ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[26 - 04 - 09, 12:47 ص]ـ
حَرَسَ اللهُ تَعَالَى مُهْجَتَكَ. وَزَوَّدَكَ التَّقْوَى وَأَيَّدَكَ.
انْظُرْ غَيْرَ مَأْمُورٍ هَذَيْنِ الرَّابِطَيْنِ، فَفِيهِمَا تَبْصَرَةٌ لِلْمُبْتَدِي، وَتَذْكِرَةٌ لِلْمُنْتَهِي:
احْتِجَاجُ الإِمَامِ مَالِكٍ فِي «الْمُوَطَّأِ» بِنِسْوَةٍ مَجْهُولاتٍ لَمْ يَرْوِ عَنْهُنَّ إِلاَّ وَاحِدٌ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=17906
ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ مَالِكَاً احْتَجَّ فِي «الْمُوَطَّأِ» بِرِجَالٍ مَجَاهِيلٍ لَمْ يَرْوِ عَنْهُمْ إِلاَّ وَاحِدٌ http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=17981
ـ[ابي حفص المسندي]ــــــــ[26 - 04 - 09, 02:00 م]ـ
حفظكم الله شيخنا الحبيب ونفع بكم وبعلمكم وزادكم من فضله
يشهد الله اني احبك في الله واسأله أن يرزقنا الجلوس بين يديك ءآمين
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[26 - 04 - 09, 04:34 م]ـ
حَرَسَ اللهُ تَعَالَى مُهْجَتَكَ. وَزَوَّدَكَ التَّقْوَى وَأَيَّدَكَ.
انْظُرْ غَيْرَ مَأْمُورٍ هَذَيْنِ الرَّابِطَيْنِ ..............
زادك الله من العلوم الفاخرة. وأسعدك في الدنيا والآخرة.
ثمت تعليقات هامة و إشكالات كبيرة على ما تفضلت به من أدلة في تلك الروابط
سوف اتطرق لها بتفصيل إن شاء الله
نسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعه. و أن يرينا الباطل باطلا و يرزقنا اجتنابه.
.
ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[26 - 04 - 09, 04:34 م]ـ
بارك الله فيكم ونفعنا بكم
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[26 - 04 - 09, 08:34 م]ـ
أَحَبَّكُمُ اللهُ وَوَفَّقَكُمْ. وَيَسَّرَ لَكُمْ سُبُلِ الْخَيْرِ وَسَدَّدَكُمْ.
بارك الله فيكم ونفعنا بكم
الشَّيْخَ الْمُسَدَّدَ / أَبَا فِرَاسٍ فُؤَادَ بْنَ يَحْيَي بْنِ هَاشِمٍ
عَلَيْكَ تَحِيَّةُ الرَّحْمَنِ تَتْرَى ... تَحَايَا غَادِيَاتٍ رَائِحَاتِ
وَرَدَ الْكِتَابُ الَّذِي أَنْعَمْتَ بِإِرْسَالِهِ، الْمُطَرَّزُ مِنْ كَرَائِمِ الأَدَبِ بِحُلِّةٍ مِنْ حُلَلِ جَمَالِهِ. حَرَسَ اللهُ مَحَاسِنَ اجْتِهَادِكُمْ، وَشَكَرَ بَدِيعَ صَنِيعِكُمْ.
أَهْدَى تَحِيَّةَ وُدٍّ مِنْ أَخِى ثِقَةٍ ... يُزْرِي شَذَاهَا بِرَيَّا الْمِسْكِ إِنْ عَبِقَا
فَأَسْعَدَنِي مَا أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْكُمْ مِنَ الْمَسَرَّةِ التَّامَّةِ، وَالنِّعْمَةِ الَّتِي يُعَوَّذُ سَنَا جَبِينِهَا مِنْ كُلِّ عَيْنٍ لامَّةٍ.
وَاللهُ تَعَالَى الْمَسْئُولُ أَنْ يُجَدِّدَ لَكُمْ ثَمَرَاتِ الْفَضْلِ الْوَاضِحِ، وَالرَّأْي الرَّاجِحِ، وَالْعِزَّ الْوَطِيدَ، وَالنَّهْجَ الرَّشِيدَ، مَعَ الْقَبُولِ التَّامِّ، وَالرِّضَا وَالْمَثُوبَةِ وَالإِكْرَامِ.
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[26 - 04 - 09, 08:43 م]ـ
تَحْمِيلُ الْمَقَالِ:
http://www.4shared.com/file/101837454/2edee763/___.html
ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[28 - 04 - 09, 10:21 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
شيخنا الممجد ... حبيبنا ابو محمد
بارك الله في علمكم و وقتكم:
أشكل علي تصحيحكم [و هو وجيه] مع تتابع الحفاظ على تضعيف الحديث وكنت قد جمعت في ما مضى من ضعفه من الحفاظ ولم أستقصهم كلهم:
1 - البخاري: التاريخ الكبير (1/ 161) و ميزان الاعتدال (3/ 622) و تلخيص الحبير (2/ 230). قال: " و لا يتابع في هذا الحديث لما وقت النبي صلى الله عليه وسلم"
2 - ابن حزم: في المحلى (7/ 76) " لا يصح اما هذان الاثران فلا يشتغل بهما من له أدنى علم بالحديث لان يحيى بن أبى سفيان الاخنسى، وجدته حكيمة، وأم حكيم بنت أمية لا يدرى من هم من الناس؟ ولا يجوز مخالفة ماصح بيقين بمثل هذه المجهولات التى لم تصح قط ".
3 - موفق الدين ابن قدامة: في المغني (3/ 221) قال: " فيه ضعف ".
4 - النووي: في المجموع شرح المهذب (199 - 7/ 200) قال: " إسناده ليس بالقوي ".
5 - الذهبي: في المهذب في اختصار السنن الكبير للبيهقي (صفحة 1771 المجلد الرابع نسخة مصورة من الوقفية) قال الذهبي: " قلت: و رواه ابن اسحاق عن سليمان بن سحيم عن أم حكيم بنت أية و قال مرة: عن سليمان عن يحيى بن أبي سفيان عن أم حكيم ورواه الدراوردي عن يحيى بن عبد الرحمن عن يحي بن أبي سفيان عن خالته حكيمة عن أم سلمة فمن هي حكيمة؟
وقال في الميزان (3/ 483): "غريب، تابعه الواقدي عن عبدالله " ونقل عن البخاري أنه لا يثبت (3/ 622).
6 - المنذري فأعله بالاضطراب فقال في " مختصر السنن " (2/ 285 - - نقلا من السلسلة الضعيفة): وقد اختلف الرواة في متنه وإسناده اختلافا كثيرا.
7 - ابن القيم: قال في تهذيب السنن أبي داود (5/ 165): "هذا الحديث حديث أم سلمة قال غير واحد من الحفاظ إسناده ليس بالقوي ".و قال في الزاد (3/ 267): "فحديث لا يثبت وقد اضطرب فيه إسنادا ومتنا اضطرابا شديدا "
8 - ابن كثير في إرشاد الفقه إلى أدلة التنبيه (312/ 1) قال: "وفي سنده اضطراب ثم مداره على يحيى بن أبي سفيان الأخنسي قال أبو حاتم الرازي: شيخ من شيوخ المدينة ليس بالمشهور، وذكره ابن حبان في الثقات "
9 - الألباني في السلسلة الضعيفة [211] قال: "ضعيف".
ثم أشكل علي المتن فقد قال الموفق في المغني:
قال البخاري: كره عثمان أن يحرم من خراسان أو كرمان ولأنه أحرم قبل الميقات فكره كالإحرام بالحج قبل أشهره ولأنه تغرير بالإحرام وتعرض لفعل محظوراته وفيه مشقة على النفس فكره كالوصال في الصوم قال عطاء: انظروا هذه المواقيت التي وقتت لكم فخذوا برخصة الله فيها فإنه عسى أن يصيب أحدكم ذنبا في إحرامه فيكون أعظم لوزره فإن الذنب في الإحرام أعظم من ذلك
فهلا تكرمتم علينا بإزالة اللاشكال و اللبس
و جزاكم الله خيرا
¥