تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

من ذكر الله في الحل والترحال، والإقامة والظعن، والصحة والمرض، فقد ذكر الله كثيراً

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[17 - 03 - 09, 08:31 ص]ـ

ونسب إلى ابن عباس ( http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=264&ftp=alam&id=1000049&spid=264) أنه قال: [[من ذكر الله في الحل والترحال، والإقامة والظعن، والصحة والمرض، فقد ذكر الله كثيراً]].

أين أجد هذا الأثر وما صحته

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[02 - 04 - 09, 03:57 م]ـ

هل من مجيب ومساعد أجركم الله

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[17 - 10 - 09, 08:46 ص]ـ

هل من مشمر

ـ[أحمد وفاق مختار]ــــــــ[17 - 10 - 09, 10:43 ص]ـ

تفسير الطبري المسمى:جامع البيان في تأويل القرآن - (ج 9 / ص 164)

10380 - حدثني المثنى قال، حدثنا أبو صالح قال، حدثني معاوية عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس قوله:"واذكروا الله كثيرًا"، يقول: لا يفرض الله على عباده فريضة إلا جعل لها حدًّا معلومًا، ثم عذر أهلها في حال عذرٍ، غيرَ الذكر، فإن الله لم يجعل له حدًا ينتهي إليه، ولم يعذر أحدًا في تركه إلا مغلوبًا على عقله، فقال:"فاذكروا الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبكم"، بالليل والنهار، في البر والبحر، وفي السفر والحضر، والغنى والفقر، والسقم والصحة، والسرِّ والعلانية، وعلى كل حالٍ.

تفسير الطبري المسمى:جامع البيان في تأويل القرآن - (ج 20 / ص 280)

حدثني علي، قال: ثنا أَبو صالح، قال: ثني معاوية، عن علي، عن ابن عباس في قوله (اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا) يقول: لا يفرض على عباده فريضة إلا جعل لها حدًّا معلوما، ثم عذر أهلها في حال عذر غير الذكر، فإن الله لم يجعل له حدًّا ينتهي إليه ولم يعذر أحدا في تركه إلا مغلوبا على عقله، قال (فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ) بالليل والنهار في البر والبحر، وفي السفر والحضر، والغنى والفقر، والسقم والصحة، والسر والعلانية، وعلى كل حال. وقال: (وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا) فإذا فعلتم ذلك؛ صلى عليكم هو وملائكته، قال الله عز وجل: (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ).

تفسيرالدر المنثور في التأويل بالمأثور للسيوطي - (ج 8 / ص 172)

أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله {اذكروا الله ذكراً كثيراً} يقول: لا يفرض على عبادة فريضة إلا جعل لها حداً معلوماً، ثم عذر أهلها في حال عذر غير الذكر، فإن الله تعالى لم يجعل له حداً ينتهي إليه، ولم يعذر أحداً في تركه إلا مغلوباً على عقله فقال: اذكروا الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبكم، بالليل والنهار، في البر والبحر، في السفر والحضر، في الغنى والفقر، والصحة والسقم، والسر والعلانية، وعلى كل حال، وقد سبحوه بكرة وأصيلاً، فإذا فعلتم ذلك صلى عليكم وهو وملائكته. قال الله تعالى {هو الذي يصلي عليكم وملائكته}.

والله سبحانه وتعالى أعلم

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[25 - 11 - 09, 02:59 م]ـ

أحمد وفاق مختار

جزاك الله خيرا

بقي الحكم على الأثر

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير