تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[جزاكم الله خيرا اسال عن صحة هذا الحديث]

ـ[ابو طارق]ــــــــ[30 - 04 - 09, 10:17 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحابته أجمعين. قال الحافظ المنذري ( http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=1142&ftp=alam&id=1001409&spid=1142) رحمه الله: [الترهيب من بخس الكيل والوزن: عن ابن عمر ( http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=1142&ftp=alam&id=1000040&spid=1142) رضي الله عنهما قال: (أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا معشر المهاجرين! خمس خصال إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله بأن تدركوهن: لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤنة وجور السلطان عليهم، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدواً من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم، وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله يتخيروا فيما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم)، رواه ابن ماجة ( http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=1142&ftp=alam&id=1000011&spid=1142) واللفظ له ورواه البزار ( http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=1142&ftp=alam&id=1000052&spid=1142) و البيهقي ( http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=1142&ftp=alam&id=1000402&spid=1142)

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[30 - 04 - 09, 11:05 م]ـ

حسنة الألباني رحمة الله

صحيح وضعيف سنن ابن ماجة - (ج 9 / ص 19)

(سنن ابن ماجة)

4019 حدثنا محمود بن خالد الدمشقي حدثنا سليمان بن عبد الرحمن أبو أيوب عن ابن أبي مالك عن أبيه عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر قال أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم.

تحقيق الألباني:

حسن، الصحيحة (106)

ـ[حمود الكثيري]ــــــــ[15 - 05 - 09, 11:55 م]ـ

و قال الحاكم في المستدرك: صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

وقال الأباني في صحيح الترغيب والترهيب: صحيح.

وفي هذا الحديث فائدة عقدية قلما ينتبه لها أحد وهي الحكام الذين يحكمون بغير ما أنزل [دون استحلال] سماهم الله أئمة للمسلمين والدليل قوله:وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم.

وهذه الفائدة أرشدنا إليها الشيخ الفاضل خالد بن عبد الرحمن المصري

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير