ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[18 - 10 - 08, 01:24 ص]ـ
وفقك الله.
الرواية فيها نظر.
وأخشى أن تعيين سفيان بالثوري من ابن طاهر مرتِّب الأفراد.
.
هل االافراد نفسه موجود حتى يزول الشك باليقين
لم أفهم وجه كون هذا السند شاهدًا.
بل هذه مخالفة لمن رواه عن الثوري عن بيان وفراس، والصواب: بيان وجابر.
.
الذي أعنيه هو ان محمد الفارابي تابع وكيع في ذكر بيان وجابر فصار كأنه شاهد له
كما أن هذه الرواية دعم ذكر جابر بدلا من فراس
معرفة الصحابة لأبي نعيم
5902 –حدثنا أبو بكر بن خلاد، ثنا الحارث بن أبي أسامة، ثنا محمد بن بكار، ثنا قيس، عن جابر عن عامر
كلام الطبراني هذا إنما قاله في الرواية التي أُبدل فيها وهب بن خنبش بعروة البارقي، وتصويبه فيه إنما يتجه إلى تلك الرواية.
صحيح وكن اليس قوله رواه--الناس-- عن سفيان عن جابر فيه إشارة الاأن ثمت طرق وليس طريقين فقط تدعم ذكرسفيان جابر بدلا من فراس
ولو نظرتَ في حال رواة رواية فراس لكفاك ذلك
اذا وجودها كعدمه (وكفى الله المؤمنين القتال)
، الشعبي هو عامر.
صحيح بارك الله فيك أسأل الله ان لايحرمك الاجر وان لايحرمنا منك
ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[18 - 10 - 08, 09:15 م]ـ
آمين، بارك الله فيك.
هل االافراد نفسه موجود حتى يزول الشك باليقين
لم يوجد كله، والكتاب أصلاً مظنة تفردات وغرائب ومناكير وأخطاء، فلا يُشتغل كثيرًا بما جاء فيه من روايات مستغربة مخالفة.
الذي أعنيه هو ان محمد الفارابي تابع وكيع في ذكر بيان وجابر فصار كأنه شاهد له
لعلك تقصد: محمد بن يوسف الفريابي.
ولا يخفاك أن الاستخدام العلمي لمصطلح (الشاهد) يُطلق على العاضد للحديث من حديث صحابي آخر، وأما التعاضد بين رواة الحديث الواحد؛ فتسمى تلك الروايات: متابعات.
وهنا: رواه وكيع عن سفيان بذكر بيان وجابر، وتابعه الفريابي عنه، وخالفهما بعض الرواة فأبدلوا جابرًا بفراس، وهذا خطأ وفيه نكارة.
[للفائدة -تعليقًا على ما سبق-: الحديث والتخريج ودراسة الأسانيد علوم دقيقة تحتاج دقة شديدة وضبطًا جيِّدًا]
كما أن هذه الرواية دعم ذكر جابر بدلا من فراس
معرفة الصحابة لأبي نعيم
5902 –حدثنا أبو بكر بن خلاد، ثنا الحارث بن أبي أسامة، ثنا محمد بن بكار، ثنا قيس، عن جابر عن عامر
صحيح، والكلام في قيس يُغتفر مع متابعة الثوري له.
صحيح وكن اليس قوله رواه--الناس-- عن سفيان عن جابر فيه إشارة الاأن ثمت طرق وليس طريقين فقط تدعم ذكرسفيان جابر بدلا من فراس
نعم، لكنه لما أطلق (الناس) أراد بيان تتابعهم على روايته بذكر وهب بن خنبش، لا عروة البارقي، فهذا ما قصده بعبارته هذه، ولم يكن يقصد -ابتداءً- تتابعهم على ذكر جابر.
والله أعلم.
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[19 - 10 - 08, 08:32 ص]ـ
قدذكرنا ان الثوري تابعه كل من غيلان بن جامع وقيس وأضيف الان متابعة الحسن بن صالح
فقد ذكر في معجم الاعرابي
1009 - نا إبراهيم، حدثنا أبو غسان، نا الحسن بن صالح، عن جابر، عن الشعبي عن وهب بن خنبش الطائي، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: عمرة في رمضان تعدل حجة
قلت لعلك تقصد: محمد بن يوسف الفريابي.
نعم حفظك الله
قلت لكنه لما أطلق (الناس) أراد بيان تتابعهم على روايته بذكر وهب
نعم وقد نبهت على ذلك في المشاركة السابعة وذكرتها فقط لأنها تفيدنا ايضا هنا وإن كان لم يقصد ذلك ابتداء
قلت [للفائدة -تعليقًا على ما سبق-: الحديث والتخريج ودراسة الأسانيد علوم دقيقة تحتاج دقة شديدة وضبطًا جيِّدًا]
هذا ما جعلني أكون سعيدا جدا عند ما أشاهد تعليقاتك قبل ان أقرأها ثم أقرأها وانا على يقين انها مشاركات فيها من الدقة والضبط والفائدة الشيئ الكثير زادك الله من فضله وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما آمين يارب العالمين
أظن والحمد لله ان طرق الحديث الى وهب بن خنش قد حررت ونقحت بفضل الله ثم بفضل جهدكم شيخنا
محمد بن عبد الله
وبعد فترة ليست بالقصيرة سوف أطرح تخريجا موسعا لهذا الحديث ان شاء الله
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[19 - 10 - 08, 10:24 ص]ـ
قلت وهب بن خنش سهوا وهو وهب بن خنبش وياليته في هذا الموقع يسمح بالتعديل بعد عشرين دقيقه
والتخريج للحديث سوف اضعه الاسبوع القادم وان استطعت تقديمه سوف افعل ان شاء الله
وياليت أحد يفيدنا في هذا
هل هذه الموسوعة صدرت ام لا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=149382
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[20 - 10 - 08, 10:32 ص]ـ
وجدت متابعة أخرى لسفيان
وهي متابعة اسماعيل
(موضح أوهام الجمع والتفريق لأبو بكر الخطيب البغدادي)
ذكر وهب بن خنبش الطائي
أخبرنا الحسن بن أحمد بن إبراهيم أخبرنا أحمد بن سلمان بن الحسن النجاد حدثنا الحسن بن مكرم حدثنا أبو النضر حدثنا إسماعيل عن جابر عن عامر عن وهب بن خنبش الطائي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرة في رمضان تعدل حجة
وعليه يكون الحديث رواه عن جابرعن الشعبي عن وهب كل من
1 - سفيان الثوري
2 - غيلان بن جامع
3 - قيس
4 - الحسن بن صالح
5 - إسماعيل
والله تعالى أعلم