تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[16 - 10 - 08, 07:04 ص]ـ

ملاحظه قلت وقال الطبراني ولم اكمل ما قاله سهوا

فقد قال في رواية

403 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا عمرو بن عبد الله الأودي ثنا أبي ثنا سفيان عن جابر عن الشعبي عن عروة البارقي قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (عمرة في رمضان تعدل حجة)

هكذا رواه عمرو الأودي عن أبيه عن سفيان

ورواه الناس عن سفيان عن جابر عن الشعبي عن وهب بن خنبش و هو الصواب

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[16 - 10 - 08, 07:28 ص]ـ

طبعا ترجيح الطبراني لم يقصدبه الترجيح بين رواية داودالاودي وبين غيرها وان ما اراده هو التنبيه على ان اقحام عروة الباروقي في السند غيرصحيح وذلك واضح

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[16 - 10 - 08, 08:19 م]ـ

وجدت في الكامل في الضعفاء لبن عدي

في ترجمة داود بن يزيد الاودي

ثنا أبو خليفة ثنا إبراهيم بن بشار ثنا سفيان عن داود بن يزيد الأودي عن الشعبي عن هرم بن خنبش أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عمرة في شهر رمضان كعمرة معي

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[16 - 10 - 08, 09:20 م]ـ

ما شاء الله، وفقك الله.

وللذهبي عادة في الميزان إذا ذكر بعض الروايات المنكرة على الراوي؛ حيث يستفيدها من ترجمته في كتب الضعفاء المتقدمة، كضعفاء العقيلي وكامل ابن عدي وغيرهما.

ويُنظر في متن الحديث الذي وقع فيه التفاوت بين ما في نسخة الكامل وما وقع في الميزان.

اليست رواية الثوري عن فراس

وروايات بن عيينة عن بيان وجابر وداود الاودي

عند إرادة التمييز بين راويين، فإن الأفضل -خاصة إذا كان أحدهما أقدم من الآخر-: أن يُنظر في الرواة عنهما، لا في شيوخهما، فقد يشترك الراويان في الشيخ الواحد في الرواية الواحدة، لكن يتميزان جليًّا بالنظر إلى تلاميذهما.

وهناك قواعد منثورة -في كتب أهل العلم، وتجدها وخلاصاتها في الملتقى- في طرق التمييز بين السفيانين.

حلية الاولياء لابي نعيم

حدثنا سليمان بن أحمد ثنا عبدالله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم الفريابي ثنا سفيان عن جابر وبيان عن الشعبي عن وهب بن خنيس قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم عمرة في رمضان تعدل حجة تفرد به الفريابي عن ثور عن بيان

قال ثور أظنه يقصد الثوري

كما قلتَ؛ (ثور) تحريف في أغلب الظن، ولعلك تبحث في سلسلة (عبدالله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم، عن الفريابي)؛ فتحدد سفيان الذي يروي عنه الفريابي فيها.

قلت وقد نقل البيهقي -بعد أن أخرج الحديث في سننه- عن البخاري ترجيحًا بين الروايتين

هل تقصد الترجيح بين روايةالاودي ورواية بيان وجاير

نعم هو قصدي، فهل وقفت عليه للبخاري؟

فقد قال في اسد الغابة في ترجمة وهب بن خنبش

وهب بن خنبش. وقيل: هرم بن خنبش الطائي وهو تصحيف صحفه داود الأودي عن الشعبي. والصحيح: وهب قاله الترمذي وأبو عمر وابن ماكولا

جيد، فهل وقفت على ما قاله (أبو عمر) بنصِّه؟

اقول ووهب هذا كماتعلم ضعيف فقد صحف وهب الى هرم وزاد كلمة--معي-- في آخر الحديث في بعض رواياته فقال كحجة معي

لعلك تقصد: داود.

ويجب أولاً تحرير صحة لفظة (معي) عن داود قبل تخطئته فيها.

وهذه الأخطاء لا بد من إثباتها في دراسة الأسانيد، وبيان صوابها، ومن قال بذلك من الأئمة.

بارك الله فيكم ونفع بكم.

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[17 - 10 - 08, 08:51 ص]ـ

اعتمدت في تمييز الروايات التي رواها بن عيينة على ورود لفظ بن عيينة بعد سفيان في نسبتها اليه في أحد الاسانيد

ولم يشكل علي سوى رواية الفريابي فلعل بن عيينة والثوري كلا هما رواهاعن جابر والموضوع لايزال يحتاج بحثا

وكما قلت طلبة كليهمايفيد في التمييز وإن كانوا أيضا مثل الشيوخ قد يشتركون في الرواية عن كليهما

قول البخاري لم أقف عليه الاعند البيهقي

وكذالك قول ابوعمر لم أقف عليه الافي أسد الغابة

وقولك لعلك تقصد داود نعم هو من قصدت

وزيادة-- معي-- فعلا يجب التأكد انها من داود وليست من غيره ان كانت أصلا زائدة

حفظك الله يا محمد بن عبد الله وبارك فيك وأسبغ عليك نعمه الظاهرة والباطنة

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[17 - 10 - 08, 05:41 م]ـ

وفقك الله.

[مسند احمد17637]

حدثنا عبد الله حدثني أبي ويحيى بن معين قالا ثنا وكيع ثنا سفيان

هذه الرواية للثوري، إذ لم يرو عنه أحمد وابن معين مباشرة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير