ـ[أحمد الغريب]ــــــــ[06 - 06 - 09, 12:56 م]ـ
تخريج رائع من أخينا أبي فاطمة حفظه الله وتعليق رائع من أخينا أبي الحسنات ..
وقد ذكر البيجوري شارح جوهرة التوحيد عند الأشاعرة عن بعضهم قوله:
حبا الله النبي مزيد فضل على فضل وكان به رءوفا
فأحيا أمه وكذا أباه لإيمان به فضلا منيفا
فسلم فالقديم بذا قدير (وإن كان الحديث به ضعيفا)
ثم يواصل كلامه قائلا: ولعل هذا الحديث صح عند أهل الحقيقة بطريق الكشف, كما أشار إليه بعضهم بقوله:
أيقنت أن أبا النبي وأمه أحياهما الرب الكريم الباري
حتى له شهدا بصدق رسالة صدق تلك كرامة المختار
هذا الحديث ومن يقول بضعفه فهو الضعيف عن الحقيقة عاري. أ.هـ
والعجب كل العجب ممن يرد حديث الآحاد في العقائد ثم يستدل عليها بالذوق والكشف.
بحث قيم جزاكم الله خيرا.
ـ[أسنج]ــــــــ[06 - 06 - 09, 08:14 م]ـ
يا أبا الحسنات أين نجد كلام السخاوي في هذا الموضوع؟
ـ[محمد براء]ــــــــ[10 - 06 - 09, 02:20 ص]ـ
لا أعرف.
لكن صرح السيوطي باسمه وأنه اعترض على كلامه في إحدى رسائله في هذا الموضوع وهي المقامة السندسية في النسبة المصطفوية.
ـ[ابو محمد الطائفي]ــــــــ[10 - 06 - 09, 03:28 م]ـ
حُذف للضعف العلمي
## المشرف ##
ـ[محمد براء]ــــــــ[10 - 06 - 09, 07:22 م]ـ
ليس في تمييز صحيح المرويات من ضعيفها إيذاء للمروي عنه، إلا إذا كان المروي عنه يرغب في كتمان كلامه.