تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد بن حجاج]ــــــــ[13 - 03 - 09, 03:35 م]ـ

فاتك طريق جابر بن سمرة

قالابن أبي عاصم (ص202) في السنة ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا يحيى بن أبي بكير ثنا إبراهيمبن طهمان ثنا سماك بن حرب عن جابر بن سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ((إن اللهتعالى تجلى لي في أحسن صورة))

جزاك الله خيرا شيخى الحبيب

اما قولك حفظك الله:

وقد فاتك عند الكلام على رواية قتادة عن أبي قلابة أن قتادة لم يسمع من أبي قلابة

فقد ذكرتها:

كما انه لم يسمع قتادة من أبي قلابة كما قال عمرو بن علي في ترجمة قتادة في التهذيب

كما ان هذا التحقيق انا اعرضه على اهل العلم فى المنتدى وهم يعلمون انى ما زالت مبتدىء فيه

والحمد لله رب العالمين

ـ[محمد بن حجاج]ــــــــ[13 - 03 - 09, 04:12 م]ـ

قال السيوطى فى الدر المنثور

وأخرج الطبراني في السنة وابن مردويه عن أبي هريرة رضي الله عنه " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رأيت ربي في أحسن صورة قال: يا محمد فقلت لبيك ربي وسعيدك ثلاث مرات. قال: هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: لا. فوضع يده بين كتفي، فوجدت بردها بين ثديي، ففهمت الذي سألني عنه فقلت: نعم يا رب. يختصمون في الدرجات، والكفارات. قلت: الدرجات: إسباغ الوضوء بالسبرات، والمشي على الأقدام إلى الجماعات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، والكفارات: إطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة بالليل والناس نيام ".

وأخرج الطبراني في السنة والشيرازي في الألقاب وابن مردويه عن أنس رضي الله عنه قال: أصبحنا يوما فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرنا فقال: " أتاني ربي البارحة في منامي في أحسن صورة، فوضع يده بين ثدي وبين كتفي، فوجدت بردها بين ثديي، فعلمني كل شيء قال: يا محمد قلت: لبيك رب وسعديك قال: هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: نعم يا رب في الكفارات، والدرجات، قال: فما الكفارات؟ قلت: إفشاء السلام، وإطعام الكعام، والصلاة والناس نيام. قال: فما الدرجات؟ قلت: إسباغ الوضوء في المكروهات، والمشي على الأقدام إلى الجماعات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ".

وأخرج ابن نصر والطبراني وابن مردويه عن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " أتاني ربي في أحسن صورة فقال: يا محمد فقلت: لبيك وسعديك. قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت لا أدري! فوضع يده بين ثديي، فعلمت في منامي ذلك ما سألني عنه من أمر الدنيا والآخرة فقال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ فقلت في الدرجات، والكفارات، فأما الدرجات: فإسباغ الوضوء في السبرات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة. قال: صدقت من فعل ذلك عاش بخير، ومات بخير، وكان من خطيئته كيوم ولدته أمه. وأما الكفارات: فإطعام الطعام، وإفشاء السلام وطيب الكلام، والصلاة والناس نيام. ثم قال: اللهم إني أسألك فعل الحسنات، وترك السيئات، وحب المساكين، ومغفرة وأن تتوب علي، وإذا أردت في قوم فتنة فنجني غير مفتون ". ا. هـ

ـ[محمد بن حجاج]ــــــــ[14 - 03 - 09, 02:28 ص]ـ

ولا أدري لماذا لم تنقل تصحيح الإمام البخاري للحديث

نقل الترمذي في سننه (5/ 369) عن البخاري قوله: هذا حديث حسن صحيح.

ـ[محمد بن حجاج]ــــــــ[14 - 03 - 09, 03:15 ص]ـ

وأما دعوى اضطراب رواية يحيى بن أبي كثير ففيه نظر

وذلك أن جهضم ثقة وقد خالفه موسى بن خلف العمي الذي ضعفه جمع من الأئمة

فعند الإختلاف يحكم لجهضم

صحح الامام احمد رواية موسى بن خلف، عن يحيى بن أبي كثير فى حديث معاذ وقال هذه اصحها فالحديث صح عن معاذ بن جبل وجابر بن سمرة كلاهما رفعه والله اعلم

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 03 - 09, 01:56 م]ـ

بارك الله فيك وزادك علماً

وواصل كتابة التخريجات فإنك في كل مرة تستفيد شيئاً جديداً

حتى تكتمل شخصيتك العلمية

وترجيح أحمد يقابله ترجيح البخاري ولعل ترجيح البخاري أرجح لكلام الناس في موسى بن خلف

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 03 - 09, 02:02 م]ـ

بارك الله فيك وزادك علماً

وواصل كتابة التخريجات فإنك في كل مرة تستفيد شيئاً جديداً

حتى تكتمل شخصيتك العلمية

وترجيح أحمد يقابله ترجيح البخاري ولعل ترجيح البخاري أرجح لكلام الناس في موسى بن خلف

ـ[محمد بن حجاج]ــــــــ[14 - 03 - 09, 03:31 م]ـ

بارك الله فيك وزادك علماً

وواصل كتابة التخريجات فإنك في كل مرة تستفيد شيئاً جديداً

حتى تكتمل شخصيتك العلمية

وترجيح أحمد يقابله ترجيح البخاري ولعل ترجيح البخاري أرجح لكلام الناس في موسى بن خلف

جزاك الله خيرا شيخى الحبيب

لكن هل صح الحديث من طريق اخر عن احد الصحابة غير جابر بن سمرة ومعاذ بن جبل؟؟؟

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[14 - 03 - 09, 10:05 م]ـ

حديث معاذ هذا صححه الإمام أحمد كما في الكامل لابن عدي 6/ 345 وتهذيب التهذيب6/ 205

و قال ابن عبد البر في "التمهيد" (24/ 325): حديث حسن، رواه الثقات

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير