تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أريد تخريج حديث إن الله حرم الكوبة والقنين.]

ـ[غادة حمزة]ــــــــ[05 - 03 - 09, 10:00 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

قرأت في النهاية لابن الأثير: إن الله حرم الكوبة والقنين.

وحديث آخر في لسان العرب"نهينا عن الكوبة والغُبَيْراء والقِنّين

رجاء هل أجد هذين الحديثين في كتب الصحاح؟

إني بحاجة إلى أقدم المصادر في الحديث لتخريج هذين الحديث، ولكم الأجر والثواب. بارك الله فيكم.

ـ[أبو اليمان الأثري]ــــــــ[05 - 03 - 09, 02:25 م]ـ

أحاديث النهي عن الكوبة والغبيراء تقفينا عليها في مسند الامام أحمد [2/ 165] وفي كتاب الاشربة الصغير رقم [216] و [217] و أبي داود رقم [3685] والبيهقي في الكبرى [10/ 222].

بارك الله فيك.

ـ[غادة حمزة]ــــــــ[05 - 03 - 09, 02:55 م]ـ

شكراً جزيلاً، على سرعة الإجابة. قضى الله حوائجك في الدنيا والآخرة.

ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[07 - 03 - 09, 01:33 ص]ـ

هناك تخريج لهذا الحديث وهو بلفظ: "إن الله حرم عليكم الخمر، والميسر، والكُوبة" للأُستاذ عبد الله بن يوسف الجديع في كتابه "الغناء والموسيقى" (ص327 - 340) خلص فيه إلى تصحيح الحديث، حقيقٌ بأن يُقرأ لنفاسته ومتانة أرضية الرجل الحديثية. بحث ولا أروع! ولولا طوله لنقلته!

أسأل الله لنا وله الهداية والتوفيق.

ـ[الخطيمي]ــــــــ[07 - 03 - 09, 05:06 ص]ـ

" إن الله حرم على أمتي الخمر و الميسر و المزر و الكوبة و القنين و زادني صلاة

الوتر ".

قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4/ 283:

أخرجه أحمد (2/ 165 و 167) من طريق فرج بن فضالة عن إبراهيم بن عبد الرحمن

ابن رافع عن أبيه عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه

وسلم: (فذكره)، و قال: قال يزيد - هو ابن هارون -: القنين: البرابط.

قلت: و هذا إسناد ضعيف إبراهيم بن عبد الرحمن بن رافع مجهول كما قال الحسيني.

و الفرج بن فضالة ضعيف. لكن الحديث صحيح، فقد جاء مفرقا من طرق أخرى، فرواه

ابن لهيعة عن عبد الله بن هبيرة عن أبي هبيرة الكلاعي عن عبد الله بن عمرو بن

العاص مرفوعا به دون ذكر صلاة الوتر. أخرجه أحمد (2/ 172). و ابن لهيعة

سيء الحفظ. و قد رواه ابن لهيعة أيضا عن يزيد بن أبي حبيب عن عمرو بن الوليد

عن عبد الله بن عمرو به نحوه، و قال: " الغبيراء " مكان " المزر " و زاد:

" و كل مسكر حرام ". أخرجه أحمد أيضا (2/ 158). و تابعه عبد الحميد بن

جعفر حدثنا يزيد بن أبي حبيب به. أخرجه أحمد (2/ 171) و إسناده صحيح.

و خالفهما محمد بن إسحاق فقال: عن يزيد بن أبي حبيب عن الوليد بن عبدة عن عبد

الله بن عمرو به. أخرجه أبو داود (3685). و ابن إسحاق مدلس و قد عنعنه.

و أما الزيادة فيرويها المثنى بن الصباح عن عمرو بن شعيب - عن أبيه عن جده

مرفوعا. أخرجه أحمد (2/ 206) و المثنى ضعيف. و تابعه الحجاج بن أرطاة عن

عمرو به. أخرجه أحمد أيضا (2/ 208). و الحجاج مدلس و قد عنعنه. لكن لهذه

الزيادة شاهد صحيح من حديث أبي بصرة مرفوعا سبق تخريجه برقم (108). فثبت من

هذا التخريج صحة هذا الحديث. و الحمد لله على توفيقه. و في (القنين) حديث

آخر يرويه عبيد الله بن زحر عن بكر بن سوادة عن قيس بن سعد بن عبادة مرفوعا

بلفظ: " إن ربي تبارك و تعالى حرم علي الخمر و الكوبة و القنين، و إياكم و

الغبيراء فإنها ثلث خمر العالم ". أخرجه أحمد (3/ 422). و ابن زحر ضعيف.

و له شاهد من حديث ابن عباس مرفوعا دون الزيادة مخرج في " المشكاة " (3652 و

4503). المزر: نبيذ الذرة خاصة و هو (الغبيراء). و (الكوبة): الطبل

كما سيأتي في حديث ابن عباس رقم (1806). و (القنين): البرابط: و مفرده

(بربط): العود من آلات الموسيقى.

ـ[غادة حمزة]ــــــــ[07 - 03 - 09, 08:06 ص]ـ

بارك الله فيكم. وشكراً جزيلاً على تنويري.

ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[07 - 03 - 09, 10:17 م]ـ

جزاك الله خيرًا يا أبا جمعة.

ـ[غادة حمزة]ــــــــ[09 - 03 - 09, 08:58 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

قرأت:في الحديث: أنّ النّبيّ، صلى الله عليه وسلم، لعن الواصلة والمستوصلة قال أبو عبيد: هذا في الشّعر، وذلك أن تصل المرأة شعرها بشعر آخر كان زوراً. وفي حديث آخر: أيُّما امرأة وصلت شعرها بشعر آخر كان زوراً، قال: وقد رخّصت الفقهاء في القرامل وكل شيء وُصل به الشّعر، وما لم يكن الوصل شعراً فلا بأس به. وروي عن عائشة رضي الله عنها أنّها قالت: ليست الواصلة التي تعنون، ولا بأس أن تَعْرَى المرأة عن الشّعر فتصل قرناً من قرونها بصوف أسود، وإنّما الواصلة التي تكون بغيّاً في شبيبتها، فإذا أسنّت وصلتها بالقيادة.

رجاء أريد تخريج حديث أم المؤمنين في المصادر لا في المراجع. ذكره ابن قتيبة وابن الأثير. هل هو موجود في كتب الصحاح؟ وقولها موجود في الكتب الحديثة، لكني أبحث عن مصدر قديم له. بارك الله فيكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير