تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- أخرجه الطحاوي في المشكل من طريق قيس بن سعد وحبيب المعلم وحميد بن قيس وعمارة بن ميمون 2385 والبيهقي ك السرقة باب ما يكون حرزا وما لا يكون من طريق حبيب فقط 16994 أربعتهم عن عطاء عن صفوان، وعند البيهقي قال بينما صفوان مضطجع .. وأخرجه النسائي ك قطع السارق باب الرجل يتجاوز للسارق عن سرقته 4880 من طريق الأوزاعي عن عطاء أن رجلا سرق ثوبا فأتى به رسول الله .. قال ابن عبد البر (ولم يسمعه عطاء من صفوان بن أمية لأن شعبة وسعيد بن أبي عروبة روياه عن قتادة عن عطاء عن طارق بن المرقع عن صفوان بن أمية)

- طريق رابع ضعيف عن عكرمة عن صفوان: أخرجه النسائي ك قطع السارق باب ما يكون حرزا وما لا يكون 4881 وابن حزم في المحلى من طريقه ك الحدود باب تعافي الحدود قبل بلوغها إلى الحاكم 11/ 152 عن عبد الملك بن أبي بشير عن عكرمة عن صفوان. قال الزيلعي في نصب الراية ك السرقة فصل في الحرز الحديث العاشر 3/ 369 (قال ابن القطان: طريق عبد الملك بن أبي بشير الظاهر أنها منقطعة، فإنها من رواية عبد الملك عن عكرمة عن صفوان بن أمية، وعكرمة لا أعرف أنه سمع من صفوان وإنما يرويه عن ابن عباس) قلت خولف عبد الملك خالفه أشعث بن سوار فوصله

- أخرجه النسائي ك قطع السارق باب ما يكون حرزا وما لا يكون 4882 والدارمي ك الحدود باب السارق يوهب منه السرقة بعد ما سرق 2299 والطبراني 7327 من طريق أشعث عن عكرمة عن ابن عباس

- قال ابن عبد البر (وقد روي هذا الحديث عن عكرمة عن ابن عباس ذكره البزار من حديث الأشعث بن سوار عن عكرمة عن ابن عباس قال البزار ورواه جماعة عن عكرمة مرسلا)

- طريق خامس مختلف فيه عن طاووس عن صفوان بن أمية: أخرجه عبد الرزاق ك اللقطة باب ستر المسلم 18939 وأحمد 15306 والنسائي في الكبرى ك قطع السارق باب ما يكون حرزا وما لا يكون 7371 والطحاوي في المشكل 2388 والطبراني في الأوسط 6841 من طريق ابن طاووس عن أبيه عن صفوان وقال عبد الرزاق قال قيل لصفوان وتوبع ابن طاووس تابعه عمرو بن دينار

- أخرجه ابن أبي شيبة ك الرد على أبي حنيفة 36341 وسعيد بن منصور ك الجهاد باب من قال انقطعت الهجرة 2175 والأزرقي في أخبار مكة عن جده أحمد بن الوليد 896 والفاكهي في أخبار مكة عن محمد بن يحيى 1998 والنسائي ك قطع السارق باب ما يكون حرزا وما لا يكون عن حماد بن سلمة 4884 والطحاوي في المشكل عن يونس بن يزيد 2387 والبيهقي ك السرقة باب السارق توهب له السرقة عن أحمد بن شيبان 17003 سبعتهم عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن طاووس قال قيل لصفوان.

- قال الطحاوي (نظرنا في سن طاووس، ما يجوز أن يكون أخذ هذا الحديث عن صفوان سماعا منه، فوجدنا وفاة صفوان كانت بمكة عند خروج الناس إلى الجمل، ووجدنا وفاة طاووس كانت بمكة سنة ست ومائة، وسنه يومئذ بضع وسبعون سنة، فعقلنا بذلك أنه لا يحتمل أنه أخذه عن صفوان سماعا) وقال ابن عبد البر (سماع طاووس من صفوان ممكن لأنه أدرك زمان عثمان). قال الزيلعي في نصب الراية ك السرقة فصل في الحرز الحديث العاشر 3/ 369 (قال ابن القطان: طريق عمرو بن دينار تشبه أنها متصلة) قلت واختلف على ابن عيينة

- فأخرجه الشافعي في الأم ك الحدود باب ما يكون حرزا وما لا يكون 6/ 160 وفي المسند ك القطع في السرقة 1548 والبيهقي من طريقه ك السرقة باب ما يكون حرزا وما لا يكون 16993 وفي المعرفة ك السرقة باب ما يكون حرزا وما لا يكون 5404 والدولابي في الكنى من طريق محمد بن منصور 399 كلاهما عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن طاووس عن النبي

- وفيه خلاف آخر على ابن عيينة قال البيهقي (وروي عن ابن كاسب عن سفيان بن عيينة بإسناده موصولا بذكر ابن عباس فيه وليس بصحيح) قلت أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني 776 وأبو نعيم في معرفة الصحابة من طريقه 3370 والطبراني 7326، 10978 والبيهقي ك السير باب الرخصة في الإقامة بدار الشرك 17549 من طريق يعقوب بن حميد بن كاسب عن سفيان عن إبراهيم بن ميسرة وعمرو بن دينار عن طاووس عن ابن عباس أن صفوان .. قال الطبراني في أحد طريقيه سفيان عن إبراهيم بن ميسرة عن عمرو بن دينار وهو خطأ وقال في الطريق الآخر سفيان عن إبراهيم بن ميسرة وعمرو بن سلمة عن طاووس به

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير