ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[07 - 05 - 09, 09:55 م]ـ
حرره المشرف للضعف العلمي للمشاركة.
ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[07 - 05 - 09, 09:56 م]ـ
حرره المشرف للضعف العلمي للمشاركة.
ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[07 - 05 - 09, 09:58 م]ـ
حرره المشرف للضعف العلمي للمشاركة.
ونأمل من الأخ عدم المشاركة في المسائل العلمية التي لايحسنها حتى لايفسد المواضيع.
ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[08 - 05 - 09, 12:04 م]ـ
حرره المشرف للضعف العلمي للمشاركة.
ـ[محمدعبدالدايم]ــــــــ[08 - 05 - 09, 04:50 م]ـ
جزاكم الله خيرا اخي الكريم على هذا البحث
وفقك الله وزادكم علما ونفعكم ونفع بكم
وجعلكم من ورثه نبيه الكريم (صلى الله عليه وسلم)
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[08 - 05 - 09, 09:00 م]ـ
بعض الاستدراكات، والتصحيحات:
الأول:
وعن عدة من أصحاب رسول الله عن آبائهم دنية عن رسول الله قال: (ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه حقه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة)
التخريج
صحيح الإسناد، رواه أبو داود (عون المعبود 8/ 211)،.والبيهقي في السنن الكبرى 9/ 344عن صفوان بن سليم عن عدة من أبناء أصحاب رسول الله e، وهذا سند صحيح ولا يضر من لم يسم من أبناء الصحابة فقد ذكر البيهقي أنهم ثلاثون، أي أنهم قد بلغوا حد التواتر بما لا يبقى معه لزوم بحث عن رجال السند.
لا يلزم من أن ثلاثين من الصحابة رووه أن يكون متواترا، حتى تكون كثرة الرواة في كل طبقات السند، فالحديث صحيح الإسناد وليس متواترا
إذن نقول:
صحيح الإسناد، رواه أبو داود (عون المعبود 8/ 211)،.والبيهقي في السنن الكبرى 9/ 344عن صفوان بن سليم عن عدة من أبناء أصحاب رسول الله e، وهذا سند صحيح ولا يضر من لم يسم من أبناء الصحابة فقد ذكر البيهقي أنهم ثلاثون.
ثانيا:
وعن جابر قال: (كانوا لا يقتلون تجار المشركين).
التخريج
حسن بالمتابعة،
رواه ابن أبي شيبة 11/ 380 عن عبد الرحيم، عن أشعث، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله، رواه أبو يعلى الموصلي 3/ 427، والبيهقي في السنن الكبرى 9/ 155، ويحيى بن آدم في الخراج ص 88، والهيثمي في مجمع الزوائد 4/ 87، وقال: وفيه الحجاج بن أرطاة وهو مدلس وبقية رجاله رجال الصحيح. اهـ
قلت أشعث هو ابن سوار ضعيف، وتابعه حجاج بن أرطاة عن أبي الزبير، وكلاهما ضعيف ينجبر حديثه، لأن علة ضعفهم هي في الخطأ في الضبط لا في الحفظ، فيكون الأثر حسنا لغيره.
الخطأ هو كلمة "الحفظ"، ينبغي أن تبدل بكلمة "العدالة"
فنقول:
قلت أشعث هو ابن سوار ضعيف، وتابعه حجاج بن أرطاة عن أبي الزبير، وكلاهما ضعيف ينجبر حديثه، لأن علة ضعفهم هي في قلة ضبطهما لا في عدالتهما فيكون الأثر حسنا لغيره.
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[09 - 05 - 09, 02:48 ص]ـ
لا يلزم من أن ثلاثين من الصحابة رووه أن يكون متواترا، حتى تكون كثرة الرواة في كل طبقات السند، فالحديث صحيح الإسناد وليس متواترا
إذن نقول:
صحيح الإسناد، رواه أبو داود (عون المعبود 8/ 211)،.والبيهقي في السنن الكبرى 9/ 344عن صفوان بن سليم عن عدة من أبناء أصحاب رسول الله e، وهذا سند صحيح ولا يضر من لم يسم من أبناء الصحابة فقد ذكر البيهقي أنهم ثلاثون.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أخى الحبيب، إنك لم تطلق على الحديث فى كلامك قبل التعديل أنه متواتر، وإنما قلت أن الذين رووه من أبناء الصحابة قد بلغوا حد التواتر، أقول بل يزيد.
والتواتر قد يطلق مقيدا كما ذكرته أنت قبل التعديل وليس فيه ما يستنكر إن شاء الله.
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[09 - 05 - 09, 04:16 ص]ـ
أحسنت بارك الله فيك أيها الأخ الفاضل على مداخلتك، ولكن ما استنكرته فيه على نفسي، هو قولي بعد كلمة "التواتر":بما لا يبقى معه لزوم بحث عن رجال السند.
ولكن كلامك هو في محله فيما يتعلق بعدم التحرج من ذكر كلمة التواتر لكوني قد حكمت على السند بالصحة فقط لا بالتواتر، فلا يضر
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[10 - 05 - 09, 06:32 م]ـ
أوصى أبو بكر يزيد بن أبي سفيان: عندما بعث جيوشا إلى الشام فقال: إنك ستجد قوما زعموا أنهم حبسوا أنفسهم لله فذرهم وما زعموا أنهم حبسوا أنفسهم له وستجد قوما فحصوا عن أوساط رؤوسهم من الشعر فاضرب ما فحصوا عنه بالسيف وإني موصيك بعشر: (لا تقتلن امرأة ولا صبيا ولا كبيرا هرما ولا تقطعن شجرا مثمرا ولا تخربن عامرا ولا تعقرن شاة ولا بعيرا إلا لمأكلة ولا تحرقن نخلا ولا تفرقنه ولا تغلل ولا تجبن).
التخريج:
منقطع الإسناد، رواه بهذا اللفظ مالك في الموطأ 2/ 448 عن يحيى بن سعيد عن أبا بكر الصديق، أما آخره فقد رواه عبد الرزاق5/ 82، وابن أبي شيبة 11/ 378، والبيهقي 9/ 155، وغيرهم، و هذا سند منقطع بين يحيى بن سعيد الأنصاري وبين سيدنا أبي بكر، ورواه بهذا المعنى أبو داود والإمام أحمد، والبيهقي وغيرهم. أما أثار الصحابة والتابعين عن النهي عن قتل النساء والصبيان والشيوخ فقد بلغت مبلغ الشهرة والحمد لله.
¥