تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[08 - 02 - 09, 04:26 م]ـ

ويرويه عن عاصم بهذا اللفظ أو قريباً منه اثني عشر نفساً:

تصويب: اثنا عشر نفساً

تعلمك مثل هذه الأخطاء أن الإنسان قاصر مهما علت نفسه وتظاهرت بالكمال.

فاللهم لك الحمد.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[12 - 02 - 09, 03:52 ص]ـ

ولو نجد من يدلنا على سند مانسب للإمام مالك من تفضيله الصلاة في المسجد النبوي على الصلاة في المسجد الحرام

قال: صاحب كتاب زاد المسلم في شرح ما التفق عليه البخاري ومسلم

للشيخ محمد حبيب الله

وأختلف الإئمة في معنى الاستثناءفي قوله الاالمسجد الحرام (فحمله الأئمة الثلاثه ومن وافقهم) على ان معناه

الا المسجد الحرام فإن الصلاة فيه خيرمن الصلاة في مسجد ي بقرينة خبر

بن حبان صلاة في مسجدي هذا افضل من الف صلاة في ما سواه الا المسجد الحرام وصلاة في المسجد الحرام افضل من مائة صلاة في هذاإلا أن قال

(وحمله الامام مالك امام دار الهجرة ومن وافقه) على ان معناه إلا المسجد الحرام

فالصلاة في مسجدي خيرمنه لاكن بدون هذا القدر الذي هو الالف ........ الخ

ولم يذكر السند لمالك رحمه الله

فمن يدلنا علي سنده ونكون له من الشاكرين

.

القول المنسوب لمالك غريب. طبعاً مسألة التفضيل ليس فيها مجال للاجتهاد، لكن ظاهر الحديث لا يدل على أن المسجد الحرام أقل أو أكثر. ولو قيل بالتساوي فليس ببعيد. وقد جاء أن فضل الصلاة في المسجد الأقصى تعدل 500 مما سواه، لكن ليس في هذا شيء صحيح، والله أعلم.

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[12 - 02 - 09, 06:15 ص]ـ

القول المنسوب لمالك غريب. طبعاً مسألة التفضيل ليس فيها مجال للاجتهاد، لكن ظاهر الحديث لا يدل على أن المسجد الحرام أقل أو أكثر. ولو قيل بالتساوي فليس ببعيد. وقد جاء أن فضل الصلاة في المسجد الأقصى تعدل 500 مما سواه، لكن ليس في هذا شيء صحيح، والله أعلم.

شرفنا مرورك الشيخ الفاضل محمد الأمين

أقول:

لعل أصحاب هذا القول أخذوا ذلك من تفضيل بعض الصحابة غير المهاجرين طبعا السكن في المدينة عنها في مكة

وقوله صلى الله عيه وسلم

(والمدينة خيرلهم لو كانويعلمون) فلو كانت الصلاة في مكة أفضل لكان السكن فيها أفضل _حسب اجتهادهم _

ومن قوله صلى الله عليه وسلم

(اللهم إن إبراهيم حرم مكة فجعلها حراماً وإني حرمت المدينة حراما ما بين مأزميها أن لا يهراق فيها دمٌ ولا يحمل فيها سلاحٌ لقتالٍ ولا يخبط فيها شجرة ٌ إلا لعلفٍ اللهم بارك لنا في مدينتنا اللهم بارك لنا في صاعنا اللهم بارك لنا في مدنا اللهم بارك لنا في صاعنا اللهم بارك لنا في مدينتنا اللهم اجعل مع البركة بركتين)

ونحوها من الأدلة

والله تعلى أعلم

ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[15 - 03 - 09, 08:16 م]ـ

الحديث الخامس

قال ابن أبي الصقر في مشيخته (27)

أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن إبراهيم بن عمر بن الحسن بن علي بن الصواف العدل بقراءتي عليه في الجامع العتيق أخبرنا القاضي أبو الحسن علي بن الحسين بن بندار الأذني حدثنا القاضي أبو عمران موسى بن الأشيب حدثنا إسماعيل بن إسحاق ولم أكتبه عن غيره وكتبته من أصله حدثنا إبراهيم الهروي حدثنا أبو معاوية عن عبد الواحد بن أيمن عن أبيه عن أبي سعيد قال: كان النبي إذا سقط القرص أفطر.

علة الحديث: الوقف.

أشار إلى هذا الحديث أبو عيسى الترمذي في سننه، ولم يقف المباركفوري على مخرجه.

قال المحقق حاتم العوني: إسناده حسن غريب جداً.

ولم يقف على علته.

وقد خولف أبو معاوية في رفعه – إن كان الخطأ منه -

فقد رواه:

1. وكيع بن الجراح، عند ابن أبي شيبة في مصنفه (2/ 430)، (2/ 518).

2. سفيان بن عيينة، عند سعيد بن منصور في سننه، كما في تغليق التعليق (3/ 195).

موقوفاً على أبي سعيد الخدري، وهو الصواب، وعلقه البخاري في صحيحه عن أبي

سعيد مجزوماً به، حيث قال: وأفطر أبو سعيد الخدري حين غاب قرص الشمس.

ولفظه فيه اختلاف:

فقد رواه ابن أبي شيبة (2/ 518) عن وكيع عن عبد الواحد بن أيمن عن أبيه عن أبي سعيد قال دخلت عليه فأفطر على تمر.

وتارة يرويه (2/ 430) عن وكيع عن عبد الواحد بن أيمن عن أبيه عن أبي سعيد قال دخلت عليه فأفطر على عرق، وإني أرى الشمس لم تغرب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير