[لأهل الحديث المجتهدين فقط تخريج حديث ذاك الذى فى عينه بياض]
ـ[كريم]ــــــــ[12 - 01 - 09, 02:03 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى أهل الحديث
تخريج حديث ذاك الذى فى عينه بياض
وجزاكم الله خيرا
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[12 - 01 - 09, 09:14 ص]ـ
هل تعني هذا الحديث
عن قتادة بن النعمان أنه أصيبت عينه، فسالت حدقته على وجنته، فدعا به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فغمز حدقته براحته، فكان لا يدري أي عينيه أصيبت
لو توضح قليلا
ـ[أبو اليمان الأثري]ــــــــ[12 - 01 - 09, 07:09 م]ـ
لا بل يقصد حديث المرأة التي ذكرت زوجها عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها: أهذا الذي في عينه بياض .... الحديث.
أنا لم أقف عليه مسند، وإنما يذكره بعض أصحاب المذاهب، ومن ألفوا في مزاحه صلى الله عليه وسلم.
ـ[أبو اليمان الأثري]ــــــــ[12 - 01 - 09, 08:31 م]ـ
الحديث ذكره العراقي في تخريج أحاديث الاحياء "المغني عن حمل الأسفار" [2/ 796/رقم 2921] فقال:" حديث زيد بن أسلم في قوله لامرأة يقال لها أم أيمن قالت: إن زوجي يدعوك: " أهو الذي بعينه بياض ... " الحديث.
الزبيربن بكار في كتاب " الفكاهة والمزاح " ورواه ابن أبي الدنيا من حديث عبدة بن سهم الفهري مع اختلاف ".اهـ
تنبيه: ذكر الزبيدي في " إتحاف السادة المتقين " [9/ 226] أنه من حديث عبدالله بن سهم الفهري.
وليس عبدة كما هو مذكور في تخريج الاحياء فلعله تصحيف هناك. والله أعلم
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[12 - 01 - 09, 08:53 م]ـ
كنت قد بحثت قديما عن كتاب الزبير بن بكار فلم اجده فلو يرفعه لنا أحد
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[13 - 01 - 09, 06:55 ص]ـ
إذاكنت تقصد ما ذكره الأخوة الكرام
ففي جامع الأصول من أحاديث الرسول - (أحاديث فقط)
لابن الأثير مانصه
8523 - (ت د) أنس بن مالك - رضي الله عنه - «أنَّ امرأةَ أتتْ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم-، فقالت: يا رسولَ الله احمِلْنا على بعير، فقال أحْمِلُكُمْ على وَلَدِ الناقةِ، قالت: وما نَصْنَع بولدِ الناقةِ؟ فقال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم-: هل تَلِدُ الإبِلَ إلا النُّوقُ؟».
أخرجه الترمذي وأبو داود، وجعلا بدل المرأة رجلا.
زاد رزين قال: وكان يقول لي: «ياذا الأُذُنَين. يمازحني».
قال: وسمعته يقول لامرأة: «زوُجكِ، ذلك البياضُ في عينيه؟ قالت: عَقْرَى، ومتى رأيتَه؟ قال: وهل من عين إلا وفيها بياض؟».
وقال لامرأة عِجوز «إنه لا يدخلُ الجنةَ عجوز، فقالت: وما لهنَّ؟ وكانت تقرأ القرآنَ، فقال لها: أما تقرئين القرآن {إنا أنشأناهنَّ إنشاء، فجعلناهنَّ أبكارا، عُرُبا أتْرابا، لأصحاب اليمين} [الواقعة: الآية35 - 38]».
والحديث الذ ي ذكره الأخوة
هذه تكملته (لامرأة يقال لها أم أيمن قالت إن زوجي يدعوك قال: ومن هو أهو الذي بعينه بياض قالت: والله ما بعينه بياض! فقال: بلى إن بعينه بياضا فقالت: لا والله فقال صلى الله عليه وسلم: ما من أحد إلا وبعينه بياض)
وأعرفه بلفظ قريب منه وهو
أنه لما أخبرها بأن في عينيه بياض رجعت إليه تبكي وقالت له إنك أعمى فقال لها زوجها أني لست أعمى فقالت له إن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن في عينيك بياض فقال لها وهل يوجد أحد لايوجد في عينيه بياض
ولا أعرف له إساندا
وإن كنت تقصد هذالحديث
خير الخيل الأدهم الأقرح الأرثم المحجل ثلاث مطلق اليمين فإن لم يكن أدهم فكُميت على هذه الشِيَة
فقد أخرجه أحمد والترمذى وابن ماجه وغيرهم وبالنسبة للبياض إنما هو بين عينيه