ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 11 - 08, 10:39 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[02 - 11 - 08, 10:53 م]ـ
ما شاءَ الله، لا قُوَّةَ إلاَّ بالله.
نفعَ الله بك أخي الفاضلَ أبا عبد اللهِ، وسدَّدَ خُطاك.
ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - 11 - 08, 11:05 م]ـ
بارك الله فيكم، ونفع بكم، وزادكم من واسع فضله.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 11 - 08, 11:17 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[أبو علي الكاتب]ــــــــ[02 - 11 - 08, 11:33 م]ـ
بارك الله فيك وجزاك خيراً
ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[03 - 11 - 08, 12:08 ص]ـ
نفع الله بكم.
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[03 - 11 - 08, 12:37 ص]ـ
بارك الله في جهودكم ..
بحث موفق ..
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[03 - 11 - 08, 12:49 ص]ـ
بارك الله فيكم ونفع بكم وزادكم الله علما
ملاحظه
حديث سهل بن سعد صحيح موقوفا بدون ذكرالمطر كما ذكرت ولكن له حكم الرفع اذهو ممالا مجال فيه للرأي
والله أعلم
ـ[أبو عبد الوهاب الجزائري]ــــــــ[03 - 11 - 08, 08:28 ص]ـ
بارك الله فيكم
عمل طيب
ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[04 - 11 - 08, 07:35 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[04 - 11 - 08, 08:13 ص]ـ
ونصَّ على استحباب الدعاء عند المطر غير واحد من الأئمة، ومنهم: الشافعي -وسبق نقله عنه-، والبيهقي -في الشعب (2/ 375)، واستفاده من الحليمي-، والقرطبي -في تفسيره (3/ 184) -، والنووي -في المجموع (5/ 96) -، وابن قدامة -في المغني (3/ 347) -، وابن تيمية -كما سبق-، وغيرهم.
أحسنَ الله إليكم، ونفع بكم يا شيخ محمَّد.
كذلك:
- ابن القيِّم في [الوابل الصَّيِّب] ص 131
- ابن رجب في [جامع العلوم والحكم] في آخر شرح الحديث الخمسين ص 487
ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[04 - 11 - 08, 09:37 ص]ـ
أحسنَ الله إليكم
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[04 - 11 - 08, 03:16 م]ـ
نفع الله بكم ونسأل الله لنا ولكم التسديد
ـ[أبو عروة]ــــــــ[04 - 11 - 08, 10:02 م]ـ
زادك الله توفيقا وعلما وجزاك الله خيرا
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[04 - 11 - 08, 11:35 م]ـ
بارك الله فيك أبا عبد الله؛ بحث رائع ماتع ..
قرأته أول ما أعطيتني الأوراق المطبوعة، شكر الله لك ورفع درجتك.
الموضوع مهم خصوصًا في مثل هذه الأيام؛ التي أنعم الله تعالى علينا فيها بالمطر.
جزاك الله خيرًا.
ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[08 - 11 - 08, 08:07 م]ـ
بارك الله فيكم مشايخنا وشكر لكم وجزاكم كل خير.
ملاحظه
حديث سهل بن سعد صحيح موقوفا بدون ذكرالمطر كما ذكرت ولكن له حكم الرفع اذهو ممالا مجال فيه للرأي
بارك الله فيك،
رأيتُ ما ألحظتَ إليه لبعض العلماء، ولم يزل في نفسي منه شيء، فقد جاء عن الصحابة والتابعين أنهم قالوا ذلك ومثلَه من أنفسهم، ولا يمنع أنه استنباط استنبطوه من العمومات، ومن هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذه الأحوال، ومن غير ذلك. ولعلَّ الأولى تضييق وصف الموقوفات والمقطوعات بالرفع حكمًا. والله أعلم.
كذلك:
- ابن القيِّم في [الوابل الصَّيِّب] ص 131
- ابن رجب في [جامع العلوم والحكم] في آخر شرح الحديث الخمسين ص 487
أحسن الله إليك،
ومن قبلُ: ابن الجوزي في الباب الذي عقده في الأدعية أواخر كتابه " تنوير الغبش في فضل السودان والحبش " (ص254).
2 - وأيوب بن سويد، أخرجه من طريقه ابن حبان (1764)، والطبراني في الكبير (6/ 140)، والدارقطني في غرائب مالك -كما ذكر ابن حجر في النتائج (1/ 370) -، وابن عبدالبر في التمهيد (21/ 138 - 140) والاستذكار (4/ 54)، والخطيب في المتفق والمفترق (176)،
...
4 - ومنيع أبو مطر، أخرجه من طريقه أبو نعيم في الحلية (6/ 343)،
أفادني الشيخ ابن وهب -جزاه الله خير الجزاء- أن ابن المظفر أخرج رواية أيوب بن سويد في غرائب مالك، ونبّه إلى أن مصدر أبي نعيم في رواية منيع أبي مطر= هو كتاب ابن المظفر نفسه -حيث رواه أبو نعيم عنه-، وإن كان الحديث ليس في الجزء المطبوع من الكتاب.
وجزاكم الله خيرًا.
ـ[أيمن صلاح]ــــــــ[09 - 11 - 08, 04:32 م]ـ
لكن الإسناد الذي لم يقف عليه -فيما يظهر- الشيخ الألباني -رحمه الله- هو أمثل ما ورد في الباب، وهو رواية مكحول، عن بعض أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- أن الدعاء كان يستحب عند نزول القطر ... ، وهذا فيه احتمال إرسال مكحول.
وقد ورد معنى هذا عن بعض السلف، وصح منه المقطوع على عطاء، واحتمل الصحة مقطوع عبدالرحمن بن سابط.
وقال الشافعي -في الأم (2/ 554) -: «وقد حفظت عن غير واحد الإجابة عند نزول الغيث، وإقامة الصلاة».
فمثل هذا مما يعضد ذلك الإسناد ويقوِّيه،
جزاك الله خيرا و نفع بك , و لكن الأسانيد المنسوبة إلى النبي صلى الله عليه و سلم لا تتقوى بمثل هذا , فالمرفوع لا يتقوى بالموقوف و كذلك من باب أولى لا يتقوى بالمقطوع.
ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[09 - 11 - 08, 06:12 م]ـ
وإياك.
ليس المقصود: التقوية لإثبات الصحة، وإنما: التقوية لإثبات الحكم، ولعل هذا ظاهر من السياق.
ولذا تراني قلتُ:
لم تثبت استجابة الدعاء وقت المطر عن النبي -صلى الله عليه وسلم- بإسناد صحيح
والفاضل الذي ذكرتُ -في صدر الكلام- يضعّف أحاديث الباب، ويبني على ذلك عدم المشروعية والفضل.
¥