تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 11 - 10, 09:59 ص]ـ

الذين خرجوا هم أولاد الصحابة وليس الصحابة أنفسهم

السؤال الأصلي هو عن الإعتداء على النساء، والجواب أن هذا لم يثبت قط

ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[22 - 11 - 10, 01:02 م]ـ

وقد ذكر الأخ / مصعب الجهني في منتدى الأنساب ما يلي:

قال عبد الرحمن الأنصاري المدني المتوفى سنة: 1195هـ في كتابه (تحفة المحبين والأصحاب في معرفة ما للمدنيين من الأنساب):

وصنعة النخاولة المزبورين فلاحة النخيل؛ لا يكادون يحسنون غيرها؛ ولا تصلح إلا بهم غالباً؛ وغالبهم أخلاط من أجناس متعددة؛ ولهم قِدَمٌ بالمدينة المنورة؛ ولم أقف على أصل الأقدمين منهم؛ وقد شاع وذاع وملأ الأسماع أنَّ أصلهم من بقايا أولاد النساء اللواتي حملن بالزنا في قضية الحرة المشهورة في أيام الخبيث يزيد قبحه الله؛ حين استباح المدينة المنورة قتلاً ونهباً وفسقاً وسلباً؛ وقيل: إن النخاولة بعضهم أصلهم من العبيد؛ وبعضهم من الهنود؛ وبعضهم من اليمن؛ وبعضهم من المغرب؛ وبعضهم من مصر؛ وبعضهم من الحجاز؛ وغير ذلك؛ وسمعت أن الخطيب خير الدين إلياس المدني صنف كتاباً في أصولهم وفروعهم؛ ولم أقف عليه.

ـ[ربيع المغربي]ــــــــ[23 - 11 - 10, 04:48 ص]ـ

لا أقول إلا كما قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:

من أخاف أهل المدينة ظلماً أخافه الله، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله من صرفاً ولا عدلاً

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[23 - 11 - 10, 03:55 م]ـ

الله المستعان، الصحابة الكرام يستحقون القتل لأنهم خرجوا على يزيد

الحسين بن علي رضي الله عنهما سيد شباب أهل الجنة يستحق القتل لأنه خرج على يزيد.

لا حول ولا قوة الا بالله ...

بالنسبة للحسين رضي الله عنه فإنه في آخر الأمر رجع عن رأيه في الخروج و قال أنزل على يزيد رحمه الله و لكنهم _أي أتباع ابن زياد _ طلبوا منه أن ينزل على حكم ابن زياد فأبى.

قال ابن كثير رحمه الله في البداية و النهاية:

وروى هو وغيره قالوا: لما دخل وقت الظهر أمر الحسين الحجاج بن مسروق الجعفي فأذن ثم خرج الحسين في إزار ورداء ونعلين فخطب الناس من أصحابه وأعدائه واعتذر إليهم في مجيئه هذا إلى ههنا، بأنه قد كتب إليه أهل الكوفة أنهم ليس لهم إمام، وإن أنت قدمت علينا بايعناك وقاتلنا معك، ثم أقيمت الصلاة فقال الحسين للحر: تريد أن تصلي بأصحابك؟

قال: لا! ولكن صلّ أنت ونحن نصلي وراءك.

و ذكر في قصة مقتله أيضا:

فقال لهم (أي زهير بن القين لجيش عمر بن سعد): إن ولد فاطمة أحق بالود والنصر من ابن سمية، فإن أنتم لم تنصروهم فأعيذكم بالله أن تقتلوهم، خلّوا بين هذا الرجل وبين ابن عمه يزيد بن معاوية، نذهب حيث شاء، فلعمري إن يزيد ليرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين.

قال: فرماه شمر بن ذي الجوشن بسهم وقال له: اسكت أسكت الله نامتك، أبرمتنا بكثرة كلامك.

و هنا يتبين أن الحسين كان يريد أن ينزل على حكم يزيد بن معاوية رحمه الله و زهير بن القين هو قائد ميمنة جيش الحسين رضي الله عنه.

و هذه إضافة من البداية و النهاية

ولما ودعهم يزيد قال لعلي بن الحسين: قبح الله ابن سمية، أما والله لو أني صاحب أبيك ما سألني خصلة إلا أعطيته إياها، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت ولو بهلاك بعض ولدي، ولكن الله قضى ما رأيت.

و ليس هذا موضوع مناقشة هذا و إنما موضوع المناقشة هل رواية الإعتداء على النساء في واقعة الحرة صحيحة أم لا؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير