ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[01 - 02 - 09, 06:59 م]ـ
تصحيح قلت
2 - ويضاف إلى ماذكرت: من تدليس الأعمش عن شعبة ما قاله:
والصحيح
2 - ويضاف إلى ماذكرت: من تدليس الأعمش ماقاله:
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[02 - 02 - 09, 10:42 م]ـ
إضافات: قلت
7 - أبو جعفرالرازي عن حصين عن جبير عن أبيه عن جده
وأبوجعفر هذا إن كان هو الثقة فقد خالفه الجميع
.
أفادني الشيخ عبد الله الخليفي أنه عيسى بن ماهان.
وعليه أقول: قال أحمد ليس بالقوي وقال أبو زرعة يهم كثيرا وقال ابن خرش سيئ الحفظ
وو ثقه خرون وقال بعضهم لابأس به وقال ابن حبان كان ينفردعن المشاهير بالمناكير لايعجبي الإحتجاج بحديثه إلا فيما وافق الثقات
أقول وهو هنا لم يوافق الثقات بل خالفهم
أقول: وبهذا يزداد ضعفه ضعفا
اضافة:
أقول ومما يؤكد ضعف حديث الأعمش عن مجاهد ماتطالعوه على هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=136510
والله الموفق
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[04 - 02 - 09, 02:58 م]ـ
أما تخريج حديث ابن عباس رضي الله عنهما
فقد قال: البخاري رحمه الله
حَدَّثَنِي خَلَفُ بْنُ خَالِدٍ الْقُرَشِيُّ حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ مُضَرَ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ رَبِيعَةَ عَنْ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا (أَنَّ الْقَمَرَ انْشَقَّ عَلَى زَمَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)
وقال عبد الرزاق
عن بن جريج قال أخبرني عمرو بن دينار عن عكرمة مولى بن عباس قال (كسف القمر على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالوا سحر القمر فقال النبي صلى الله عليه و سلم: (اقتربت الساعة وانشق القمر) إلى قوله تعالى (مستمر)
أقول: صحيح موقوف على ابن عباس رضي الله عنهما ورواية كسوف القمر عنه أصح
وقال الطبراني في المعجم الكبير
حدثنا أحمد بن عمرو البزار ثنا محمد بن يحيى القطعي ثنا محمد بن بكير ثنا ابن جريج عن عمرو بن دينار عن عكرمة عن ابن عباس قال: كسف القمر على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالوا: سحر القمر فنزلت (اقتربت الساعة وانشق القمر) إلى قوله تعالى (مستمر)
أقول: حسن موقوف على ابن عباس رضي الله عنهما
فائدة: في هذ الحديث تصريح بسبب نزول سورة القمر.
ولبيان ما سبق
أقول:
روى كل من
1 - خلف بن خالد
2 - عثمان بن صالح
وغيرهم
عن بَكْرُ بْنُ مُضَرَ عن جَعْفَرُ بْنُ رَبِيعَةَ عَنْ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه وذكر الحديث
وهذ السند رجاله ثقات لامطعن فيهم و عبيد الله من كبار الفقهاء
وروى كل من
1 - عبد الرزاق
3 - محمد بن بكر البرساني
عن بن جريج أخبرني عمرو بن دينار عن عكرمة مولى بن عباس رضي الله عنهما وذكر الحديث
أقول: هذ السند أصح من السابق
فهو أقل رجالا وأقوى بالجملة
فعبد الرزاق
قال عنه: أحمد بن صالح المصري: قلت لأحمد بن حنبل: رأيت أحدًا أحسن حديثًا من عبد الرزاق قال: لا
وقال هشام بن يوسف عبد الرزاق أعلمنا وأحفظنا
وقال معمروأما ابن همام فإن عاش فخليق أن تضرب إليه أكباد الإبل
وابن جريج
قال عنه يحيى بن سعيد: كان ابن جريج صدوقاً فإذا قال حدثني فهو سماع وإذا قال أخبرنا أو أخبرني فهو قراءة وإذا قال قال فهو شبه الريح.
أقول: وبهذه المناسبة أود أن أبه على أن ذلك من صنيع البخاري رحمه الله فكثيرا ما يقول وقال لما فيه علة قادحة خفية ولدي على ذلك أمثلة
وللعلماء في هذا الباب كلام طويل
وقال أيضا: ابن جريج أثبت من مالك في نافع.مما يدل متانته وقوته
ومالك عن نافع من أصح الأسانيد إن لم يكن أصحهاعلى الإطلاق
وفي هذه الرواية قال أخبرني مما يبعد تدليسه الذي وصف به عنها وبعدها من الخطأ
وعمرو بن دينار
قال عنه ابن عيينة: حدثنا عمرو بن دينار وكان ثقة ثقة ثقة، وحديث أسمعه من عمرو أحب إليَّ من عشرين من غيره
وقال الزهري قال: ما رأيت شيخًا أنصَّ للحديث الجيد من هذا الشيخ
وسفيان: قالوا لعطاء: بمن تأمرنا؟ قال: بعمرو بن دينار
وقال شعبة لم أر مثل عمرو بن دينار، لا الحكم ولا قتادة يعني في الثبت
وقال بن أبي نجيح ما كان عندنا أحد أفقه ولا أعلم من عمرو بن دينار.
وقال سفيان: قلت لمسعر: من رأيت أشد إتقانًا للحديث؟ قال: القاسم بن عبد الرحمن، وعمرو بن دينار
وعكرمة مولى بن عباس رضي الله عنه
قال البخاري عنه لانعلم أحدا من أصحبنا إلا ويحتج به
وقال الشعبي ما بقي أحد أعلم بكتاب الله من عكرمة
أقول: إلا أن الأول يفوق عليه برواية البخاري ومسلم له
والغريب: أنه لم يروه أحدغيرهما من أصاحب الكتب الستة
والله الموفق
.
¥