[الحافظ الجوزجاني]
ـ[أبو سعد الوافي]ــــــــ[06 - 11 - 08, 01:08 ص]ـ
من يدلني على ترجمة الحافظ الجوزجاني
والكلام علية جرحا وتعديلا ومعتقدة
وكلامة عن أهل الكوفة
ـ[ابولينا]ــــــــ[06 - 11 - 08, 01:40 ص]ـ
الْحَافِظُ الْجُوزَجَانِيُّ بِضَمِّ الْجِيمِ الْأُولَى مُصَنِّفُ الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ، نَزِيلُ دِمَشْقَ رَوَى عَنْهُ أَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيُّ وَالنَّسَائِيُّ وَوَثَّقَهُ، وَكَانَ أَحْمَدُ يُكَاتِبُهُ إِلَى دِمَشْقَ وَيُكْرِمُهُ إِكْرَامًا شَدِيدًا، وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ كَانَ مِنْ الْحُفَّاظِ الْمُصَنِّفِينَ وَقَدْ رُمِيَ بِالنَّصْبِ تُوُفِّيَ سَنَةَ 259 تِسْعٍ وَخَمْسِينَ وَمِائَتَيْنِ، قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ ثِقَةٌ حَافِظٌ.
الكتاب: تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
المؤلف: محمد عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفوري أبو العلا
الحافظ الجوزجاني إبراهيم بن يعقوب السعدي الجوزجاني الحافظ صاحب الجرح والتعديل، روى عنه أبو داود والترمذي والنسائي ووثقه النسائي، كان يحدث على المنبر بدمشق وكان شديد الميل إلى أهل دمشق في التحامل على علي رضي الله عنه، وتوفي رحمه الله سنة تسع وخمسين ومائتين.
لكتاب: الوافي بالوفيات
المؤلف: الصفدي
قال المزي في تهذيب الكمال:
(د ت س): إبراهيم بن يعقوب بن إسحاق السعدى، أبو إسحاق الجوزجانى، سكن دمشق. اهـ.
و قال المزى:
قال أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون الخلال: إبراهيم بن يعقوب جليل جدا كان أحمد بن حنبل يكاتبه و يكرمه إكراما شديدا، و قد حدثنا عنه الشيوخ المتقدمون
و عنده عن أبى عبد الله جزءان مسائل.
و قال النسائى: ثقة.
و قال الدارقطنى: أقام بمكة مدة و بالبصرة مدة و بالرملة مدة و كان من الحفاظ المصنفين و المخرجين الثقات.
و قال أبو أحمد بن عدى: كان يسكن دمشق يحدث على المنبر و يكاتبه أحمد بن حنبل فيتقوى بكتابه و يقرأه على المنبر.
و قال أبو سعيد بن يونس: قدم مصر سنة خمس و أربعين و مئتين، كتب عنه و كانت وفاته بدمشق سنة ست و خمسين و مئتين.
و قال أبو الدحداح أحمد بن محمد بن إسماعيل التميمى: مات يوم الجمعة مستهل ذى القعدة سنة تسع و خمسين و مئتين. اهـ.
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 1/ 182:
و قال ابن حبان فى " الثقات ": كان حرورى المذهب، و لم يكن بداعية، و كان صلبا فى السنة حافظا للحديث إلا أنه من صلابته ربما كان يتعدى طوره.
و قال ابن عدى: كان شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق فى الميل على على.
و قال السلمى عن الدارقطنى ـ بعد أن ذكر توثيقه ـ: لكن فيه انحراف عن على،
اجتمع على بابه أصحاب الحديث فأخرجت جارية له فروجة لتذبحها فلم تجد من يذبحها فقال سبحان الله فروجة لا يوجد من يذبحها و على يذبح فى ضحوة نيفا و عشرين ألف مسلم.
و كتابه فى " الضعفاء " يوضح مقالته، و رأيت فى نسخة من كتاب ابن حبان: حريزى المذهب.
و هو بفتح الحاء المهملة و كسر الراء و بعد الياء زاى نسبة إلى حريز بن عثمان المعروف بالنصب، و كلام ابن عدى يؤيد هذا.
و قد صحف ذلك أبو سعد بن السمعانى فى " الأنساب "، فذكر فى ترجمة الجريرى بفتح الجيم أن إبراهيم بن يعقوب هذا كان على مذهب محمد بن جرير الطبرى، ثم نقل كلام ابن حبان المذكور، و كأنه تصحف عليه، و الواقع أن ابن جرير يصلح أن يكون من تلامذة إبراهيم بن يعقوب لا بالعكس.
و قد وجدت رواية ابن جرير عن الجوزجانى فى عدة مواضع من التفسير و التاريخ. اهـ.
الشاملة
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[06 - 11 - 08, 11:03 م]ـ
عليك بمقدمة تحقيق عبد العليم البستوي لكتاب الشجرة في أحوال الرجال للجوزجاني حيث بين منهج الجوزجاني في الجرح والتعديل وأجاب عن كثير مما تسأل عنه.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=878480