تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فالح العجمي]ــــــــ[10 - 09 - 02, 02:58 ص]ـ

الذي يظهر والله أعلم أن القواعد الحديثية لا تطبق على التاريخ

لماذا؟؟

لأن أهل العلم لايفعلون ذلك ذكر ابن رجب رحمه الله في شرحه على العلل ص (77)

من نسخة السامرائي.

أن الإمام أحمد قال: في ابن إسحاق " لا بأس به في المغازي وشبهها ".

وابن معين قال في زياد البكائي: " لا بأس به في المغازي، وأما في غيرها فلا "

إنتهى النقل عن الإمامين بنصه.

والله الموفق

ـ[أبو الجود]ــــــــ[10 - 09 - 02, 06:33 م]ـ

أخوتي هاهي محاضرة الشيخ صالح و معها ضوابط دراسة السيرة

ـ[أبو الجود]ــــــــ[10 - 09 - 02, 06:37 م]ـ

وهذه ضوابط في معرفة السير

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[15 - 09 - 02, 05:25 ص]ـ

بورك فيك اخي الموفق ابو الجود البور سعيدي

ـ[أبو حاتم المقري]ــــــــ[15 - 10 - 02, 02:47 ص]ـ

باسم الله و الحمد لله و صل اللهم وسلم على نبينا محمد و آله

أما بعد فقد سبق و أن كتب في هذا المنتدى موضوعا عنوانه " حول منهج نقد روايات السير " و كنت اعتذرت أن جعاته موضوعا مستقلا لا تعقيبا لطوله و ذلك أني لا أحسن التعامل مع الروابط، و ها أنذا أنقله على طوله في هذا الموضع، واللهَ أسأل أن ينفعنا بما علمنا و يعلمنا ما ينفعنا و هو أعلى و أعلم:

هذا و إن رأى الإخوة المشرفون حذف الموضوع في الصفحة المستلة، فلهم ذلك و هم أدرى و الله أعلم.

" الحمد لله رب العلمين و صل اللهم و سلم على خاتم النبييين و آله و بعد:

إخواني في الله السلام عليكم و رحمة الله. فقد سرني ما كتبه و نقله الإخوة في المنتدى حول موضوع تطبيق مناهج المحدثين على روايات السيرة، و أرى أن ما نقلوه أكثره صواب و حق، لكنه في نظرنا متفرق عند أكثرهم، و ليث أحد إخواننا يشمر عن ساعد الجد و يحرر لنا المسألة و يصيغها صياغة يستطيع الإخوة بعدها البث فيها و الله أعلم.

و أستسمح إخواني أن أضيف بعض الضوابط في هذه المسألة و بعض الملاحظات لعلها تنفع إن شاء الله تعالى، و أخص الأخ عبد الله العيتيبي بذلك لطرح المسألة في موضوع جديد، و إن رأى هو و الإخوة المشرفون نقل الموضوع كرد على موضوعه و إضافة فلهم ذلك و الرأي رأيهم و ما جعلته هكذا موضوعا جديدا إلا لطوله و الله المستعان:

1 - طرح الموضوع على هذا النهج قد ينبئ ظاهرا أن دراسة السيرة و المغازي ليس من تخصص المحدثين، و أرى – إخواني – أن نعيد النظر في هذا الطرح، و نجعل السيرة و المغازي من مباحث المحدثين و تخصصهم. و ها هي الصحاح بين أيدينا و أبواب الهجرة و المغازي و فضائل الصحابة دليل باهر على ذلك، بل لقد شغلت حيزا غير يسير من كتب السنة. و أعلم أن إخواني على دراية تامة بهذا إلا أن إعادة صياغة الطرح يعد مهما و الله أعلم.

و نستأنس هنا بما ذكره بعض الأئمة الأعلام:

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله تعالى في مجموع الفتاوى (18/ 10 - 11): (والمقصود أن حديث الرسول ?: إذا أطلق دخل فيه ذكر ما قاله بعد النبوة وذكر ما فعله فإن أفعاله التي أقر عليها حجة لا سيما إذا أمرنا أن نتبعها كقوله: ? صلوا كما رأيتمونى أصلى ? وقوله: ? لتأخذوا عنى مناسككم ? وكذلك ما أحله الله له فهو حلال للأمة ما لم يقم دليل التخصيص و لهذا قال: ? فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا ? و لما أحل له الموهوبة قال: ? و امرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين ? و لهذا كان النبي ?إذا سئل عن الفعل يذكر للسائل أنه يفعله ليبين للسائل أنه مباح و كان إذا قيل له: قد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تأخر قال: ? إني أخشاكم لله وأعلمكم بحدوده ? و مما يدخل فى مسمى حديثه: ما كان يقرهم عليه مثل: إقراره على المضاربة التى كانوا يعتادونها و إقراره لعائشة على اللعب بالبنات و إقراره فى الأعياد على مثل غناء الجاريتين ومثل لعب الحبشة بالحراب فى المسجد و نحو ذلك و إقراره لهم على أكل الضب على مائدته و إن كان قد صح عنه أنه ليس بحرام إلى أمثال ذلك، فهذا كله يدخل فى مسمى الحديث و هو المقصود بعلم الحديث فإنه إنما يطلب ما يستدل به على الدين و ذلك إنما يكون بقوله أو فعله أو إقراره و قد يدخل فيها بعض أخباره قبل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير