تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[24 - 12 - 08, 12:18 ص]ـ

بورك بالاخوة على المشاركات

وليعلم الله انى لم اكن بما ظن بى ... وانما كانت طريقه سجع .. ولم تكن النيه فى انتقاص احد والعياذ بالله ومن انا حتى اقول بما ظن بى .. رحم الله الشيخ .. فكل له اجتهاده وعلمه رحمهم الله .. انما اردت الدليل للمناقشه والفائده ..

فعذرا ان حدث منى امر ازعج اخينا ذو المعالى .. فارجو ان تتقبل من اخيك العذر .. عسى الله ان يغفر لنا زلاتنا

اما البحث فهو قيد القراءة

وبالله التوفيق

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[24 - 12 - 08, 12:27 ص]ـ

و أذكر أنني كنت قرأت كلاما طويلا لابن القيم يرد فيه هذا النشيد و سامحني لا أذكر تحديدا في أي كتبه قرأت كلامه فقد كان ذلك من مدة

وفقنا الله و إياك لما يحب و يرضى

فلما دنا رسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من المدينة (قادماً من غزوة تبوك)، خرج الناس لتلقيه، وخرج النساءُ والصبيان والولائد يقلن:

طَلَعَ البَدْرُ عَلَيْنَا ... مِنْ ثَنِيَّاتِ الوَدَاعِ

وَجَبَ الشُّكْرُ عَلَيْنَا ... مَا دَعَا للهِ دَاعِى

وبعضُ الرواة يَهِمُ فى هذا ويقولُ: إنما كان ذلك عند مقدَمِه إلى المدينة من مكةَ، وهو وَهْمٌ ظاهر، لأن ثنياتِ الوداع إنما هى من ناحية الشام، لا يراها القادِمُ من مكة إلى المدينة، ولا يمرُّ بها إلا إذا توجَّه إلى الشام، فلما أشرف على المدينة، قال: "هذِهِ طَابَةُ، وَهَذَا أُحُدٌ جَبَلٌ يُحِبُّنا ونُحِبُّه". زاد المعاد (3/ 551)

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[24 - 12 - 08, 01:24 ص]ـ

لم يأتِ على بالي أنك انتقصت الشيخَ أو شيئاً من ذلك، فشكراً لكما جميعاً، و إنما كنتُ أردتُ في الإشارةِ ما كان من صَوغ السؤال و كأنه اعتراضٌ على أمر يقيني.

و الأمر لا يعدو أن يكون شيئاً من مُلَح العلوم لا مِن عُقدها.

و المقالُ صُيِّرَ مطبوعاً في كتابٍ صغيرٍ.

مبارك فيكما جميعاً، و محبة تغشاكما.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير