تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(27) ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=40#_ftnref1) هُوَ: العَلاَّمةُ، ذُو الفُنُونِ، أبو بكرٍ محمَّدُ بنُ يحيى بنِ عبدِ اللَّهِ، الصُّولِيُّ، البَغْدَادِيُّ، صَاحِبُ التَّصَانِيفِ (ت:335هـ).

(28) ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=40#_ftnref2) هُوَ: الحَافِظُ الدَّارَقُطْنِيُّ.

(29) ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=40#_ftnref3) قَالَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ _ رَحِمَهُ اللَّهُ _ في " فتح الباري " (4/ 231): " وَالسَّرَرِ _ بِفَتْحِ السِّينِ المُهْمَلةِ، ويجوزُ كَسْرُهَا وضَمُّهَا _ جَمْعُ سُرَّةً، وَيُقَالُ _ أَيْضاً _: سَِرَارٌ _ بفَتْحِ أوَّلِهِ وكَسْرِهِ _، ورَجَّحَ الفَرَّاءُ الفَتْحَ، وَهُوَ مِنَ الاسْتِسْرَارِ، قَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ وَالجُمْهُورُ: المُرَادُ بالسَّرَرِ _ هُنَا _ آخِرُ الشَّهْرِ، سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لاسْتِسْرَارِ القَمَرِ فِيهَا، وَهِيَ لَيْلَةُ ثمانٍ وَعِشْرِينَ، وَتِسْعٍ وعِشْرِينَ، وثَلاَثِينَ، وَنَقَلَ أَبُو دَاوُدَ عَنِ الأَوْزَاعيِّ، وَسَعِيدِ بنِ عَبْدِ العَزِيزِ أنَّ سَرَرَهُ أَوَّلُهُ، وَنَقَلَ الخَطَّابيُّ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ كَالجُمْهُورِ.

وَقِيلَ: السَّرَرُ وَسَطُ الشَّهْرِ، حَكَاهُ أَبُو دَاوُدَ _ أَيْضاً _، وَرَجَّحَهُ بَعْضُهُمْ، وَوَجَّهَهُ بِأَنَّ السَّرَرَ جَمْعُ سُرَّةً، وسُرَّةُ الشَّيْءِ وَسَطُهُ، وَيُؤَيِّدُهُ النَّدْبُ إِلى صِيَامِ البِيضِ، وَهِيَ وَسَطُ الشَّهْرِ، وَأَنَّهُ لَمْ يَرِدْ فِي صِيَامِ آخِرِ الشَّهرِ نَدْبٌ، بَلْ وَرَدَ فِيهِ نَهْيٌ خَاصٌّ، وَهُوَ آخِرُ شَعْبَانَ إنْ صَامَهُ لأجْلِ رَمَضَانَ، ورَجَّحَهُ النَّوَوِيُّ بِأَنَّ مُسْلِماً أَفْرَدَ الرِّوَايَةَ الَّتِي فِيهَا: (سُرَّةُ هَذَا الشَّهْرِ) عَنْ بَقِيَّةِ الرِّوَايَاتِ، وَأَرْدَفَ بِهَا الرِّوَايَاتِ الَّتِي فِيهَا الحَضُّ عَلَى صِيَامِ البِيضِ، وَهِيَ وَسَطُ الشَّهْرِ كَمَا تَقَدَّمَ، لَكِنْ لَمْ أَرَهُ في جَمِيعِ طُرُقِ الحَدِيثِ بِاللَّفْظِ الَّذِي ذَكَرَهُ، وَهُوَ: (سُرَّةٌ)، بَلْ هُوَ عِندَ أَحْمَدَ مِنْ وَجْهَيْنِ بلَفْظِ: (سَرَارٍ)، وَأَخْرَجَهُ مِنْ طُرُقٍ عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، فِي بَعْضِهَا: (سَرَرٌ)، وَفِي بَعْضِهَا: (سَرَارٌ)، وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أنَّ المُرَادَ آخِرُ الشَّهْرِ ".

(30) ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=40#_ftnref4) " فيض القدير " (4/ 231).

ـ[الزيادي]ــــــــ[29 - 04 - 09, 03:32 م]ـ

أخي الكريم: الذي جعلني أقول هذا أن كلامك على رواية عبد ربه وكلامك على أبي أسماء الرحبي في جهالته ونقلك عن أحد شيوخك أن مالك ضعف الحديث هو عين كلام عدنان عبد القادر في رسالته في تضعيف الحديث وهي رسالة مطبوعة

ومنذ سنتين تقريبا وأنا أحرر هذا المسألة لعل الله أن ييسر لي إتمامها قريبا

وبارك الله فيك

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[29 - 04 - 09, 03:46 م]ـ

زادك الله علما ومعرفة ونفع بك الأمة

وجزاك عنا وعن المسلمين خير الجزاء

ونحن في انتظار المزيد أسأل الله أن يمتعك بالصحة والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة.

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[29 - 04 - 09, 03:59 م]ـ

أخي الكريم: الذي جعلني أقول هذا أن كلامك على رواية عبد ربه وكلامك على أبي أسماء الرحبي في جهالته ونقلك عن أحد شيوخك أن مالك ضعف الحديث هو عين كلام عدنان عبد القادر في رسالته في تضعيف الحديث وهي رسالة مطبوعة

ومنذ سنتين تقريبا وأنا أحرر هذا المسألة لعل الله أن ييسر لي إتمامها قريبا

وبارك الله فيك

أخي الكريم الزيادي حفظك الله

هل تعرف ألمصدر الذي فيه ذكر تضعيف الإمام مالك للحديث لأني لم أطلع عليه بعد

ولعله في الرسالة التي أشرت إليها

وجزاك الله خيرا

ـ[الزيادي]ــــــــ[30 - 04 - 09, 01:05 ص]ـ

ليس هناك نص صريح للإمام مالك في تضعيف الحديث

وكل ما قال الإمام مالك العبارة التي ذكرتها أنت، وفهم البعض منها أن الإمام يضعف الحديثذ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير