قال "من أشد أمتي لي حبا، ناس يكونون بعدي، يود أحدهم لو رآني، بأهله وماله".
-وقد تقدم حديث عمر رضي الله عنه، و قوله للنبي: لأنت أحب إلى من نفسي. وما تقدم عن الصحابة في مثله.
-وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه: ما كان أحد أحب إلي من رسول الله
-وعن عبدة بنت خالد بن معدان، قالت: ما كان خالد يأوي إلى فراش إلا وهو يذكر من شوقه إلى رسول وإلى أصحابه من المهاجرين والأنصار يسميهم ويقول: هم أصلي وفصلي، وإليهم يحن قلبي، طال شوقي، فعَجِّل رب قبضي إليك حتى يغلبه النوم.
-وروي عن أبي بكر رضي الله عنه أنه قال للنبي: والذي بعثك بالحق لإسلام أبي طالب كان أقر لعيني من إسلامه -يعني أباه أبا قحافة، وذلك أن إسلام أبي طالب كان أقر لعينك.
-ونحوه عن عمر بن الخطاب، قاله للعباس رضي الله عنه: أن تسلم أحب إلي من أن يسلم الخطاب، لأن ذلك أحب إلى رسول الله.
وعن ابن إسحاق ان امرأة من الأنصار قتل أبوها وأخوها وزوجها يوم أحد مع رسول الله، فقالت: ما فعل رسول الله؟ قالوا: خيراً، هو بحمد الله كما تحبين. قالت: أرونيه حتى أنظر إليه. فلما رأته قالت: كل مصيبة بعدك جلل.
-وسئل علي بن أبي طالب رضي الله عنه: كيف كان حبكم رسول الله قال: كان والله أحب إلينا من اموالنا وأولادنا و آبائنا وأمهاتنا، ومن الماء البارد على الظمأ.
-وعن زيد بن أسلم: خرج عمر رضي الله عنه ليلة يحرس الناس، فرأى مصباحاً في بيت، وإذا عجوز تنفش صوفاً، و تقول:
على محمد صلاة الأبرارْ صلى عليه الطيبون الأخيارْ
قد كنت قواماً بُكاً بالأسحارْ يا ليت شعري والمنايا أطوارْ
هل تجمعني وحبيبي الدارْ
تعني النبي. فجلس عمر رضي الله عنه يبكي، و في الحكاية طول.
-وروي أن عبد الله بن عمر خدرت رجله فقيل له: اذكر أحب الناس إليك يزل عنك. فصاح: يا محمداه! فانتشرت.
-ولما احتضر بلال رضي الله عنه نادت امرأته: واحزاناه! فقال: واطرباه! غداً ألقى الأحبهْ. محمداً وحزبهْ.
ومثله عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما.
-ويروى أن امرأة قالت لعائشة رضي الله عنها: اكشفي لي قبر رسول الله، فكشفته لها فبكت حتى ماتت.
ولما أخرج أهل مكة زيد بن الدثنة من الحرم ليقتلوه قال ابو سفيان ابن حرب: أنشدك الله يا زيد، أتحب أن محمداً الآن عندنا مكانك يضرب عنقه، وإنك في أهلك؟ فقال زيد: والله ما أحب أن محمداً الآن في مكانه الذي هو فيه تصيبه شوكة وإني جالس في أهلي. فقال أبو سفيان: ما رأيت من الناس أحداً يحب أحداً كحب أصحاب محمد محمداً!.
-وعن ابن عباس: كانت المرأة إذا أتت النبي حلفها بالله: ما خرجت من بغض زوج ولا رغبة بأرض عن ارض، وما خرجت إلا حباً لله ورسوله.
-ووقف ابن عمر على ابن الزبير رضي الله عنهما بعد قتله فاستغفر له، وقال: كنت والله ما علمت صواماً قواماً تحب الله ور سوله.
هاده هي الاثار ارجو التكرم وافادتنا هل صحيحة
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[09 - 10 - 08, 04:55 م]ـ
قال القاضي أبو الفضل رحمه الله:*حدثنا القاضي الشهيد، حدثنا الرازي، حدثنا الجلودي، حدثنا ابن سفيان، حدثنا مسلم، حدثنا قتيبة، حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، عن سهيل، عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال: من أشد أمتي لي حباً يكونون بعدي، يود أحدهم لو رآني بأهله وماله.
هذا الحديث من طريق مسلم وهو في صحيحه (2832)
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[09 - 10 - 08, 05:08 م]ـ
ومثله عن أبي ذر ...
وأما حديث أبي ذر فهو في مسند أحمد 5/ 170:
حدثنا عبد اللَّهِ حدثني أبي ثنا يحيى بن سَعِيدٍ عن يحيى بن سَعِيدٍ حدثني أبو صَالِحٍ عن رَجُلٍ من بَنِى أَسَدٍ عن أبي ذَرٍّ أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال أن أَشَدَّ أمتي لي حُبًّا قَوْمٌ يَكُونُونَ أو يجيؤون بعدي يَوَدُّ أَحَدُهُمْ أَنَّهُ أَعْطَى أَهْلَهُ وَمَالَهُ وإنه رآني.
ولم يسم فيه التابعي.
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[09 - 10 - 08, 05:30 م]ـ
-وقد تقدم حديث عمر رضي الله عنه، و قوله للنبي: لأنت أحب إلى من نفسي. وما تقدم عن الصحابة في مثله.
-وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه: ما كان أحد أحب إلي من رسول الله
-وعن عبدة بنت خالد بن معدان، قالت: ما كان خالد يأوي إلى فراش إلا وهو يذكر من شوقه إلى رسول وإلى أصحابه من المهاجرين والأنصار يسميهم ويقول: هم أصلي وفصلي، وإليهم يحن قلبي، طال شوقي، فعَجِّل رب قبضي إليك حتى يغلبه النوم.
أما حديث عمر ففي صحيح البخاري وأما حديث عمرو بن العاص ففي مسلم
وأما ما روي عن خالد بن معدان فقد أخرجه أبو نعيم في الحلية 5/ 210 ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق 15/ 199، قال:
حدثنا أبي وأبو محمد بن حيان قالا ثنا إبراهيم بن محمد بن الحسن ثنا علي بن سهل الرملي ثنا الوليد عن عبدة بنت خالد بن معدان عن ابيها قالت قل ما كان خالد يأوي إلى فراش مقيله إلا وهو يذكر فيه شوقه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والى أصحابه من ا لمهاجرين والأنصار ثم يسميهم ويقول هم أصلي وفصلي وإليهم يحن قلبي طال شوقي إليهم فعجل ربي قبضي إليك حتى يغلبه النوم وهو في بعض ذلك
¥