[إذا رأيتم اللاتي ألقين على رءوسهن مثل أسنمة البعر فأعلموهن أنه لا تقبل لهن صلاة]
ـ[أنس بن إسماعيل]ــــــــ[29 - 03 - 09, 09:23 ص]ـ
السلام عليكم
من من أهل التخصص يمكنه أن يبين وجه الضعف في الحديث وهو في ضعيف الجامع الصغير 512
ومن كان عنده غير ذلك فليفدنا مشكورا
ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[29 - 03 - 09, 11:30 ص]ـ
سلامٌ عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،
فقد قال الإمامُ مسلمٌ في كتاب اللباس والزينة، باب 24:
5704 - حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم «صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلاَتٌ مَائِلاَتٌ رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلاَ يَجِدْنَ رِيحَهَا وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا». تحفة 12610 - 2128/ 125
وأعاده بهذا الإسناد في باب 13، من كتاب صفة الجنة ونعيمها وأهلها
وفيه الغنية إن شاء الله تعالى
السلام عليكم
من من أهل التخصص يمكنه أن يبين وجه الضعف في الحديث وهو في ضعيف الجامع الصغير 512
ومن كان عنده غير ذلك فليفدنا مشكورا
ـ[أنس بن إسماعيل]ــــــــ[29 - 03 - 09, 12:16 م]ـ
جزاك الله خيرا على مشاركتك أخي أبا مريم
لكني لم أعرف قصدك من إيراد هذا الحديث
أتريد أن حديث مسلم يشهد للحديث المسؤول عنه؟
أم أنك تقول: المحفوظ رواية مسلم (يلاحظ أن صحابي حديث الموضوع أبو شقرة يعني غير صحابي حديث مسلم)
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[29 - 03 - 09, 02:37 م]ـ
أخرجه الطبرانى (22/ 370، رقم 928). و البزار كما فى كشف الأستار (3/ 385، رقم 3015) من طريق حَمَّاد بن يزَيْدٍ الْمِنْقَرِي، ثنا مَخْلَدُ بن عُقْبَةَ بن شُرَحْبِيلَ، عَنْ أَبِي شَقْرَةَ، قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا رَأَيْتُمُ اللاتِي ألْقَيْنَ عَلَى رَءُوسِهِنَّ مِثْلَ أَسْنِمَةِ الْبَقَرِ فَأَعْلِمُوهُنَّ أَنَّهُ لا يُقْبَلُ لَهُنَّ صَلاةٌ.
قال الهيثمى (5/ 137): فيه حماد بن يزيد عن مخلد بن عقبة، ولم أعرفهما، وبقية رجاله ثقات.
انتهى
وقيل إن حمادا معروف ويحتاج الى نظر
ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[29 - 03 - 09, 03:21 م]ـ
سلامٌ عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،
فما حال: حماد بن يزيد بن مسلم المنقري هذا؟
وما حال مخلد بن عقبة؟؟
أخرجه الطبرانى (22/ 370، رقم 928). و البزار كما فى كشف الأستار (3/ 385، رقم 3015) من طريق حَمَّاد بن يزَيْدٍ الْمِنْقَرِي، ثنا مَخْلَدُ بن عُقْبَةَ بن شُرَحْبِيلَ، عَنْ أَبِي شَقْرَةَ، قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا رَأَيْتُمُ اللاتِي ألْقَيْنَ عَلَى رَءُوسِهِنَّ مِثْلَ أَسْنِمَةِ الْبَقَرِ فَأَعْلِمُوهُنَّ أَنَّهُ لا يُقْبَلُ لَهُنَّ صَلاةٌ.
قال الهيثمى (5/ 137): فيه حماد بن يزيد عن مخلد بن عقبة، ولم أعرفهما، وبقية رجاله ثقات.
انتهى
وقيل إن حمادا معروف ويحتاج الى نظر
والحديث أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة،
وسؤال آخر: من ذكر أبا شقرة في الصحابة غير أبي نعيم؟
ـ[أنس بن إسماعيل]ــــــــ[29 - 03 - 09, 03:55 م]ـ
وجاء في الاستيعاب في ترجمة أبي شقرة: روى عنه مخلد بن عقبة فيه نظر
فاجتمع في السند 3 علل: جهالة حال راويين و الانقطاع
وأنا إنما استفصلت وجه تضعيف الحديث لأن أحد الأحبة ذكر أن الحديث حسن بلا مستند