تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ماهو تخريج حديث: (إن للقرآن ظاهراً وباطنا وحدا ومطلعا)؟

ـ[أبوالهمام القطري]ــــــــ[26 - 04 - 09, 10:36 م]ـ

ما هو تخريجه؟

ودرجته؟

حفظكم ربي من كل سوء ومكروه

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[26 - 04 - 09, 11:13 م]ـ

قيل أنه في صحيح إن حبان عن إبن مسعود ولكني لم أوفق له

تخريج أحاديث الإحياء - (ج 1 / ص 232)

232 - حديث " إن للقرآن ظاهرا وباطنا وحدا ومطلعا "

** أخرجه ابن حبان في صحيحه من حديث ابن مسعود بنحوه.

ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[27 - 04 - 09, 12:22 ص]ـ

http://islamport.com/w/krj/Web/3325/193.htm?zoom_highlight=%C5%E4+%E1%E1%DE%D1%C2%E4+% D9%C7%E5%D1%C7%F0+%E6%C8%C7%D8%E4%C7+%E6%CD%CF%C7+ %E6%E3%D8%E1%DA%C7

http://islamport.com/w/krj/Web/113/232.htm

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[27 - 04 - 09, 04:16 ص]ـ

أخي هذا القطري الحديث بهذا اللفظ تجده في كتب المتصوفة الباطنية والروافض كطبقات الشعراني وكتب ابن عربي الطائي

أما لفظ ابن حبان (1/ 276):

أخبرنا عمر بن محمد الهمداني قال: حدثنا إسحاق بن سويد الرملي قال: حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثني أخي عن سليمان بن بلال عن محمد بن عجلان عن أبي إسحاق الهمداني عن أبي الأحوص عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (أنزل القرآن على سبعة أحرف لكل آية منها ظهر وبطن)

و في مصنف عبد الرزاق:

عبد الرزاق عن هشام بن حسان عن الحسن قال: لا تتوسدوا القرآن فوالذي نفسي بيده [أشد] تفصيا من الابل المعقلة أو قال: المعقولة إلى عطنها، والذي نفسي بيده ما منه آية إلا ولها ظهر، وبطن، وما فيه حرف إلا وله حد، ولكل حد مطلع - قال عبد الرزاق: فحدثت به معمرا قال: امحه لا تحدث به أحدا.

ثم وجدت نخريجا له في السلسة الضعيفة:

2989 - (أنزل القرآن على سبعة أحرف، لكل حرف منه ظهر وبطن).

ضعيف

أخرجه ابن جرير الطبري في " تفسيره " (1/ 23/11)، وأبو عمر الرقي الباهلي في " حديث زيد بن أبي أنيسة " (ق 32/ 2)، وأبو الفضل الرازي عبد الرحمن بن أحمد في " معاني: أنزل القرآن على سبعة أحرف " (ق 64/ 1) عن إبراهيم الهجري عن أبي الأحوص عن ابن مسعود مرفوعا به.

قلت: وهذا سند ضعيف، إبراهيم هذا - وهو ابن مسلم - ضعيف.

وقد تابعه أبو إسحاق عن أبي الأحوص به.

أخرجه أبو يعلى في " مسنده " (3/ 1309)، وابن حبان (1781)، والبزار (226 - زوائده) وابن مخلد في " المنتقى من أحاديثه " (2/ 81/2) عن إسماعيل بن أبي أويس: حدثني أخي عن سليمان عن محمد بن عجلان عنه. وقال الهيثمي في " زوائد البزار ":

" وهذا إسناد حسن ".

كذا قال: وقلده المعلق على " مسند أبي يعلى " (9/ 83)! وأبو إسحاق - وهو السبيعي - مدلس وقد عنعنه، فيحتمل أن يكون تلقاه عن إبراهيم الهجري أو غيره من الضعفاء، ثم هو إلى ذلك كان اختلط!

لكن تابعه عبد الله بن أبي الهذيل عن أبي الأحوص به وزاد:

" ولكل حد مطلع ".

أخرجه الطحاوي في " مشكل الآثار " (4/ 182)، وابن جرير (1/ 23/10)، وأبو بكر الكلاباذي في " مفتاح المعاني " (297/ 2) من طرق عن جرير بن عبد الحميد عن مغيرة عن واصل بن حيان عن عبد الله بن أبي الهذيل.

قلت: وهذه متابعة قوية، لولا أن في الطريق إليها مغيرة - وهو ابن مقسم الكوفي - فإنه مع ثقته كان يدلس؛ وقد عنعنه.

وجملة القول؛ أنه ليس في هذه الطرق ما يمكن الاطمئنان إليه، وتصحيح الحديث اعتمادا عليه. والله أعلم.

انتهى كلامه

و سئل شيخ الإسلام عن حديث: ((للقرآن باطن، وللباطن باطن إلى سبعة أبطن)) قال: ((أما الحديث المذكور، فمن الأحاديث المختلقة التي لم يروها أحد من أهل العلم، ولا يوجد في شيء من كتب الحديث؛ ولكن يروى عن الحسن البصري موقوفا أو مرسلا: " أن لكل آية ظهرا وبطنا وحدا ومطلعا")) [مجموع الفتاوى ص 124/ 13]

و اما معنى الحديث فأذكر أنني قرأت قولا لابن عباس يقول فيه أن:

ظاهره تلاوته وباطنه تفسيره ولكنني لم أظفر به الآن

ـ[أبوالهمام القطري]ــــــــ[27 - 04 - 09, 07:48 م]ـ

بارك الله في الجميع

أسأل الله ان لا يحرمكم الأجر

تحياتي لك أباجعفر الشامي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير