الكذاب فكأنه سقط من النسخة لفظة (ابن) و هو أحمد بن إسحاق نسب إلى جده،
و إلا فإن نبيطا صحابي.
نقلاً عن السلسلة الضعيفة.
ـ[اميرزيدان]ــــــــ[03 - 02 - 09, 11:15 ص]ـ
احبتي في الله جزي الله الذي سئل والذين ردوني عن خطر سؤ فهمي خير الجزاء فقد تبينت لي عواقب ما كنت افهم ولله ثم لكم الشكر اخواني اباقكم الله ذخرا للدين وحماة للسنه
ـ[عبد الله المصري الأثري]ــــــــ[25 - 02 - 09, 07:57 م]ـ
جزاكم الله خيرا ونفع بكم وزادكم الله علما وقوة في سبيل الحق وأمدكم بمدد ه الذي لا ينقطع
ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[02 - 05 - 09, 03:02 ص]ـ
قولهم هذا حديث ضعيف، أو ضعيف جدا، أو موضوع لكن معناه صحيح، عبارة نشأت عند متأخري العلماء، وإلا فهات لي جملة منقولة عن الإمام أحمد أو يحيى بن معين أو غيرهما من جهابذة النقاد في هذا المعنى، فإنهم رحمهم الله كانوا يذكرون الحكم في الحديث أو العلة فيه ثم يمشون ولا يعرجون عليه أو يقفون عنده كثيرا كما نحن.
وكما يقال في الصحيح غنية عن الضعيف، فكيف بما دونه؟ بارك الله فيكم.
قال ابن عبد البر:
وأخبرنا أحمد بن محمد بن أحمد وعبيد بن أحمد بن محمد بن عبيد قالا: نا أبو علي الحسن بن سلمة بن سلمون قال: نا أبو محمد عبد الله بن علي بن الجارود قال: نا إسحاق بن منصور الكوسج قال: سمعت إسحاق بن راهويه يقول: طلب العلم واجب، ولم يصح فيه الخبر إلا أن معناه أنه يلزمه طلب علم ما يحتاج إليه من وضوئه وصلاته وزكاته إن كان له مال، وكذلك الحج وغيره.
قال: وما وجب عليه من ذلك لم يستأذن أبويه في الخروج إليه، وما كان فضيلة لم يخرج إليه حتى يستأذن أبويه.
قال أبو عمر (هو ابن عبد البر): يريد إسحاق -والله أعلم- أن الحديث في وجوب طلب العلم في أسانيده مقال لأهل العلم بالنقل، ولكن معناه صحيح عندهم. وإن كانوا قد اختلفوا فيه اختلافًا متقاربًا على ما نذكره ههنا إن شاء الله تعالى. اهـ جامع بيان العلم وفضله (1/ 27)
والله أعلم.
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[02 - 05 - 09, 10:20 ص]ـ
جزاكم الله خيراً