تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل ثبت شيء - مرفوعا أو موقوفا - في فضل العشر الأول من محرم]

ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[30 - 12 - 08, 10:48 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[هل ثبت شيء - مرفوعا أو موقوفا - في فضل العشر الأول من محرم]

وجزاكم الله كل خير

ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[31 - 12 - 08, 01:20 م]ـ

هل من مجيب؟!

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[31 - 12 - 08, 02:16 م]ـ

لم يثبت في هذه العشر شيئ كما بينه ابن رجب في كتابه الفذ

((لطائف المعارف)) فراجعه فهو مهم لطالب العلم

تنبيه

خرج مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم 00

وهذا في مشروعية الصوم في جميع الشهر ويتأكد في اليوم العاشر منه

والله أعلم وأحكم

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[31 - 12 - 08, 02:40 م]ـ

لعل من ذلك ما قيل: إن عشر محرم هي التي أقسم الله -تعالى- بها في قوله: (وليالٍ عشر)، ذكر ذلك ابن جرير الطبري مصدَّرًا بقوله: (قيل)، ولم يذكر قائله، ونسبه البغوي إلى يمان بن رئاب، ويمان خراساني صاحب تفسير، وذكره الدارقطني في الضعفاء، وقال: (يرى رأي الخوارج).

ومنه: قول أبي عثمان النهدي: (كانوا يعظمون ثلاث عشرات: العشر الأول من المحرم، والعشر الأول من ذي الحجة، والعشر الأواخر من رمضان). ذكره ابن نصر المروزي في (قيام رمضان) عن هشيم، عن خالد الحذاء، عن أبي عثمان، وهذا إسناد صحيح إن صح الإسناد بين ابن نصر وهشيم، ولم يُذكر ذلك في مختصر المقريزي، فلا أدري اختصره أم لم يذكره ابن نصر أصلاً.

وقال ابن رجب -في لطائف المعارف (ص68 ط. طارق عوض الله) -: (وقد وقع هذا في بعض نسخ كتاب " فضائل العشر " لابن أبي الدنيا: عن أبي عثمان، عن أبي ذر، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، أنه كان يعظم هذه العشرات الثلاث. وليس ذلك بمحفوظ)، وأبو عثمان لم يسمع من أبي ذر -فيما قال ابن المديني-.

وظاهر كلام ابن رجب قبول مقطوع أبي عثمان النهدي، وأبو عثمان من كبار التابعين، أدرك النبي -صلى الله عليه وسلم- ولم يلقه.

والله أعلم.

ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[31 - 12 - 08, 03:30 م]ـ

جزاكم الله كل خير

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير