تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم عبد الباري]ــــــــ[18 - 04 - 09, 08:52 ص]ـ

جزاكم الله خيرا ..

المشاركة 55 على هذا الرابط تقريبا نفس ما تطرق إليه الأخ علي البخاري

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=41282&page=2

وكما هو معلوم فإن الحديث مشهور على الألسنة وفوجئت بأنه موقوف وغير مرفوع إلى الرسول صلى الله عليه وسلم

فبأي القولين نأخذ

ـ[ابوحمزة المسيلي]ــــــــ[18 - 04 - 09, 01:00 م]ـ

وللفكاهة في هذا المقام أقول:

مما يلغزون به قولهم:

قال قال الرسول قول صحيح ***** قلت قال الرسول قول صحيح

هل لحنت؟ أخبروني .......................

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:46 م]ـ

الرواية المرفوعة معلولة والامام أحمد عمل بالرواية الموقوفة وحث عليها

((قَالَ عَبْدُ اللَّهِ كَانَ أَبِي يَنَامُ نِصْفَ النَّهَارِ شِتَاءً كَانَ أَوْ صَيْفًا لَا يَدَعُهَا وَيَأْخُذُنِي بِهَا))

ـ[أبو وائل غندر]ــــــــ[20 - 04 - 09, 01:37 ص]ـ

أصبت أخي علي البخاري في البخاري (باب القائلة بعد الجمعة)

قال الحافظ في الفتح:أي بعد صلاة الجمعة وهي النوم في وسط النهار عند الزوال وما قاربه من قبل أو بعد.

قيل: لها قائلة لأنها يحصل فيها ذلك وهي فاعلة بمعنى مفعولة مثل عيشة راضية ويقال لها أيضا القيلولة وأخرج ابن ماجة وابن خزيمة من حديث ابن عباس رفعه (استعينوا على صيام النهار بالسحور وعلى قيام الليل بالقيلولة) وفي سنده زمعة بن صالح وفيه ضعف، وقد تقدم شرح حديث سهل المذكور في الباب في أواخر كتاب الجمعة، وفيه إشارة إلى أنهم كانت عادتهم ذلك في كل يوم، و ورد الأمر بها في الحديث الذي أخرجه الطبراني في الأوسط من حديث أنس رفعه قال: (قيلوا فإن الشياطين لا تقيل) وفي سنده كثير بن مروان وهو متروك، وأخرج سفيان بن عيينة في جامعه من حديث خوات بن جبير رضي الله عنه موقوفا قال: (نوم أول النهار حرق وأوسطه خلق وآخره حمق) وسنده صحيح.

وقال أيضا رحمه الله:

(قوله (باب القائلة في المسجد) ذكر فيه حديث علي في سبب تكنيته أبا تراب، وقد تقدم في أواخر كتاب الأدب والغرض منه قول فاطمة عليها السلام فغاضبني فخرج فلم يَقِل عندي، وهو بفتح أوله وكسر القاف

قوله (هو في المسجد راقد) قال المهلب: فيه جواز النوم في المسجد من غير ضرورة إلى ذلك، وعَكَسَهُ غيرُه وهو الذي يظهر من سياق القصة) اهـ الفتح (11/ 69 ـ 70)

وعند ابن حبان في المجروحين في ترجمة عبّاد بن كثير الثقفي الكاهلي بعدما ذكر من ضعفه من أئمة الجرح والتعديل ذكر في الرواة عنه أبو رجاء الخرساني فذكر الأحاديث المنكرة التي رواها عباد بن كثير فقال:

(وروى عن الحسن بن أبي نضرة عن أبي سعيد وجابر قالا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الغيبة أشد من الزنا) قالوا: وكيف ذلك يا رسول الله قال: (لأن صاحب الزنا إذا ثاب تيب عليه وصاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه) أخبرناه عمران بن موسى بن مجاشع قال حدثنا إبراهيم بن عيسى الأبلي قال حدثنا أسباط بن محمد قال حدثنا أبو رجاء الخرساني عن عباد بن كثير عن الحسن، وأبو رجاء هذا روح بن المسيب أيضا لا شيء وهو الذي روى عن أبي خالد الدالاني عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (قيلوا فإن الشياطين لا تقيل) أخبرناه أحمد بن يحيى بن زهير بتستر قال حدثنا عمر بن الخطاب السجستاني قال حدثنا علي بن عياش عن معاوية بن يحيى عن عباد بن كثير عن يزيد بن أبي خالد الدالاني) اهـ المجروحين (2/ 166 ـ 168) بتصرف يسير. ودمتم سالمين.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[06 - 10 - 09, 04:27 م]ـ

بارك الله فيكم.

الأظهر في الحديث أنه منكر لا يصح.

ومن الظاهر أن اعتماد الألباني -رحمه الله- في تحسينه على الرواية التي أخرجها أبو نعيم في أخبار أصبهان.

وفيما يلي تخريج أسانيد هذه الرواية ودراستها:

حيث أخرج الحديثَ أبو الشيخ الأصبهاني في طبقات المحدثين بأصبهان (4/ 176)، قال: حدثنا محمد بن أحمد -وهو: محمد بن أحمد بن إبراهيم القطان-،

وابن المقرئ في معجمه (647) -وعنه أبو نعيم في أخبار أصبهان (1/ 194، 195) قال: قرأت بخط والدي إبراهيم بن علي بن عاصم المقرئ،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير