ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[13 - 03 - 09, 02:31 م]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم على التذكرة الطيبة و نفع الله بنا و بكم
....................
سبحان الله أخي عندي سؤال في هذا الباب يراودني منذ مدة و بالضبط منذ دخول علينا مثل هاته المطبوعات الطيبة
فسؤالي هل يجوز تعليق هاته الأذكار في المساجد و خاصة في اتجاه القبلة يعني و أنت تصلي هي تقابلك و لعلها تشغلك عن الصلاة ..
هل لديكم بحث في هذا أخي بارك الله بنا و بكم
دلني عليه جزاك الله خيرا
هناك فنوى للشيخ عبدالعزيز آل الشيخ فأبحث عنها
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[13 - 03 - 09, 02:55 م]ـ
شكر الله لك وبارك فيك يا أخي
وضح لي هذا الأمر الأن
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[14 - 03 - 09, 11:34 ص]ـ
بارك الله فيكم
وكذا من الأغلاط في الأذكار عَقِب الصلاة
قولهم بمشروعيةِ قراءة سورة الإخلاص بعد كل صلاة فهذا مما لم يثبت فيه شئ البتة
وزيادة سورة الإخلاص جاءت عند الطبراني في مسند الشاميين وهي منكرة
تفرد بها ابن زبريق
والله أعلم وأحكم
ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[15 - 03 - 09, 06:13 م]ـ
بارك الله فيكم
وكذا من الأغلاط في الأذكار عَقِب الصلاة
قولهم بمشروعيةِ قراءة سورة الإخلاص بعد كل صلاة فهذا مما لم يثبت فيه شئ البتة
وزيادة سورة الإخلاص جاءت عند الطبراني في مسند الشاميين وهي منكرة
تفرد بها ابن زبريق
والله أعلم وأحكم
أخي ـ بارك الله فيك ـ، كثير من الذين قالوا بمشروعية قراءة سورة الإخلاص بعد كل صلاة لم يستدلوا بهذا الحديث، وإنما استدلوا بلفظة (المُعَوِّذات)، فهل المقصود بالمعوذات الفلق والناس؟ أم يضم إليهما سورة الإخلاص؟ وهذا يحتاج إلى بحث وتدقيق، والذي اعتمده الحافظ ابن حجر في الفتح: انضمام سورة الإخلاص إليهما. والله تعالى أعلم.
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[16 - 03 - 09, 11:38 ص]ـ
أخي ـ بارك الله فيك ـ، كثير من الذين قالوا بمشروعية قراءة سورة الإخلاص بعد كل صلاة لم يستدلوا بهذا الحديث، وإنما استدلوا بلفظة (المُعَوِّذات)، فهل المقصود بالمعوذات الفلق والناس؟ أم يضم إليهما سورة الإخلاص؟ وهذا يحتاج إلى بحث وتدقيق، والذي اعتمده الحافظ ابن حجر في الفتح: انضمام سورة الإخلاص إليهما. والله تعالى أعلم.
أخي الكريم
هذا لا يحتاج الى بحث وتدقيق
فإن سورة الاخلاص ليس فيها استعاذة أصلا هذا أولا
ثانيا
أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - غاير بينهما كما في حديث ابن خبيب
فقلت: يا رسول الله ما أقول؟. قال: قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسي وحين تصبح --- الحديث
ثاثا
روى أبو داود عن
عُقْبَة بْنِ عَامِرٍ قَالَ
بَيْنَا أَنَا أَسِيرُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ الْجُحْفَةِ وَالْأَبْوَاءِ إِذْ غَشِيَتْنَا رِيحٌ وَظُلْمَةٌ شَدِيدَةٌ فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَعَوَّذُ بِأَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وَأَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ وَيَقُولُ يَا عُقْبَةُ تَعَوَّذْ بِهِمَا فَمَا تَعَوَّذَ مُتَعَوِّذٌ بِمِثْلِهِمَا قَالَ وَسَمِعْتُهُ يَؤُمُّنَا بِهِمَا فِي الصَّلَاةِ
والله أعلم وأحكم
ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[18 - 03 - 09, 04:37 ص]ـ
أخي الكريم
هذا لا يحتاج الى بحث وتدقيق
فإن سورة الاخلاص ليس فيها استعاذة أصلا هذا أولا
5447 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِىٍّ قَالَ حَدَّثَنِى الْقَعْنَبِىُّ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ مُعَاذِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خُبَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِىِّ قَالَ بَيْنَا أَنَا أَقُودُ بِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- رَاحِلَتَهُ فِى غَزْوَةٍ إِذْ قَالَ «يَا عُقْبَةُ قُلْ». فَاسْتَمَعْتُ ثُمَّ قَالَ «يَا عُقْبَةُ قُلْ». فَاسْتَمَعْتُ فَقَالَهَا الثَّالِثَةَ فَقُلْتُ مَا أَقُولُ فَقَالَ «(قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ)». فَقَرَأَ السُّورَةَ حَتَّى خَتَمَهَا ثُمَّ قَرَأَ (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) وَقَرَأْتُ مَعَهُ حَتَّى خَتَمَهَا ثُمَّ قَرَأَ (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) فَقَرَأْتُ مَعَهُ حَتَّى خَتَمَهَا ثُمَّ قَالَ «مَا تَعَوَّذَ بِمِثْلِهِنَّ أَحَدٌ».
5448 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ حَكِيمٍ قَالَ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ قَالَ حَدَّثَنِى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ الأَسْلَمِىُّ عَنْ مُعَاذِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خُبَيْبٍ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِىِّ قَالَ قَالَ لِى رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «قُلْ». قُلْتُ وَمَا أَقُولُ قَالَ «(قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ)». فَقَرَأَهُنَّ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ قَالَ «لَمْ يَتَعَوَّذِ النَّاسُ بِمِثْلِهِنَّ أَوْ لاَ يَتَعَوَّذُ النَّاسُ بِمِثْلِهِنَّ».
كلاهما في النسائي كتاب الاستعاذة. صحيح النسائي وصحيح الجامع ح7950 ص1316.
¥